جمعية أسرة تطلق حملتها الرمضانية "حتى لا يتفرق الشمل"
صدى تبوك
أطلقت جمعية التنمية الأسرية ببريدة حملتها الرمضانية لهذا العام ١٤٤٤هـ "حتى لايتفرق الشمل"، لدعم البرامج والخدمات المقدمة لجميع أفراد الأسرة بناءً وتأهيلًا وتثقيفًا وإصلاحًا من خلال الإسهام في استقرار 1500 أسرة والتي تستمر لمدة أربعة أشهر.
وأكد المشرف العام على الحملة عبدالله الغصن أن الأثر الاجتماعي الإيجابي المتوقع سيكون من خلال انخفاض نسبة الطلاق وبناء الأسرة على أسس متينة.
وأشار إلى أن هذه الحملة تهدف إلى تفعيل الحوار الإيجابي للأسرة، وتحقيق الأمن الفكري والاجتماعي والوطني من خلال إطلاق العديد من المبادرات لجميع أفراد الأسرة، مبينًا أن هذا الدعم سيكسب الأرامل والمطلقات العديد من المهارات والمعارف التي تساعدهن على مواجهة الصعوبات الحياتية والاجتماعية، مشيرًا إلى أن مركز العلوم والدراسات الأسرية بالجمعية سيقوم بإجراء دراسة محكمة للتأكد من تحقيق مؤشرات مخرجات الحملة.
وأوضح أن سبب إطلاق الحملة يعود إلى وجود مفاهيم خاطئة في التعامل مع المشكلات، وارتفاع نسب الطلاق والمشكلات الأسرية وفق الإحصائيات الموثقة، إضافةً إلى نجاح مراكز ووحدات الجمعية في بناء الأسرة المطمئنة، مبينًا أن قلة الوعي في مواجهة الخلافات الأسرية واللجوء لمصادر غير آمنة كانت مبررًا قويًا لهذه الحملة، مع قلة البرامج التأهيلية والتثقيفية، وعدم قدرة بعض المنفصلين على تنظيم زيارات أبنائهم.
أطلقت جمعية التنمية الأسرية ببريدة حملتها الرمضانية لهذا العام ١٤٤٤هـ "حتى لايتفرق الشمل"، لدعم البرامج والخدمات المقدمة لجميع أفراد الأسرة بناءً وتأهيلًا وتثقيفًا وإصلاحًا من خلال الإسهام في استقرار 1500 أسرة والتي تستمر لمدة أربعة أشهر.
وأكد المشرف العام على الحملة عبدالله الغصن أن الأثر الاجتماعي الإيجابي المتوقع سيكون من خلال انخفاض نسبة الطلاق وبناء الأسرة على أسس متينة.
وأشار إلى أن هذه الحملة تهدف إلى تفعيل الحوار الإيجابي للأسرة، وتحقيق الأمن الفكري والاجتماعي والوطني من خلال إطلاق العديد من المبادرات لجميع أفراد الأسرة، مبينًا أن هذا الدعم سيكسب الأرامل والمطلقات العديد من المهارات والمعارف التي تساعدهن على مواجهة الصعوبات الحياتية والاجتماعية، مشيرًا إلى أن مركز العلوم والدراسات الأسرية بالجمعية سيقوم بإجراء دراسة محكمة للتأكد من تحقيق مؤشرات مخرجات الحملة.
وأوضح أن سبب إطلاق الحملة يعود إلى وجود مفاهيم خاطئة في التعامل مع المشكلات، وارتفاع نسب الطلاق والمشكلات الأسرية وفق الإحصائيات الموثقة، إضافةً إلى نجاح مراكز ووحدات الجمعية في بناء الأسرة المطمئنة، مبينًا أن قلة الوعي في مواجهة الخلافات الأسرية واللجوء لمصادر غير آمنة كانت مبررًا قويًا لهذه الحملة، مع قلة البرامج التأهيلية والتثقيفية، وعدم قدرة بعض المنفصلين على تنظيم زيارات أبنائهم.