خبراء يكشفون أهمية أول 60 دقيقة من ملامسة جلد الجنين بالأم
صدى تبوك
أظهرت دراسة جديدة، أهمية أول 60 دقيقة من ملامسة الجلد للجلد، بين الأم وحديثي الولادة .
وأوضحت الدراسة، أنه في المرة الأولى التي تسحب فيها الأم مولودها الجديد بالقرب من جلدها، تحدد نغمة علاقتهما، لكن العلم يُظهر أن هذه الساعة الذهبية، حيوية لصحتهما أيضًا.
ووجد الخبراء الطبيون أن أول 60 دقيقة من التلامس المستمر بين الجلد، والجلد يساعد في تنظيم درجة حرارة الطفل، والتحكم في التنفس، وتقليل مخاطر انخفاض نسبة السكر في الدم.
ويوصي الخبراء بوضع الطفل على الفور ووجهه لأسفل على بطن أمه، وبطانية تغطي كليهما، ويؤدي هذا الوضع إلى إبطاء إنتاج هرمونات الأدرينالين، في الأم حتى لا تتداخل مع إنتاج هرمونات الأوكسيتوسين والبرولاكتين.
وقالت تينيل تشوال، مؤلف الدراسة، إن الساعة الذهبية مفيدة للغاية، وحاسمة لسنوات حتى على الطريق بين الأم والطفل، مضيفة أنه مفيد للغاية لتحقيق الاستقرار لحديثي الولادة الخارجين من الرحم، وكذلك الترابط.
وأظهرت الدراسات أن 60 دقيقة أو أكثر من ملامسة الجلد الفورية للجلد، تزيد من نسبة إرضاع الطفل من الثدي عند بلوغه 3 أشهر، حيث أثبتت الساعة الذهبية أيضًا أنها تزيد من الوقت الذي يكون فيه الطفل في حالة تأهب هادئة وتقلل من البكاء.
وبمجرد أن تقرب الأم مولودها الجديد، يتم إطلاق الأوكسيتوسين على الفور في جسدها، مما يقلل من نزيف ما بعد الولادة وخطر نزيف ما بعد الولادة، ويوفر توصيلًا أسرع للمشيمة وانقلاب الرحم.
أظهرت دراسة جديدة، أهمية أول 60 دقيقة من ملامسة الجلد للجلد، بين الأم وحديثي الولادة .
وأوضحت الدراسة، أنه في المرة الأولى التي تسحب فيها الأم مولودها الجديد بالقرب من جلدها، تحدد نغمة علاقتهما، لكن العلم يُظهر أن هذه الساعة الذهبية، حيوية لصحتهما أيضًا.
ووجد الخبراء الطبيون أن أول 60 دقيقة من التلامس المستمر بين الجلد، والجلد يساعد في تنظيم درجة حرارة الطفل، والتحكم في التنفس، وتقليل مخاطر انخفاض نسبة السكر في الدم.
ويوصي الخبراء بوضع الطفل على الفور ووجهه لأسفل على بطن أمه، وبطانية تغطي كليهما، ويؤدي هذا الوضع إلى إبطاء إنتاج هرمونات الأدرينالين، في الأم حتى لا تتداخل مع إنتاج هرمونات الأوكسيتوسين والبرولاكتين.
وقالت تينيل تشوال، مؤلف الدراسة، إن الساعة الذهبية مفيدة للغاية، وحاسمة لسنوات حتى على الطريق بين الأم والطفل، مضيفة أنه مفيد للغاية لتحقيق الاستقرار لحديثي الولادة الخارجين من الرحم، وكذلك الترابط.
وأظهرت الدراسات أن 60 دقيقة أو أكثر من ملامسة الجلد الفورية للجلد، تزيد من نسبة إرضاع الطفل من الثدي عند بلوغه 3 أشهر، حيث أثبتت الساعة الذهبية أيضًا أنها تزيد من الوقت الذي يكون فيه الطفل في حالة تأهب هادئة وتقلل من البكاء.
وبمجرد أن تقرب الأم مولودها الجديد، يتم إطلاق الأوكسيتوسين على الفور في جسدها، مما يقلل من نزيف ما بعد الولادة وخطر نزيف ما بعد الولادة، ويوفر توصيلًا أسرع للمشيمة وانقلاب الرحم.