عاقبة الصبر
أبو مُعَاذ عُطِيف
لَا نَشْكُ حَالًا إِذَا حَلَّتْ بِنَا نِقَمٌ
أَوْ مُضْنِيَاتٌ بِهَا زَخٌ مِنَ الْخَطَرِ
صَبْراً عَلَى الْمُرِّ لَا نَرْجُّو لِضَائِقَةٍ
طَلَباً لِحَلٍّ لَدَى بَعْضٍ مِنْ الْبَشَرِ
شَكْوَانا لَِلْأَهْلِ إزعاجٌ لمَضْجَعِهِمْ
وَيَفْرَحُ الْخَصْمُ مِنْ بَدْوٍ وَ َمِنْ حَضَرِ
فِرُّوا إِلَى الِله إِنْ حَلَّتْ بِنَا إِحَنٌ
طَمَعاً وَخَوْفاً عَلَى حِينٍ مِنَ السَّحَرِ
هُنَاكَ رَبٌ يُجِيبُ الْخَلْقَ إِنْ صَبَرُوا
يُغَيِّرُ الْحَالَ فِي يُسْرٍ بِلاَ كَدَرِ
انْعِمْ بِهِ الله فِي سِرٍّ وَفِي عَلَنٍ
مُدَبِّرُ الْأَمْرَ فِي النَّعْمَاءِ وَالضَّرَرِ
لَا نَشْكُ حَالًا إِذَا حَلَّتْ بِنَا نِقَمٌ
أَوْ مُضْنِيَاتٌ بِهَا زَخٌ مِنَ الْخَطَرِ
صَبْراً عَلَى الْمُرِّ لَا نَرْجُّو لِضَائِقَةٍ
طَلَباً لِحَلٍّ لَدَى بَعْضٍ مِنْ الْبَشَرِ
شَكْوَانا لَِلْأَهْلِ إزعاجٌ لمَضْجَعِهِمْ
وَيَفْرَحُ الْخَصْمُ مِنْ بَدْوٍ وَ َمِنْ حَضَرِ
فِرُّوا إِلَى الِله إِنْ حَلَّتْ بِنَا إِحَنٌ
طَمَعاً وَخَوْفاً عَلَى حِينٍ مِنَ السَّحَرِ
هُنَاكَ رَبٌ يُجِيبُ الْخَلْقَ إِنْ صَبَرُوا
يُغَيِّرُ الْحَالَ فِي يُسْرٍ بِلاَ كَدَرِ
انْعِمْ بِهِ الله فِي سِرٍّ وَفِي عَلَنٍ
مُدَبِّرُ الْأَمْرَ فِي النَّعْمَاءِ وَالضَّرَرِ