تَطْوِيرُ الذَّاتِ
أبو مُعَاذ/ صديق عَطِيف
أَتَى شَهْرُالصِّيَامِ بِكُلِ خَيْرٍ
فَهَلْ أَخْلَاقُنَا تَتَسَامَى فِيهِ؟!
وَنَصْدُقُ في الصِّيَامِ لمن دَعَانَا
إلى صَوْمِ النَّهَارِ وَنَتَّقِيهِ .
وَنَدْخُلُ في بُيُوتِ اللَّهِ خَوْفاً
لِكُلِّ فَرِيضَةٍ حفْداً إِليْهِ
غَداةً أَوْ عَشِيًّا فِي ثَبَاتٍ
وَنَصْمُد فِي خُشُوعٍ نَرْتَجِيهِ
وَهَلْ مِنْ مِئْزَرٍ يَنْشَّدُ لَيْلاً
وَيُوقِظُ كُلُّ رَاعٍ مَنْ لَدَيْهِ
وَكَفٍ لِلِّسَانِ عَنْ الْمَخَازِي
وَصَوْنِ الْفَرْجِ عَمَّا يَبْتَغِيهِ
وَإِطْعَامِ الْجِيَاعِ بِمَا رُزِقْنَا
مِنَ الْخَيْرَاتِ أَجْراً نَرْتَجِيهِ
وَهَلْ مِنْ تَوْبَةٍ عَنْ كُلِّ ذَنْبٍ
وَجُرْمٍ غَابِرٍ أَسْهَبْنَا فِيهِ
بِلَيْلٍ حَالِكٍ أَوْ فِي نَهَارٍ
عَلَى جَهْلٍ وَعَمْدٍ نَمْتَطِيهِ
أَتَى شَهْرُالصِّيَامِ بِكُلِ خَيْرٍ
فَهَلْ أَخْلَاقُنَا تَتَسَامَى فِيهِ؟!
وَنَصْدُقُ في الصِّيَامِ لمن دَعَانَا
إلى صَوْمِ النَّهَارِ وَنَتَّقِيهِ .
وَنَدْخُلُ في بُيُوتِ اللَّهِ خَوْفاً
لِكُلِّ فَرِيضَةٍ حفْداً إِليْهِ
غَداةً أَوْ عَشِيًّا فِي ثَبَاتٍ
وَنَصْمُد فِي خُشُوعٍ نَرْتَجِيهِ
وَهَلْ مِنْ مِئْزَرٍ يَنْشَّدُ لَيْلاً
وَيُوقِظُ كُلُّ رَاعٍ مَنْ لَدَيْهِ
وَكَفٍ لِلِّسَانِ عَنْ الْمَخَازِي
وَصَوْنِ الْفَرْجِ عَمَّا يَبْتَغِيهِ
وَإِطْعَامِ الْجِيَاعِ بِمَا رُزِقْنَا
مِنَ الْخَيْرَاتِ أَجْراً نَرْتَجِيهِ
وَهَلْ مِنْ تَوْبَةٍ عَنْ كُلِّ ذَنْبٍ
وَجُرْمٍ غَابِرٍ أَسْهَبْنَا فِيهِ
بِلَيْلٍ حَالِكٍ أَوْ فِي نَهَارٍ
عَلَى جَهْلٍ وَعَمْدٍ نَمْتَطِيهِ