سَادَةُ الْحَبِّ
بقلم الشاعر / أبُو*مُعَاذٍ*عُطِيفٌ
كَمْ مُحِبٍّ قَدْ طَوَى الْأَبْعَادَ طَي
هَائِماً فِي سَلْمَى بِالْمَاضِي وَمَيْ
فَتَرَى قَيْساً بِلَيْلَى مَغْرَماً
حَتَّى أَمْسَى هَبَلًا فِي كُلِّ حَيْ
وَكَذَا عَنْتَرةٌ فِي عَبْلَةٍ
وَكَوَاهُ الْحَبُّ فِي الْأَضْلَاعِ كَيْ
وَكُثَيِّرْ رَاعَهُ مِنْ عَزَّةٍ
إذ بدت مِنْ حُسْنِهَا مِثْلُ الظُّبَيْ
سَادَةً لِلْحُبِّ كَانُوا شُعْلَةً
فِي ظَلَامِ اللَّيْلِ أَوْ كَانُوا بِضَيْ
بِقَصِيدِ الشَّعْرِ حَقًّا شَيِّدُوا
مَشْهَدًا لِلْحُبِّ فِي رِيعٍ وَحَيْ
مَا ثَنَتْهُمْ مِنْعَةٌ فِي سَادَةٍ
أَوْ هُصُورٌ مِنْ قَرِيبٍ وَأُخَيْ
فَغَدَوْا جَهْرًا الَى احْبَابِهِمْ
نَاشِرِينَ الشوق فِي ظِلٍّ وَفَيْ
كَمْ مُحِبٍّ قَدْ طَوَى الْأَبْعَادَ طَي
هَائِماً فِي سَلْمَى بِالْمَاضِي وَمَيْ
فَتَرَى قَيْساً بِلَيْلَى مَغْرَماً
حَتَّى أَمْسَى هَبَلًا فِي كُلِّ حَيْ
وَكَذَا عَنْتَرةٌ فِي عَبْلَةٍ
وَكَوَاهُ الْحَبُّ فِي الْأَضْلَاعِ كَيْ
وَكُثَيِّرْ رَاعَهُ مِنْ عَزَّةٍ
إذ بدت مِنْ حُسْنِهَا مِثْلُ الظُّبَيْ
سَادَةً لِلْحُبِّ كَانُوا شُعْلَةً
فِي ظَلَامِ اللَّيْلِ أَوْ كَانُوا بِضَيْ
بِقَصِيدِ الشَّعْرِ حَقًّا شَيِّدُوا
مَشْهَدًا لِلْحُبِّ فِي رِيعٍ وَحَيْ
مَا ثَنَتْهُمْ مِنْعَةٌ فِي سَادَةٍ
أَوْ هُصُورٌ مِنْ قَرِيبٍ وَأُخَيْ
فَغَدَوْا جَهْرًا الَى احْبَابِهِمْ
نَاشِرِينَ الشوق فِي ظِلٍّ وَفَيْ