قياس جودة الهواء والتلوث الصوتي .. هكذا تحمي المملكة النظام البيئي وتواجه المخالفين
تفرض الأنظمة الحاكمة في المملكة العربية السعودية عقوبات على مخالفي النظام البيئي تصل إلى 30 مليون ريال غرامة، وسجن قد يصل إلى 10 سنوات.
برنامج "النقطة العمياء" المذاع على قناة "السعودية" سلط الضوء على قضية حماية البيئة عبر حوار مع علي الغامدي، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، الذي نوه بأن المخالفات التي تصريف المياه السائلة غير المعالجة أو الصرف الصحي، وكذلك الإضرار بجودة المياه أو الهواء أو التربة.
وأوضح الغامدي أن مركز الالتزام البيئي مهمته تفعيل الرقابة بالالتزام البيئي على الأفراد والقطاعات الحكومية وغير الحكومية، كما أنه يصدر تراخيص مقدمي الخدمات البيئية منذ عام 2020 ، وذلك بهدف تحقيق استدامة بيئية والازدهار الاقتصادي وجودة الحياة.
ولفت إلى أن الحصول على التصريح البيئي يعود بالنفع على المستثمر يتمكن من تحقيق استدامة لأعماله، وتجنب المخالفات، مشددًا على أن الحماية تشمل المياه والهواء والتربة والبيئة الساحلية والبحرية.
وفيما يخص مؤشر جودة الهواء، قال الغامدي إن هناك تضم أكثر من 240 محطة ثابتة ومتحركة لقياس جودة الهواء في مختلف مناطق المملكة، لافتًا إلى أن المناطق الطرفية والبعيدة عن المدن الكبيرة أكثر نقاءً، "لكن ذلك لا يعني أن الرياض ملوثة، فهي تتوافق بشكل كبير مع المعايير البيئية".
أما عن التلوث الصوتي، فأشار إلى إمكانية تقديم أي شخص الشكوى من الضوضاء الصادرة من النشاط البشري (مثل تشغيل موسيقى بصوت عالٍ)، وذلك عبر الاتصال بالرقم 988.
وأضاف: "يتم رصد التلوث وفرض عقوبات على المتجاوز في إحداث إزعاج صوتي، لكن هناك جهات وأنشطة مستثناة قانونًا، وهي: أصوات المساجد والسكك الحديدية وإنذارات الكوارث والحفلات الترفيهية".قياس جودة الهواء والتلوث الصوتي .. هكذا تحمي المملكة النظام البيئي وتواجه المخالفين
تفرض الأنظمة الحاكمة في المملكة العربية السعودية عقوبات على مخالفي النظام البيئي تصل إلى 30 مليون ريال غرامة، وسجن قد يصل إلى 10 سنوات.
برنامج "النقطة العمياء" المذاع على قناة "السعودية" سلط الضوء على قضية حماية البيئة عبر حوار مع علي الغامدي، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، الذي نوه بأن المخالفات التي تصريف المياه السائلة غير المعالجة أو الصرف الصحي، وكذلك الإضرار بجودة المياه أو الهواء أو التربة.
وأوضح الغامدي أن مركز الالتزام البيئي مهمته تفعيل الرقابة بالالتزام البيئي على الأفراد والقطاعات الحكومية وغير الحكومية، كما أنه يصدر تراخيص مقدمي الخدمات البيئية منذ عام 2020 ، وذلك بهدف تحقيق استدامة بيئية والازدهار الاقتصادي وجودة الحياة.
ولفت إلى أن الحصول على التصريح البيئي يعود بالنفع على المستثمر يتمكن من تحقيق استدامة لأعماله، وتجنب المخالفات، مشددًا على أن الحماية تشمل المياه والهواء والتربة والبيئة الساحلية والبحرية.
وفيما يخص مؤشر جودة الهواء، قال الغامدي إن هناك تضم أكثر من 240 محطة ثابتة ومتحركة لقياس جودة الهواء في مختلف مناطق المملكة، لافتًا إلى أن المناطق الطرفية والبعيدة عن المدن الكبيرة أكثر نقاءً، "لكن ذلك لا يعني أن الرياض ملوثة، فهي تتوافق بشكل كبير مع المعايير البيئية".
أما عن التلوث الصوتي، فأشار إلى إمكانية تقديم أي شخص الشكوى من الضوضاء الصادرة من النشاط البشري (مثل تشغيل موسيقى بصوت عالٍ)، وذلك عبر الاتصال بالرقم 988.
وأضاف: "يتم رصد التلوث وفرض عقوبات على المتجاوز في إحداث إزعاج صوتي، لكن هناك جهات وأنشطة مستثناة قانونًا، وهي: أصوات المساجد والسكك الحديدية وإنذارات الكوارث والحفلات الترفيهية".
برنامج "النقطة العمياء" المذاع على قناة "السعودية" سلط الضوء على قضية حماية البيئة عبر حوار مع علي الغامدي، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، الذي نوه بأن المخالفات التي تصريف المياه السائلة غير المعالجة أو الصرف الصحي، وكذلك الإضرار بجودة المياه أو الهواء أو التربة.
وأوضح الغامدي أن مركز الالتزام البيئي مهمته تفعيل الرقابة بالالتزام البيئي على الأفراد والقطاعات الحكومية وغير الحكومية، كما أنه يصدر تراخيص مقدمي الخدمات البيئية منذ عام 2020 ، وذلك بهدف تحقيق استدامة بيئية والازدهار الاقتصادي وجودة الحياة.
ولفت إلى أن الحصول على التصريح البيئي يعود بالنفع على المستثمر يتمكن من تحقيق استدامة لأعماله، وتجنب المخالفات، مشددًا على أن الحماية تشمل المياه والهواء والتربة والبيئة الساحلية والبحرية.
وفيما يخص مؤشر جودة الهواء، قال الغامدي إن هناك تضم أكثر من 240 محطة ثابتة ومتحركة لقياس جودة الهواء في مختلف مناطق المملكة، لافتًا إلى أن المناطق الطرفية والبعيدة عن المدن الكبيرة أكثر نقاءً، "لكن ذلك لا يعني أن الرياض ملوثة، فهي تتوافق بشكل كبير مع المعايير البيئية".
أما عن التلوث الصوتي، فأشار إلى إمكانية تقديم أي شخص الشكوى من الضوضاء الصادرة من النشاط البشري (مثل تشغيل موسيقى بصوت عالٍ)، وذلك عبر الاتصال بالرقم 988.
وأضاف: "يتم رصد التلوث وفرض عقوبات على المتجاوز في إحداث إزعاج صوتي، لكن هناك جهات وأنشطة مستثناة قانونًا، وهي: أصوات المساجد والسكك الحديدية وإنذارات الكوارث والحفلات الترفيهية".قياس جودة الهواء والتلوث الصوتي .. هكذا تحمي المملكة النظام البيئي وتواجه المخالفين
تفرض الأنظمة الحاكمة في المملكة العربية السعودية عقوبات على مخالفي النظام البيئي تصل إلى 30 مليون ريال غرامة، وسجن قد يصل إلى 10 سنوات.
برنامج "النقطة العمياء" المذاع على قناة "السعودية" سلط الضوء على قضية حماية البيئة عبر حوار مع علي الغامدي، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، الذي نوه بأن المخالفات التي تصريف المياه السائلة غير المعالجة أو الصرف الصحي، وكذلك الإضرار بجودة المياه أو الهواء أو التربة.
وأوضح الغامدي أن مركز الالتزام البيئي مهمته تفعيل الرقابة بالالتزام البيئي على الأفراد والقطاعات الحكومية وغير الحكومية، كما أنه يصدر تراخيص مقدمي الخدمات البيئية منذ عام 2020 ، وذلك بهدف تحقيق استدامة بيئية والازدهار الاقتصادي وجودة الحياة.
ولفت إلى أن الحصول على التصريح البيئي يعود بالنفع على المستثمر يتمكن من تحقيق استدامة لأعماله، وتجنب المخالفات، مشددًا على أن الحماية تشمل المياه والهواء والتربة والبيئة الساحلية والبحرية.
وفيما يخص مؤشر جودة الهواء، قال الغامدي إن هناك تضم أكثر من 240 محطة ثابتة ومتحركة لقياس جودة الهواء في مختلف مناطق المملكة، لافتًا إلى أن المناطق الطرفية والبعيدة عن المدن الكبيرة أكثر نقاءً، "لكن ذلك لا يعني أن الرياض ملوثة، فهي تتوافق بشكل كبير مع المعايير البيئية".
أما عن التلوث الصوتي، فأشار إلى إمكانية تقديم أي شخص الشكوى من الضوضاء الصادرة من النشاط البشري (مثل تشغيل موسيقى بصوت عالٍ)، وذلك عبر الاتصال بالرقم 988.
وأضاف: "يتم رصد التلوث وفرض عقوبات على المتجاوز في إحداث إزعاج صوتي، لكن هناك جهات وأنشطة مستثناة قانونًا، وهي: أصوات المساجد والسكك الحديدية وإنذارات الكوارث والحفلات الترفيهية".