انطلاق “ملتقى السياحة السعودي" بمشاركة 350 جهة مُختصة بالسفر والسياحة.. اليوم بالرياض
بالشراكة مع "الهيئة السعودية للسياحة"، انطلق اليوم الثلاثاء النُسخة الأولى لـ "ملتقى السياحة السعودي" في مدينة الرياض تحت شعار "بابك للسياحة"، وذلك خلال الفترة الممتدة من (14-16) مارس الجاري في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، وسط مشاركة 350 جهة سعودية مُختصة بصناعة السفر والسياحة.
وبحسب مجموعة 4M event المُنظمة للملتقى، سيعقد الملتقى خلال أيامه الثلاثة 14 جلسة نقاشية عامة؛ وعددًا من ورش العمل المُتخصصة؛ التي تهدف إلى تحسين الفهم وتطوير المعرفة بالمجال السياحي، سيقدمها عددٌ من المتحدثين الرئيسيين وصناع القرار حول آخر اتجاهات السياحة السعودية.
ويُعد الملتقى فرصة لتشكيل حلقة مترابطة للترويج للوجهات والبرامج والتجارب والباقات والمنتجات السياحية السعودية أمام الشركات الأجنبية، وهو ما سيعزز من استقطاب السياح الإقليميين والدوليين للوجهات الوطنية؛ لتجربة حفاوة ضيافتها، وتراثها الغني، وثقافتها النابضة بالحياة، ومناظرها الطبيعية المذهلة التي تمتد من مرتفعات أبها إلى شواطئ البحر الأحمر وحتى الرمال المتحركة في صحراء الربع الخالي، وإنشاء نقطة التقاء رئيسة، مع توفير فرص التواصل المباشر، وتبادل المعلومات، وتوطيد العلاقات مع الشركاء الرئيسيين في قطاعي السفر والسياحة.
ونجحت السياحة السعودية خلال الأعوام الثلاثة الماضية مؤدية دورًا مهمًا من حيث زيادة نسبة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي الوطني، وإيجاد الوظائف الجديدة للكوادر الوطنية من الجنسين في مختلف القطاعات في الصناعة السياحية، وتبذل المملكة اليوم جهودًا للارتقاء بالقطاع، فهي تستهدف رفع مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي إلى 10 %، فضلاً عن تحقيق 100 مليون زيارة بحلول عام 2030،
وبحسب مجموعة 4M event المُنظمة للملتقى، سيعقد الملتقى خلال أيامه الثلاثة 14 جلسة نقاشية عامة؛ وعددًا من ورش العمل المُتخصصة؛ التي تهدف إلى تحسين الفهم وتطوير المعرفة بالمجال السياحي، سيقدمها عددٌ من المتحدثين الرئيسيين وصناع القرار حول آخر اتجاهات السياحة السعودية.
ويُعد الملتقى فرصة لتشكيل حلقة مترابطة للترويج للوجهات والبرامج والتجارب والباقات والمنتجات السياحية السعودية أمام الشركات الأجنبية، وهو ما سيعزز من استقطاب السياح الإقليميين والدوليين للوجهات الوطنية؛ لتجربة حفاوة ضيافتها، وتراثها الغني، وثقافتها النابضة بالحياة، ومناظرها الطبيعية المذهلة التي تمتد من مرتفعات أبها إلى شواطئ البحر الأحمر وحتى الرمال المتحركة في صحراء الربع الخالي، وإنشاء نقطة التقاء رئيسة، مع توفير فرص التواصل المباشر، وتبادل المعلومات، وتوطيد العلاقات مع الشركاء الرئيسيين في قطاعي السفر والسياحة.
ونجحت السياحة السعودية خلال الأعوام الثلاثة الماضية مؤدية دورًا مهمًا من حيث زيادة نسبة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي الوطني، وإيجاد الوظائف الجديدة للكوادر الوطنية من الجنسين في مختلف القطاعات في الصناعة السياحية، وتبذل المملكة اليوم جهودًا للارتقاء بالقطاع، فهي تستهدف رفع مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي إلى 10 %، فضلاً عن تحقيق 100 مليون زيارة بحلول عام 2030،