فيصل بن سلمان يرعى توقيع إنشاء مستشفيات.. ويدشن 3 مشروعات صحية جديدة
شهد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة، رئيس مجلس هيئة تطوير المنطقة، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل، نائب أمير المنطقة، ومعالي وزير الصحة الأستاذ فهد الجلاجل، مراسم توقيع عقد مشروع إنشاء مستشفى الأنصار بالمدينة المنورة بسعة (244 سريرًا)، بين وزارة الصحة وتحالف شركتي تماسك والغانم إنترناشيونال، والذي يُعد أول مشروع من نوعه تنفذه وزارة الصحة بالشراكة مع القطاع الخاص على مستوى القطاع الصحي بالمملكة (B.O.T)، وفق معايير المركز الوطني للتخصيص، ويقع المشروع على مساحة 13.35 ألف متر مربع، ويبعد 1.1 كيلومتر شمال شرق المسجد النبوي الشريف، لخدمة سكان المدينة المنورة وضيوف الرحمن زوار المنطقة.
ووقّع العقد من جانب وزارة الصحة وكيل الوزارة المساعد لتنمية الاستثمار الصحي الدكتور ابراهيم العمر، ومن جانب شركة تماسك القابضة رئيس مجلس الإدارة المهندس محمد البلوي، ومن جانب شركة الغانم إنترناشيونال المدير التنفيذي للشركة محمد الغانم.
كما شهد سمو أمير المنطقة مراسم توقيع عقد مشروع إنشاء مستشفى السلام الوقفي بسعة (61 سريراً) غرب المسجد النبوي الشريف، بين تجمع المدينة الصحي ومنصة إحسان الخيرية ووقف الشفاء الصحي بالمدينة المنورة، بقيمة إجمالية تجاوزت 80 مليون ريال، ويستهدف المشروع تقديم الخدمات الطبية الطارئة ورعاية الحالات الحرجة ومعالجة حالات الإجهاد الحراري وضربات الشمس؛ خدمةً لضيوف الرحمن زوار المدينة المنورة.
ووقّع العقد من جانب التجمع الصحي الرئيس التنفيذي الدكتور أحمد الصغير، ومن جانب منصة إحسان الرئيس التنفيذي المهندس ابراهيم الحسيني، ومن جانب وقف الشفاء الصحي عضو مجلس النظارة الدكتور عبدالمحسن الحربي.
من جهة أخرى، دشّن الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز، خدمات مستشفى الحرم بالمدينة المنورة بسعة (71 سريراً) ويبعد حوالي 500 متراً شمال غرب المسجد النبوي، وذلك بدعم هيئة تطوير المنطقة، ويقدم المستشفى الجديد خدماته للمستفيدين من السكّان وضيوف الرحمن زوار المدينة المنورة من خلال أقسام الطوارئ والتنويم، حيث جرى تجهيزه بأحدث المعدات والأجهزة الطبية وزُوّد بغرف مخصصة للعزل وأخرى للعناية المركزة، بالإضافة إلى تقديم المستشفى للخدمات التشخيصية والدوائية المساندة.
كما دشن سموه مركزي طيبة والسلام للرعاية الصحية الأولية، والذي جرى بناؤه وفق النموذج التشغيلي الجديد لهوية مراكز الرعاية الصحية الأولية، بالشراكة مع جمعية طبية النسائية، تحت إشراف هيئة تطوير منطقة المدينة، وتضم المراكز الجديدة كافة التجهيزات الطبية اللازمة لخدمة المستفيدين من عيادات طب الأسرة والعيادات العامة والأطفال والأسنان وخدمات المختبر والرعاية الصيدلانية.
من جهته، قدّم معالي وزير الصحة الأستاذ فهد الجلاجل، شكره وامتنانه لسمو أمير منطقة المدينة المنورة، على رعايته حفل تدشين المشروعات الصحية الجديدة في المنطقة، والتي تهدف في مجملها إلى تطوير منظومة الخدمات الصحية المقدمة لسكان وزوار منطقة المدينة المنورة، مشيراً إلى دعم سموه المتواصل الذي له بالغ الأثر في تحقيق مجموعة من المنجزات الصحية والتوسع في تقديم الخدمات الطبية للسكان والزوار بما يتواكب مع حجم الدعم الذي توليه القيادة الرشيدة -أيدهم الله- للقطاع الصحي في المملكة، والمساهمة في دعم التنمية الصحية المستدامة على مستوى المنطقة.
ووقّع العقد من جانب وزارة الصحة وكيل الوزارة المساعد لتنمية الاستثمار الصحي الدكتور ابراهيم العمر، ومن جانب شركة تماسك القابضة رئيس مجلس الإدارة المهندس محمد البلوي، ومن جانب شركة الغانم إنترناشيونال المدير التنفيذي للشركة محمد الغانم.
كما شهد سمو أمير المنطقة مراسم توقيع عقد مشروع إنشاء مستشفى السلام الوقفي بسعة (61 سريراً) غرب المسجد النبوي الشريف، بين تجمع المدينة الصحي ومنصة إحسان الخيرية ووقف الشفاء الصحي بالمدينة المنورة، بقيمة إجمالية تجاوزت 80 مليون ريال، ويستهدف المشروع تقديم الخدمات الطبية الطارئة ورعاية الحالات الحرجة ومعالجة حالات الإجهاد الحراري وضربات الشمس؛ خدمةً لضيوف الرحمن زوار المدينة المنورة.
ووقّع العقد من جانب التجمع الصحي الرئيس التنفيذي الدكتور أحمد الصغير، ومن جانب منصة إحسان الرئيس التنفيذي المهندس ابراهيم الحسيني، ومن جانب وقف الشفاء الصحي عضو مجلس النظارة الدكتور عبدالمحسن الحربي.
من جهة أخرى، دشّن الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز، خدمات مستشفى الحرم بالمدينة المنورة بسعة (71 سريراً) ويبعد حوالي 500 متراً شمال غرب المسجد النبوي، وذلك بدعم هيئة تطوير المنطقة، ويقدم المستشفى الجديد خدماته للمستفيدين من السكّان وضيوف الرحمن زوار المدينة المنورة من خلال أقسام الطوارئ والتنويم، حيث جرى تجهيزه بأحدث المعدات والأجهزة الطبية وزُوّد بغرف مخصصة للعزل وأخرى للعناية المركزة، بالإضافة إلى تقديم المستشفى للخدمات التشخيصية والدوائية المساندة.
كما دشن سموه مركزي طيبة والسلام للرعاية الصحية الأولية، والذي جرى بناؤه وفق النموذج التشغيلي الجديد لهوية مراكز الرعاية الصحية الأولية، بالشراكة مع جمعية طبية النسائية، تحت إشراف هيئة تطوير منطقة المدينة، وتضم المراكز الجديدة كافة التجهيزات الطبية اللازمة لخدمة المستفيدين من عيادات طب الأسرة والعيادات العامة والأطفال والأسنان وخدمات المختبر والرعاية الصيدلانية.
من جهته، قدّم معالي وزير الصحة الأستاذ فهد الجلاجل، شكره وامتنانه لسمو أمير منطقة المدينة المنورة، على رعايته حفل تدشين المشروعات الصحية الجديدة في المنطقة، والتي تهدف في مجملها إلى تطوير منظومة الخدمات الصحية المقدمة لسكان وزوار منطقة المدينة المنورة، مشيراً إلى دعم سموه المتواصل الذي له بالغ الأثر في تحقيق مجموعة من المنجزات الصحية والتوسع في تقديم الخدمات الطبية للسكان والزوار بما يتواكب مع حجم الدعم الذي توليه القيادة الرشيدة -أيدهم الله- للقطاع الصحي في المملكة، والمساهمة في دعم التنمية الصحية المستدامة على مستوى المنطقة.
