فيديو | جمعية "ادخار" توصي بالحفاظ على راتب مارس حتى عيد الفطر
أوصت جمعية "ادخار" بالحفاظ على راتب مارس حتى عيد الفطر ، نظرا لأن راتب شهر إبريل سيكون بعد العيد بأسبوع، أي أن العيد سوف يعتمد بشكل رئيسي على راتب مارس، وهو ما يزيد من الاعتماد على راتب شهر فبراير.
ونصحت جمعية الادخار بحسب برنامج أسواق السعودية الذي يعرض على شاشة قناة الإخبارية اليوم بالحفاظ على الراتب. من خلال منح مصروف العيد للزوجة والأبناء من راتب شهر فبراير ، وشراء نصف مقاضي رمضان من أسواق الجملة من راتب فبراير أيضا، والحذر من العروض الكثيرة خلال هذه الفترة لأنها ستقضي على ما تبقي من الراتب.
وأضافت إن شهر رمضان يتميز بارتفاع السلوك الاستهلاكي لدى الفرد وبخاصة استهلاك الأغذية والمشروبات والهدايا ، وحتى الأماكن الترفيهية ، وهو ما يتسبب في زياده المصاريف المالية ، مما يؤثر على الاستقرار المالي للأسرة ، بالإضافة إلى ارتفاع الطلب على بعض السلع خلال الشهر الفضيل يؤدي إلى ارتفاع أسعارها ، بالإضافة إلى السلوك الاستهلاكي المرتبط بعيد الفطر ومضاعفه الاستهلاك المرتبط بالتسوق واقتناء السلع وزياده العروض والتخفيضات الخاصة بالمتاجر والتطبيقات، كل هذه العوامل تعيق من سلامة السلوك الاستهلاكية للأفراد.
ويتميز شهر رمصان هذا العام بأهمية الادخار، نظرا لأن راتب شهر مارس سيكون في أول أسبوع من رمضان ، والذي عادة يزداد فيه الاستهلاك.
اما راتب شهر إبريل سيكون بعد العيد بأسبوع، أي أن العيد يعتمد على راتب مارس، وهو ما يزيد من الاعتماد على راتب شهر فبراير.
https://twitter.com/i/status/1638063023737675778
ونصحت جمعية الادخار بحسب برنامج أسواق السعودية الذي يعرض على شاشة قناة الإخبارية اليوم بالحفاظ على الراتب. من خلال منح مصروف العيد للزوجة والأبناء من راتب شهر فبراير ، وشراء نصف مقاضي رمضان من أسواق الجملة من راتب فبراير أيضا، والحذر من العروض الكثيرة خلال هذه الفترة لأنها ستقضي على ما تبقي من الراتب.
وأضافت إن شهر رمضان يتميز بارتفاع السلوك الاستهلاكي لدى الفرد وبخاصة استهلاك الأغذية والمشروبات والهدايا ، وحتى الأماكن الترفيهية ، وهو ما يتسبب في زياده المصاريف المالية ، مما يؤثر على الاستقرار المالي للأسرة ، بالإضافة إلى ارتفاع الطلب على بعض السلع خلال الشهر الفضيل يؤدي إلى ارتفاع أسعارها ، بالإضافة إلى السلوك الاستهلاكي المرتبط بعيد الفطر ومضاعفه الاستهلاك المرتبط بالتسوق واقتناء السلع وزياده العروض والتخفيضات الخاصة بالمتاجر والتطبيقات، كل هذه العوامل تعيق من سلامة السلوك الاستهلاكية للأفراد.
ويتميز شهر رمصان هذا العام بأهمية الادخار، نظرا لأن راتب شهر مارس سيكون في أول أسبوع من رمضان ، والذي عادة يزداد فيه الاستهلاك.
اما راتب شهر إبريل سيكون بعد العيد بأسبوع، أي أن العيد يعتمد على راتب مارس، وهو ما يزيد من الاعتماد على راتب شهر فبراير.
https://twitter.com/i/status/1638063023737675778
