بدء تشغيل مشروع "النقل الترددي" و "النقل العام" لخدمة الزائرين والأهالي بالمدينة المنورة خلال شهر رمضان
صدى تبوك
أطلقت هيئة تطوير المدينة المنورة خدمات النقل الترددي والنقل العام ضمن مشروع "حافلات المدينة" بأسطول يضم قرابة 200 حافلة حديثة تقدم خدمة نقل الأفراد إلى المسجد النبوي، ومسجد قباء، وإلى محطات متعددة في المدينة المنورة خلال شهر رمضان المبارك هذا العام.
وحددت الهيئة 7 مسارات لتقديم خدمة "النقل الترددي" لنقل المستفيدين من وإلى المسجد النبوي ومسجد قباء، بدءاً من الساعة الثالثة مساء وتنتهي بعد صلاة التراويح بساعة، ويستمر تقديم الخدمة في العشر الأواخر من رمضان إلى ما بعد صلاة القيام بنصف ساعة، وحددت الخدمة 6 مواقع لنقل المستفيدين إلى المسجد النبوي "ذهاباً وعودة" انطلاقاً من الإستاد الرياضي، ودرة المدينة، وسيد الشهداء، والجامعة الإسلامية، وحي الخالدية، وحي شطيه، فيما خصصت موقع الانطلاق السابع في مواقف السيارات في العالية مول لنقل المستفيدين إلى مسجد قباء ذهاباً وعودة.
ودعت هيئة تطوير المدينة المنورة المستفيدين للاطلاع على محطات التوقف الخاصة بخدمة النقل الترددي عبر الرابط Mda. gov. sa/ files/ parking. pdf واختيار المحطة للتحقق من نقطة الانطلاق.
كما حددت هيئة تطوير المدينة المنورة 98 محطة لتقديم خدمة النقل العام ضمن مشروع "حافلات المدينة" خلال شهر رمضان 1444 ه عبر مسارات محددة تغطي أرجاء المدينة المنورة وتشمل الخدمة خمسة مسارات، تتضمن مسار قطار الحرمين – المسجد النبوي وتشمل 3 محطات تعمل على مدار اليوم لتقديم الخدمة على امتداد المسار، ومسار مطار الأمير محمد بن عبد العزيز – المسجد النبوي وتشمل محطتين تقدم الخدمة على مدار اليوم، ومسار جامعة طيبة – العالية ويشمل 34 محطة وتعمل بدءاً من الساعة الـ 3 صباحاً وحتى الـ 3 مساءً، ومسار الميقات – الخالدية ويتضمن 38 محطة تعمل لمدة 12 ساعة بين الـ 3 صباحاً وحتى الـ 3 مساءً، ومسار القصواء – سيد الشهداء ويتضمن 21 محطة لمدة 12 ساعة ما بين الـ 3 صباحاً وحتى الـ 3 مساءً.
ويهدف مشروع "حافلات المدينة" الذي تشرف عليه هيئة تطوير المدينة المنورة إلى تقديم خدمات نقل الزائرين والأهالي إلى المسجد النبوي، ومواقع عديدة في المدينة المنورة خلال دقائق معدودة انطلاق من النقاط المحددة وتقليص الازدحام المروري في الطرق المؤدية إلى المسجد النبوي ومسجد قباء، والمنطقة المركزية، والإسهام في رفع مستوى جودة الحياة والإصحاح البيئي من خلال تقليص انبعاثات عوادم المركبات، وزيادة المساحات المخصصة للمشي في محيط المسجد النبوي لخدمة المصلين.
أطلقت هيئة تطوير المدينة المنورة خدمات النقل الترددي والنقل العام ضمن مشروع "حافلات المدينة" بأسطول يضم قرابة 200 حافلة حديثة تقدم خدمة نقل الأفراد إلى المسجد النبوي، ومسجد قباء، وإلى محطات متعددة في المدينة المنورة خلال شهر رمضان المبارك هذا العام.
وحددت الهيئة 7 مسارات لتقديم خدمة "النقل الترددي" لنقل المستفيدين من وإلى المسجد النبوي ومسجد قباء، بدءاً من الساعة الثالثة مساء وتنتهي بعد صلاة التراويح بساعة، ويستمر تقديم الخدمة في العشر الأواخر من رمضان إلى ما بعد صلاة القيام بنصف ساعة، وحددت الخدمة 6 مواقع لنقل المستفيدين إلى المسجد النبوي "ذهاباً وعودة" انطلاقاً من الإستاد الرياضي، ودرة المدينة، وسيد الشهداء، والجامعة الإسلامية، وحي الخالدية، وحي شطيه، فيما خصصت موقع الانطلاق السابع في مواقف السيارات في العالية مول لنقل المستفيدين إلى مسجد قباء ذهاباً وعودة.
ودعت هيئة تطوير المدينة المنورة المستفيدين للاطلاع على محطات التوقف الخاصة بخدمة النقل الترددي عبر الرابط Mda. gov. sa/ files/ parking. pdf واختيار المحطة للتحقق من نقطة الانطلاق.
كما حددت هيئة تطوير المدينة المنورة 98 محطة لتقديم خدمة النقل العام ضمن مشروع "حافلات المدينة" خلال شهر رمضان 1444 ه عبر مسارات محددة تغطي أرجاء المدينة المنورة وتشمل الخدمة خمسة مسارات، تتضمن مسار قطار الحرمين – المسجد النبوي وتشمل 3 محطات تعمل على مدار اليوم لتقديم الخدمة على امتداد المسار، ومسار مطار الأمير محمد بن عبد العزيز – المسجد النبوي وتشمل محطتين تقدم الخدمة على مدار اليوم، ومسار جامعة طيبة – العالية ويشمل 34 محطة وتعمل بدءاً من الساعة الـ 3 صباحاً وحتى الـ 3 مساءً، ومسار الميقات – الخالدية ويتضمن 38 محطة تعمل لمدة 12 ساعة بين الـ 3 صباحاً وحتى الـ 3 مساءً، ومسار القصواء – سيد الشهداء ويتضمن 21 محطة لمدة 12 ساعة ما بين الـ 3 صباحاً وحتى الـ 3 مساءً.
ويهدف مشروع "حافلات المدينة" الذي تشرف عليه هيئة تطوير المدينة المنورة إلى تقديم خدمات نقل الزائرين والأهالي إلى المسجد النبوي، ومواقع عديدة في المدينة المنورة خلال دقائق معدودة انطلاق من النقاط المحددة وتقليص الازدحام المروري في الطرق المؤدية إلى المسجد النبوي ومسجد قباء، والمنطقة المركزية، والإسهام في رفع مستوى جودة الحياة والإصحاح البيئي من خلال تقليص انبعاثات عوادم المركبات، وزيادة المساحات المخصصة للمشي في محيط المسجد النبوي لخدمة المصلين.