دراسة علمية تكشف.. كيف يتذكر النحل مساراته؟
صدى تبوك
أثبت العلماء الألمان أن نحل العسل يميل إلى العثور على طريقه إلى المنزل بناء على طرق وحواف حقولٍ وغيرها من المعالم ، وفقا لتقرير RT .
فأوضح الدكتور راندولف مينزل، أستاذ علم الأعصاب في جامعة برلين : “لقد أظهرنا أن نحل العسل يستخدم نوعا من الخريطة الذهنية للعودة إلى الخلية من منطقة غير مستكشفة أصلا”.
وقد اصطاد مينزل وزملاؤه 50 نحلة، وألصقوا أجهزة إرسال واستقبال على ظهورها وأطلقوها بعيدا عن “منزلها”. وتتبع العلماء مسار رحلة كل نحلة لمدة 3 ساعات.
وقال الدكتور: “بناء على البيانات المقدمة هنا، خلصنا إلى أن ميزات المعالم الطبيعية الخطية مثل القنوات المائية والطرق وحواف الحقول هي مكوّنات مهمة لذاكرة النحل الملاحية. فتتذكر هذه الحشرات الطريق إلى المنزل انطلاقا منها”.
ووجد العلماء أيضا أن النحل يخزّن معلومات حول موقع القنوات وغيرها من المعالم في الذاكرة. واتضح أن الحشرات كانت تسترشد بهذه القنوات أثناء دراستها للتضاريس، وهي على مسافة تزيد عن 30 مترا منها، ما يتجاوز حدود رؤية النحل.
وأظهرت خوارزميات الذكاء الاصطناعى أن قنوات الري كانت الأكثر إفادة للتنبؤ برحلات النحل من الخليتين A وB ، وذلك لأن النحل اعتمد على تذكر المناظر الطبيعية حول خليته الأصلية ليجد طريقه إلى القفير.
أثبت العلماء الألمان أن نحل العسل يميل إلى العثور على طريقه إلى المنزل بناء على طرق وحواف حقولٍ وغيرها من المعالم ، وفقا لتقرير RT .
فأوضح الدكتور راندولف مينزل، أستاذ علم الأعصاب في جامعة برلين : “لقد أظهرنا أن نحل العسل يستخدم نوعا من الخريطة الذهنية للعودة إلى الخلية من منطقة غير مستكشفة أصلا”.
وقد اصطاد مينزل وزملاؤه 50 نحلة، وألصقوا أجهزة إرسال واستقبال على ظهورها وأطلقوها بعيدا عن “منزلها”. وتتبع العلماء مسار رحلة كل نحلة لمدة 3 ساعات.
وقال الدكتور: “بناء على البيانات المقدمة هنا، خلصنا إلى أن ميزات المعالم الطبيعية الخطية مثل القنوات المائية والطرق وحواف الحقول هي مكوّنات مهمة لذاكرة النحل الملاحية. فتتذكر هذه الحشرات الطريق إلى المنزل انطلاقا منها”.
ووجد العلماء أيضا أن النحل يخزّن معلومات حول موقع القنوات وغيرها من المعالم في الذاكرة. واتضح أن الحشرات كانت تسترشد بهذه القنوات أثناء دراستها للتضاريس، وهي على مسافة تزيد عن 30 مترا منها، ما يتجاوز حدود رؤية النحل.
وأظهرت خوارزميات الذكاء الاصطناعى أن قنوات الري كانت الأكثر إفادة للتنبؤ برحلات النحل من الخليتين A وB ، وذلك لأن النحل اعتمد على تذكر المناظر الطبيعية حول خليته الأصلية ليجد طريقه إلى القفير.