أمانة العاصمة المقدسة و جمعية مراكز الأحياء بمكة يناقشان سبل التعاون
لتعزيز الشراكة المجتمعية..
من منطلق الشراكة المجتمعية وتعزيزها بما يتواكب مع أهداف رؤية المملكة 2030؛ ناقشت أمانة العاصمة المقدسة سبل التعاون مع جمعية مراكز الأحياء بمكة المكرمة من خلال استقطاب كافة شرائح المجتمع للمشاركة في المبادرات التطوعية للوصول للتنمية المستدامة والتي تستهدف تحسين المشهد البصري في أرجاء مكة المكرمة.
وفي التفاصيل؛ عقد سعادة وكيل أمين العاصمة المقدسة للبلديات المهندس عبدالله بن خميس الزايدي، بمكتبه بمشاركة المشرف على غرفة عمليات التشوه البصري بأمانة العاصمة المقدسة الأستاذ أحمد المحمادي اجتماعاً مع جمعية مراكز الأحياء بالعاصمة المقدسة ويمثلها سعادة الدكتور طلال الحربي، في إطار تعزيز جانب الشراكة المجتمعية بين الأمانة والجهات الحكومية وقطاعات العمل الاجتماعي من خلال استقطاب كافة شرائح المجتمع للمشاركة في المبادرات التطوعية وفق روية المملكه ٢٠٣٠م للوصول للتنمية المستدامة والتي تستهدف تحسين المشهد البصري لكافة أحياء مكة المكرمة - شرفها الله-.
يأتي ذلك حرصاً من أمانة العاصمة المقدسة لتحسين المشهد الحضري والبصري في أحياء العاصمة المقدسة وفق ما توليه وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان من اهتمام بالغ في تحسين المشهد الحضري في مدن ومحافظات المملكة وفق الخطط والبرامج التي أعدتها في هذا الجانب.
وفي التفاصيل؛ عقد سعادة وكيل أمين العاصمة المقدسة للبلديات المهندس عبدالله بن خميس الزايدي، بمكتبه بمشاركة المشرف على غرفة عمليات التشوه البصري بأمانة العاصمة المقدسة الأستاذ أحمد المحمادي اجتماعاً مع جمعية مراكز الأحياء بالعاصمة المقدسة ويمثلها سعادة الدكتور طلال الحربي، في إطار تعزيز جانب الشراكة المجتمعية بين الأمانة والجهات الحكومية وقطاعات العمل الاجتماعي من خلال استقطاب كافة شرائح المجتمع للمشاركة في المبادرات التطوعية وفق روية المملكه ٢٠٣٠م للوصول للتنمية المستدامة والتي تستهدف تحسين المشهد البصري لكافة أحياء مكة المكرمة - شرفها الله-.
يأتي ذلك حرصاً من أمانة العاصمة المقدسة لتحسين المشهد الحضري والبصري في أحياء العاصمة المقدسة وفق ما توليه وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان من اهتمام بالغ في تحسين المشهد الحضري في مدن ومحافظات المملكة وفق الخطط والبرامج التي أعدتها في هذا الجانب.