"هيئة الطرق" تعلن البدء في تجربة تقنية جديدة لتبريد الطرق
أعلنت الهيئة العامة للطرق، اليوم (الاثنين)، عن البدء بتجربة تقنية جديدة لتبريد الطرق، وبمواد محلية الصنع، وذلك للمرة الأولى من نوعها في المملكة.
وأكدت أن الهدف من التجربة خفض درجة الحرارة في الأحياء والمناطق السكنية، وتقليل الطاقة المستخدمة في تبريد المباني وتقليل آثار تغير المناخ، والمساهمة في توفير بيئة أكثر راحة في مناطق الانتظار والمناطق التي يتجمع فيها الناس.
وأوضحت أن استخدام التجربة لكون الطرق تمتص درجة الحرارة أثناء النهار، والتي تصل في بعض الأحيان إلى 70 درجة مئوية، بينما تقوم بإعادتها ليلاً، ما يسبب ظاهرة علمية تسمى "الجزيرة الحرارية"، والتي تؤدي إلى زيادة استهلاك الطاقة وتلوث الهواء.
وكشفت عن البدء في تجربة استخدام ما يُعرف بـ"الأرصفة الباردة"، وهي عبارة عن عدة مواد محلية الصنع لديها القدرة على امتصاص كميات أقل من الأشعة الشمسية، من خلال قدرات هذه المادة على عكس الأشعة، وبالتالي تكون درجة حرارة سطحها أقل من الأرصفة التقليدية، مبينة أنها تناسب الطرق المحيطة بالمناطق السكنية.
وأشارت إلى أن الخطوة، التي جاءت بالشراكة مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، تأتي ضمن حزمة من التجارب العلمية التي يجري تنفيذها بهدف الارتقاء بتجربة مستخدمي الطرق.
وأكدت أن الهدف من التجربة خفض درجة الحرارة في الأحياء والمناطق السكنية، وتقليل الطاقة المستخدمة في تبريد المباني وتقليل آثار تغير المناخ، والمساهمة في توفير بيئة أكثر راحة في مناطق الانتظار والمناطق التي يتجمع فيها الناس.
وأوضحت أن استخدام التجربة لكون الطرق تمتص درجة الحرارة أثناء النهار، والتي تصل في بعض الأحيان إلى 70 درجة مئوية، بينما تقوم بإعادتها ليلاً، ما يسبب ظاهرة علمية تسمى "الجزيرة الحرارية"، والتي تؤدي إلى زيادة استهلاك الطاقة وتلوث الهواء.
وكشفت عن البدء في تجربة استخدام ما يُعرف بـ"الأرصفة الباردة"، وهي عبارة عن عدة مواد محلية الصنع لديها القدرة على امتصاص كميات أقل من الأشعة الشمسية، من خلال قدرات هذه المادة على عكس الأشعة، وبالتالي تكون درجة حرارة سطحها أقل من الأرصفة التقليدية، مبينة أنها تناسب الطرق المحيطة بالمناطق السكنية.
وأشارت إلى أن الخطوة، التي جاءت بالشراكة مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، تأتي ضمن حزمة من التجارب العلمية التي يجري تنفيذها بهدف الارتقاء بتجربة مستخدمي الطرق.