انتصارات حب
بقلم| عنان النفيعي من السنين ماهي عجاف ومنها ماهي ربيع ، ولكن للنعلم ماتخفيه لنا بين طيات ايامها .
ولكن عادة نفسي تزهر من جديد وبروح جديده مع تلك الروح التي شاءت الاقدار ان تكون لي شيئا جميلا ، مع ذلك الانسان الذي يحمل حبا في قلبا طاهر وود ووفاء ذلك الذي تقبلني بكل حالاتي بضعفي وقوتي وغضبي وانهياري كان لي نعم السند ونعم الصديق في وقت الحزن ، لم اعلم ان كان سيصبح شيئا ثميناً ولكن مشاعري لم تكن ثابته ولم تكن تلك المشاعر البائسه ، قد احتفظ بها وعانقها الى ان تشافيت ثم احبته ، لم يكن الامر بيدي فقد انار طريقي بعد الله وشعرت كانني طفلته الوحيده الذي امتلكها وكاني اعظم انتصاراته وكانه اتى لي بترياق حب ووفاء ، لم يمل من كلماتي المتبعثره ولا من غضبي المستمر ولا من خوفي المبالغ به ولا لاتصالاتي المزعجه تحملني وتقبلني وكان يستقبلني كالمرة الاولى التي اتى بها الى عالمي البائس فحول العالم الى تفاؤل وحب وكانه كان ينتظرني في اخر العالم ليستقبلني به ..
اكان هذا العوض الذي انتظرته كثيراً ؟
ولكن عادة نفسي تزهر من جديد وبروح جديده مع تلك الروح التي شاءت الاقدار ان تكون لي شيئا جميلا ، مع ذلك الانسان الذي يحمل حبا في قلبا طاهر وود ووفاء ذلك الذي تقبلني بكل حالاتي بضعفي وقوتي وغضبي وانهياري كان لي نعم السند ونعم الصديق في وقت الحزن ، لم اعلم ان كان سيصبح شيئا ثميناً ولكن مشاعري لم تكن ثابته ولم تكن تلك المشاعر البائسه ، قد احتفظ بها وعانقها الى ان تشافيت ثم احبته ، لم يكن الامر بيدي فقد انار طريقي بعد الله وشعرت كانني طفلته الوحيده الذي امتلكها وكاني اعظم انتصاراته وكانه اتى لي بترياق حب ووفاء ، لم يمل من كلماتي المتبعثره ولا من غضبي المستمر ولا من خوفي المبالغ به ولا لاتصالاتي المزعجه تحملني وتقبلني وكان يستقبلني كالمرة الاولى التي اتى بها الى عالمي البائس فحول العالم الى تفاؤل وحب وكانه كان ينتظرني في اخر العالم ليستقبلني به ..
اكان هذا العوض الذي انتظرته كثيراً ؟