الأطفال بتبوك يشاركون أسرَهم تجربةَ الصيام في شهر رمضان
صدى تبوك
تعمدُ الأسر بمنطقة تبوك شأنها شأن باقي الأسر في مختلف مناطق المملكة إلى إشراك الأطفال في تجربة الصيام، وتعليمهم تعاليم الدين الحنيف في هذا الشأن بحدود قدرتهم واستطاعتهم، إلى جانب حرص الأطفال على مشاركة والديهم هذا الركن العظيم من أركان الإسلام.
وتبدأ الأسر قبل دخول شهر رمضان بتهيئة أبنائها الصغار لخوض تجربة الصيام، ليس بالامتناع عن الأكل فحسب، بل بتفسير الأساس المنطقي للصوم، ولماذا فرض؟ وما أجر وجزاء الصائمين؟ وتهيئتهم للمداومة على الصلاة وقراءة القرآن وحب أعمال الخير.
وللأطفال فرحتهم الخاصة، وتعابيرهم التي يسودها الفرح منذ مقدم شهر رمضان المبارك حتى مجيئ يوم العيد، فتجد الفتيات في هذا الشهر فرصة التعرف على مايتم إعداده من أطعمه وتحضيرات قل مايشهدنها في مختلف الأشهر، إلى جانب محاولة مساعدة أمهاتهن في إعداد وجبة الأفطار، بينما يجد الفتيان في أنفسهم فرصة التعرف على العادات الرمضانية التي تقودهم إلى الحرص على بذل العطاء مع كل من حولهم من أقارب وأصدقاء وجيران، والمداومة على قراءة القرآن وأداء الصلاة في أوقاتها في مسجد الحي،وأداء صلاة التراويح، وتبادل الزيارات برفقة والدهم الذي يصطحبهم إلى أماكن الترفيه أو اللقاءات الخاصة مع أقربائه والأصدقاء.
و انعكست الفرحة على وجوه الأطفال من مختلف الأعمار، ووثَّقت ردود أفعالهم المتباينة حول فرحة الصيام واعتزازهم بخوض هذه التجربة.
تعمدُ الأسر بمنطقة تبوك شأنها شأن باقي الأسر في مختلف مناطق المملكة إلى إشراك الأطفال في تجربة الصيام، وتعليمهم تعاليم الدين الحنيف في هذا الشأن بحدود قدرتهم واستطاعتهم، إلى جانب حرص الأطفال على مشاركة والديهم هذا الركن العظيم من أركان الإسلام.
وتبدأ الأسر قبل دخول شهر رمضان بتهيئة أبنائها الصغار لخوض تجربة الصيام، ليس بالامتناع عن الأكل فحسب، بل بتفسير الأساس المنطقي للصوم، ولماذا فرض؟ وما أجر وجزاء الصائمين؟ وتهيئتهم للمداومة على الصلاة وقراءة القرآن وحب أعمال الخير.
وللأطفال فرحتهم الخاصة، وتعابيرهم التي يسودها الفرح منذ مقدم شهر رمضان المبارك حتى مجيئ يوم العيد، فتجد الفتيات في هذا الشهر فرصة التعرف على مايتم إعداده من أطعمه وتحضيرات قل مايشهدنها في مختلف الأشهر، إلى جانب محاولة مساعدة أمهاتهن في إعداد وجبة الأفطار، بينما يجد الفتيان في أنفسهم فرصة التعرف على العادات الرمضانية التي تقودهم إلى الحرص على بذل العطاء مع كل من حولهم من أقارب وأصدقاء وجيران، والمداومة على قراءة القرآن وأداء الصلاة في أوقاتها في مسجد الحي،وأداء صلاة التراويح، وتبادل الزيارات برفقة والدهم الذي يصطحبهم إلى أماكن الترفيه أو اللقاءات الخاصة مع أقربائه والأصدقاء.
و انعكست الفرحة على وجوه الأطفال من مختلف الأعمار، ووثَّقت ردود أفعالهم المتباينة حول فرحة الصيام واعتزازهم بخوض هذه التجربة.