بأفخر أنواع الطيب.. السديس وعدد من قياديي الرئاسة يتشرّفون بتطييب الحجر الأسود والكعبة المشرفة
تشرّف الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، وعدد من قيادات الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي؛ بتطييب الحجر الأسود والكعبة المشرفة بدهن العود الفاخر.
وتقدّم الرئيس العام بوافر الشكر والعرفان والتقدير والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، حفظهما الله؛ على ما يولونه للحرمين الشريفين والكعبة المشرفة من فائق العناية، وبديع الرعاية، وعلى ما تتمتّع به الرئاسة من لدنهم من الحرص والاهتمام والدعم غير المحدود.
وقد دأبت الرئاسة على تطييب الكعبة المشرّفة بأفخر أنواع الطيب؛ انطلاقًا من أهمية مكانة الحرمين الشريفين في هذا الدين، ومنزلة الكعبة المشرفة في نفوس المسلمين، وحرصًا على تطبيق ما جاءت به الشريعة المطهرة، وما حثّت عليه نصوص الكتاب والسنة من تعظيم البيت وتطهيره كما في قوله تعالى: "وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ" سورة الحج: "26"، وقوله سبحانه: "ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ".
وتقدّم الرئيس العام بوافر الشكر والعرفان والتقدير والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، حفظهما الله؛ على ما يولونه للحرمين الشريفين والكعبة المشرفة من فائق العناية، وبديع الرعاية، وعلى ما تتمتّع به الرئاسة من لدنهم من الحرص والاهتمام والدعم غير المحدود.
وقد دأبت الرئاسة على تطييب الكعبة المشرّفة بأفخر أنواع الطيب؛ انطلاقًا من أهمية مكانة الحرمين الشريفين في هذا الدين، ومنزلة الكعبة المشرفة في نفوس المسلمين، وحرصًا على تطبيق ما جاءت به الشريعة المطهرة، وما حثّت عليه نصوص الكتاب والسنة من تعظيم البيت وتطهيره كما في قوله تعالى: "وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ" سورة الحج: "26"، وقوله سبحانه: "ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ".