على خطى "ماسك" في "تويتر".. "ميتا" تتوسع في خدمة التوثيق مقابل الأموال
أضافت شركة "ميتا" المالكة لموقعي "فيسبوك" و"إنستغرام"، دولة جديدة هي الولايات المتحدة، يمكن للمستخدمين فيها دفع الأموال مقابل توثيق حساباتهم على هذين الموقعين.
وكانت "ميتا" قد أطلقت هذه الخدمة في فبراير الماضي في كل من أستراليا ونيوزيلندا، ومن المتوقع أن تتوسع الشركة أكثر في تقديم هذه الخدمة عبر شتى دول العالم لاحقًا.
وتسمح الخدمة الجديدة، بإضافة علامة التوثيق الزرقاء للمستخدمين بجانب صور حساباتهم مقابل رسم شهري.
ويكلف الرسم على الحاسوب 11.99 دولارًا، وعلى الهاتف 14.99 دولارًا.
شروط التوثيق
ووفق "سكاي نيوز عربية" قال المدير التنفيذي لشركة "ميتا"، مارك زوكربرغ على القناة الرسمية لـ"ميتا" على "إنستغرام": إنه بات بوسع المستخدمين الحصول على علامة التوثيق؛ وهو الأمر الذي يحميهم بشكل مسبق من انتحال الشخصية.
ويُشترط لهذه الخدمة -وفق موقع "تيك كرنش" التقني- أن يكون عمر المستخدم 18 عامًا فأكثر، وتقديم وثائق تثبت الهوية مثل بطاقة الهوية الحكومية، والمرور بعملية التحقق الثنائي.
وبعد التوثيق لا يمكن إجراء أي تعديل على الاسم أو الصور الخاصة بالحساب وغيرها من التفاصيل، إلا بعملية توثيق جديدة توافق عليها "ميتا".
وجاء هذا الأمر بعد تراجع مداخيل الإعلانات في الشركة؛ وهو الأمر الذي دفعها إلى الإعلان عن تسريح 10 آلاف موظف مؤخرًا.
وكان موقع "تويتر" قد بدأ هذه الخدمة، أواخر العام الماضي، بعدما استحوذ عليه الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك.
وكانت "ميتا" قد أطلقت هذه الخدمة في فبراير الماضي في كل من أستراليا ونيوزيلندا، ومن المتوقع أن تتوسع الشركة أكثر في تقديم هذه الخدمة عبر شتى دول العالم لاحقًا.
وتسمح الخدمة الجديدة، بإضافة علامة التوثيق الزرقاء للمستخدمين بجانب صور حساباتهم مقابل رسم شهري.
ويكلف الرسم على الحاسوب 11.99 دولارًا، وعلى الهاتف 14.99 دولارًا.
شروط التوثيق
ووفق "سكاي نيوز عربية" قال المدير التنفيذي لشركة "ميتا"، مارك زوكربرغ على القناة الرسمية لـ"ميتا" على "إنستغرام": إنه بات بوسع المستخدمين الحصول على علامة التوثيق؛ وهو الأمر الذي يحميهم بشكل مسبق من انتحال الشخصية.
ويُشترط لهذه الخدمة -وفق موقع "تيك كرنش" التقني- أن يكون عمر المستخدم 18 عامًا فأكثر، وتقديم وثائق تثبت الهوية مثل بطاقة الهوية الحكومية، والمرور بعملية التحقق الثنائي.
وبعد التوثيق لا يمكن إجراء أي تعديل على الاسم أو الصور الخاصة بالحساب وغيرها من التفاصيل، إلا بعملية توثيق جديدة توافق عليها "ميتا".
وجاء هذا الأمر بعد تراجع مداخيل الإعلانات في الشركة؛ وهو الأمر الذي دفعها إلى الإعلان عن تسريح 10 آلاف موظف مؤخرًا.
وكان موقع "تويتر" قد بدأ هذه الخدمة، أواخر العام الماضي، بعدما استحوذ عليه الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك.