فيديو | خبيرة تراث : البرقع المزخرف بعملات وقطع معدنية دخيل ولا يعد من الأزياء التراثية
أوضحت خبيرة التراث وأستاذة الأزياء والمنسوجات التقليدية في «جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن»، د. ليلى البسام أن البرقع المزخرف بعملات وقطع معدنية دخيل ولا يعد من الأزياء التراثية، وقالت خلال لقاء مع برنامج 120 الذي يعرض على شاشة الإخبارية أن الملابس التي يرتديها الناس في ذكرى التأسيس توحي أنها الزي التقليدي الذي كان يتم ارتداؤه خلال هذه الفترة، ومن الصعب أن نحافظ عليه كأنه طالع من التاريخ ، لكن بشكل العام يوحي إنه هو الزي التقليدي.
وأضافت إن الذي استنكرت أن بعض الناس يسيطر عليها ما هو موجود في السوق، حيث يسيطر التجار على السوق في مثل هذه المناسبات ، وهى فرصة لهم ولكنهم يجلبون لنا أشياء من بلاد مختلفة لا تمت لنا بصلة إطلاقا، ، فمن العام الماضي ونحن نرى البرقع الذي يوجد به العملات المعدنية ، وهذا البرقع غير موجود إطلاقا، وربما صنعه شخصا ما بالصين وصنع منه كميات كبيرة وانتشر بالسوق على إنه تراث ، وهو لا يمت للتراث بصلة .
وقالت كانت النساء ترتدي البرقع ومن أنواع محددة وبراقع تتبع لقبائل محددة مثل قبيلة حرب ، وقبيلة سليم لديهم براقع جميلة جدا.ومزخرفة ومزينة بعدة أساليب ، هناك أيضا القبائل التي تعيش بالصحراء ترتدي فيها المرأة البرقع الأسود المعروف ، ولكن البرقع "المدندش"، والمزخرف هذا دخيل على التراث، وتجاري والناس لا تميز بين التجاري والأصلي.
الجدير بالذكر أن د. ليلى البسام تشغل عضوية مجلس إدارة «هيئة التراث السعودية» منذ يوليو 2020، ومنصب رئيسة مجلس إدارة «الجمعية العلمية السعودية للفن والتصميم».
اهتمت منذ طفولتها بالأزياء التقليدية. فقد ولدت في بيئة اهتمت بالتراث وعلاقته بالثقافة والهوية. وهو ما جعلها تميل إلى دراسة تاريخ الأزياء التقليدية في الجزيرة بعيدًا عن دراسة الطب، حيث نالت درجة الدكتوراه في طرق وزخارف الأزياء التقليدية في منطقة نجد. وألّفت تسعة كتب توثّق فيها تاريخ الأزياء التقليدية في السعودية.
https://twitter.com/i/status/1629458933806157825
وأضافت إن الذي استنكرت أن بعض الناس يسيطر عليها ما هو موجود في السوق، حيث يسيطر التجار على السوق في مثل هذه المناسبات ، وهى فرصة لهم ولكنهم يجلبون لنا أشياء من بلاد مختلفة لا تمت لنا بصلة إطلاقا، ، فمن العام الماضي ونحن نرى البرقع الذي يوجد به العملات المعدنية ، وهذا البرقع غير موجود إطلاقا، وربما صنعه شخصا ما بالصين وصنع منه كميات كبيرة وانتشر بالسوق على إنه تراث ، وهو لا يمت للتراث بصلة .
وقالت كانت النساء ترتدي البرقع ومن أنواع محددة وبراقع تتبع لقبائل محددة مثل قبيلة حرب ، وقبيلة سليم لديهم براقع جميلة جدا.ومزخرفة ومزينة بعدة أساليب ، هناك أيضا القبائل التي تعيش بالصحراء ترتدي فيها المرأة البرقع الأسود المعروف ، ولكن البرقع "المدندش"، والمزخرف هذا دخيل على التراث، وتجاري والناس لا تميز بين التجاري والأصلي.
الجدير بالذكر أن د. ليلى البسام تشغل عضوية مجلس إدارة «هيئة التراث السعودية» منذ يوليو 2020، ومنصب رئيسة مجلس إدارة «الجمعية العلمية السعودية للفن والتصميم».
اهتمت منذ طفولتها بالأزياء التقليدية. فقد ولدت في بيئة اهتمت بالتراث وعلاقته بالثقافة والهوية. وهو ما جعلها تميل إلى دراسة تاريخ الأزياء التقليدية في الجزيرة بعيدًا عن دراسة الطب، حيث نالت درجة الدكتوراه في طرق وزخارف الأزياء التقليدية في منطقة نجد. وألّفت تسعة كتب توثّق فيها تاريخ الأزياء التقليدية في السعودية.
https://twitter.com/i/status/1629458933806157825