اختتام ليوان تبوك بفعاليات منوعة واستعراض بالملابس التراثية
حضور لافت وتفاعل كبير واحتوى مقر الفعاليات والذي نظمته وزارة الثقافة إقبالًا لافتًا من الزوار لما احتواه من أركان تضم مختلف الفنون والموروثات الشعبية التي اشتهرت بها عدد من مدن المملكة، مستمتعين بالسوق الشعبية التي تضم الحرف اليدوية والتراثيات والأكلات الشعبية، وبالعروض التي تحاكي الموروث الشعبي للمنطقة.
وتميزت “ منطقة تبوك “ والذي أُنشئ بمدينة تبوك، لمحاكاة الطابع التراثي لمناطق المملكة العربية السعودية، احتفاءً بيوم التأسيس بتنوع فعالياته التراثية التي شارك فيها أبناء وبنات المنطقة بالملبوسات القديمة والغنية بالتصاميم المتنوعة والاهتمام بجميع التفاصيل، لتُظهرها كما كانت عليه في أوقاتٍ مضت حيث الأزياء المحلية التقليدية من أهم عناصر اكتمال المشهد الذي يُصور نمط الحياة القديمة، كهوية وطنية يُعتز بها، إذ ارتدى عدد من الرجال والنساء والأطفال، ضمن استعراضاتهم التراثية، وأزياءً متنوعة تحمل ثقافة بعض مناطق المملكة، التي تُعد في الوقت الحالي رمزًا ثقافيًا وتعبيرًا عن الهوية والموروث الخاص بأبناء هذا الوطن الغالي.
، وذلك ضمن فعاليات “تبوك” بحضور الأهالي والمقيمين، حيث شهدت الأرضية الموازية لطريق تبوك / ضباء
وكانت مدينة تبوك قد شهدت في أول يوم الاحتفاء بيوم التأسيس مسيرة كرنفالية جابت شوارع مدينة تبوك، تتقدمها الأجهزة بالشعارات التي تجسد مدى الارتباط الوثيق لمواطني هذا الوطن الشامخ بقادتهم منذ تأسيس الدولة السعودية الأولى قبل أكثر من ثلاثة قرون وعاصمتها الدرعية وحتى وقتنا الحاضر.
وحرص العديد من أبناء وبنات المنطقة صغيرهم وكبيرهم، على التوشّح بالألبسة القديمة في ” نجاح مدينة تبوك ” تعبيرًا عن فرحتهم وحبهم لوطنهم، وكان لسان الجميع في هذه المناسبة السعيدة يلهج بالدعاء بأن يحفظ بلادنا من كل مكروه وأن يديم عزَّها ورخاءَها في ظل حكومتنا الرشيدة أيدها الله.
واختتم فعاليات الاحتفاء بيوم التأسيس مساء أمس الخميس بالألعاب النارية وذلك بوسط٩ الحديقة المركزية، وشهد مقر الحفل تجمعات لأبناء المنطقة والعائلات لمشاهدة جماليات وتشكيلات الألعاب النارية وسط حضور أمني.
وتميزت “ منطقة تبوك “ والذي أُنشئ بمدينة تبوك، لمحاكاة الطابع التراثي لمناطق المملكة العربية السعودية، احتفاءً بيوم التأسيس بتنوع فعالياته التراثية التي شارك فيها أبناء وبنات المنطقة بالملبوسات القديمة والغنية بالتصاميم المتنوعة والاهتمام بجميع التفاصيل، لتُظهرها كما كانت عليه في أوقاتٍ مضت حيث الأزياء المحلية التقليدية من أهم عناصر اكتمال المشهد الذي يُصور نمط الحياة القديمة، كهوية وطنية يُعتز بها، إذ ارتدى عدد من الرجال والنساء والأطفال، ضمن استعراضاتهم التراثية، وأزياءً متنوعة تحمل ثقافة بعض مناطق المملكة، التي تُعد في الوقت الحالي رمزًا ثقافيًا وتعبيرًا عن الهوية والموروث الخاص بأبناء هذا الوطن الغالي.
، وذلك ضمن فعاليات “تبوك” بحضور الأهالي والمقيمين، حيث شهدت الأرضية الموازية لطريق تبوك / ضباء
وكانت مدينة تبوك قد شهدت في أول يوم الاحتفاء بيوم التأسيس مسيرة كرنفالية جابت شوارع مدينة تبوك، تتقدمها الأجهزة بالشعارات التي تجسد مدى الارتباط الوثيق لمواطني هذا الوطن الشامخ بقادتهم منذ تأسيس الدولة السعودية الأولى قبل أكثر من ثلاثة قرون وعاصمتها الدرعية وحتى وقتنا الحاضر.
وحرص العديد من أبناء وبنات المنطقة صغيرهم وكبيرهم، على التوشّح بالألبسة القديمة في ” نجاح مدينة تبوك ” تعبيرًا عن فرحتهم وحبهم لوطنهم، وكان لسان الجميع في هذه المناسبة السعيدة يلهج بالدعاء بأن يحفظ بلادنا من كل مكروه وأن يديم عزَّها ورخاءَها في ظل حكومتنا الرشيدة أيدها الله.
واختتم فعاليات الاحتفاء بيوم التأسيس مساء أمس الخميس بالألعاب النارية وذلك بوسط٩ الحديقة المركزية، وشهد مقر الحفل تجمعات لأبناء المنطقة والعائلات لمشاهدة جماليات وتشكيلات الألعاب النارية وسط حضور أمني.