غرفتا مكة والمدينة تطلقان ورش عمل للارتقاء بجودة خدمات الحج والعمرة
تنطلق بمقر الغرفة التجارية بمكة المكرمة أعمال ورشة "حصر الاحتياجات التدريبية والتعليمية لصناعة خدمات الحج والعمرة" في السابع من مارس الجاري، ولمدة ثلاثة أيام، وذلك بهدف الارتقاء بجودة الخدمات المقدمة في الحج والعمرة من خلال برامج تدريبية عن بعد.
وتأتي الورشة تنفيذاً لموجهات "اتفاقية منافع" التي جرى توقيعها مطلع يناير من العام الجاري بين الغرفة التجارية بمكة المكرمة، وغرفة المدينة المنورة، والغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة والزراعة، برعاية وزير التجارة الدكتور ماجد القصبي، وحضور ممثلين عن الدول الإسلامية والغرف السعودية.
ويقدم الورش رئيس فريق الدراسة الميدانية الدكتور أحمد الطاهر، وهي تستهدف عدداً من الشخصيات المختارة لتجري عصفاً ذهنياً، ومناقشات لحصر الاحتياجات، لتصب مخرجاتها في هدف اتفاقية منافع الذي يتلخص في تحويل مكة المكرمة والمدينة المنورة إلى مركز جذب لفعاليات المال والأعمال في العالم الإسلامي.
وعلى مدى ثلاثة أيام تستمر الورش حضورياً وعبر الاتصال المرئي (عن بعد) حيث تضم الورشة الأولى في اليوم الأول الجهات الحكومية والشركات التابعة لها والهيئات، فيما خُصصت الثانية لشركات الحج والعمرة، فيما تبدأ فعاليات اليوم الثاني بورشة أولى تضم مقدمي الخدمات، والورشة الثانية خصصت لبعثات الحج والقنصليات، وتختتم الفعاليات في اليوم الثالث بورشة واحدة تضم رؤساء اللجان، والموظفين الموسميين، والطلاب المتخصصين، والمرشدين السياحيين.
إلى ذلك تندرج حزمة الورش المقبلة تحت المسار الثالث من مسارات شراكة "منافع" المعني بإقامة ورش العمل المتخصصة التي تهدف إلى رصد التغيرات والاتجاهات الاقتصادية العالمية والمحلية، ومواكبة التطورات في عالم الأعمال وتسليط الضوء على المفاهيم الاقتصادية الحديثة مثل الاقتصاد الإبداعي وغيرها، وبحث طرق تفعيله وآليات التطوير المطلوبة.
وتحمل اتفاقية "منافع" تسع مسارات واعدة، تستهدف كافة الجوانب الأكاديمية والتنفيذية لدعم عالم الأعمال والاستثمار، وتقديم الممكنات المطلوبة لرفع كفاءة البيئة الاستثمارية، وتحقيق الرؤية المتكاملة في التخطيط للفعاليات الدولية.
وتأتي الورشة تنفيذاً لموجهات "اتفاقية منافع" التي جرى توقيعها مطلع يناير من العام الجاري بين الغرفة التجارية بمكة المكرمة، وغرفة المدينة المنورة، والغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة والزراعة، برعاية وزير التجارة الدكتور ماجد القصبي، وحضور ممثلين عن الدول الإسلامية والغرف السعودية.
ويقدم الورش رئيس فريق الدراسة الميدانية الدكتور أحمد الطاهر، وهي تستهدف عدداً من الشخصيات المختارة لتجري عصفاً ذهنياً، ومناقشات لحصر الاحتياجات، لتصب مخرجاتها في هدف اتفاقية منافع الذي يتلخص في تحويل مكة المكرمة والمدينة المنورة إلى مركز جذب لفعاليات المال والأعمال في العالم الإسلامي.
وعلى مدى ثلاثة أيام تستمر الورش حضورياً وعبر الاتصال المرئي (عن بعد) حيث تضم الورشة الأولى في اليوم الأول الجهات الحكومية والشركات التابعة لها والهيئات، فيما خُصصت الثانية لشركات الحج والعمرة، فيما تبدأ فعاليات اليوم الثاني بورشة أولى تضم مقدمي الخدمات، والورشة الثانية خصصت لبعثات الحج والقنصليات، وتختتم الفعاليات في اليوم الثالث بورشة واحدة تضم رؤساء اللجان، والموظفين الموسميين، والطلاب المتخصصين، والمرشدين السياحيين.
إلى ذلك تندرج حزمة الورش المقبلة تحت المسار الثالث من مسارات شراكة "منافع" المعني بإقامة ورش العمل المتخصصة التي تهدف إلى رصد التغيرات والاتجاهات الاقتصادية العالمية والمحلية، ومواكبة التطورات في عالم الأعمال وتسليط الضوء على المفاهيم الاقتصادية الحديثة مثل الاقتصاد الإبداعي وغيرها، وبحث طرق تفعيله وآليات التطوير المطلوبة.
وتحمل اتفاقية "منافع" تسع مسارات واعدة، تستهدف كافة الجوانب الأكاديمية والتنفيذية لدعم عالم الأعمال والاستثمار، وتقديم الممكنات المطلوبة لرفع كفاءة البيئة الاستثمارية، وتحقيق الرؤية المتكاملة في التخطيط للفعاليات الدولية.