الشيخ "عودة القويعاني": قراءة تاريخ بلادنا يستصحب معه ذكر أسلافنا الذين عملوا من أجل تحقيق الحلم
رفع الشيخ "عودة سالم ربيع القويعاني" شيخ قبيلة القواعين من بلي، أصالة عن نفسه ونيابةً عن قبيلته أسمى التبريكات والتهاني إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وإلى سمو أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز ، وإلى الأسرة المالكة وكافة الشعب السعودي بمناسبة حلول ذكرى يوم التأسيس.
وقال الشيخ "عودة القويعاني" : "نستذكر في هذا اليوم مناسبة وضع اللبنة الأولى لقيام دولة الوحدة والحكم الرشيد والشعب المخلص والعدل، بما لهذا الحدث من وقع مؤثر ومفصلي في التاريخ الحديث للجزيرة العربية، ولما بعثه في الروح العربية من نزعة لمناوأة السيطرة الأجنبية، وما بثه في الضمير المسلم من نبذ للخرافة والجهل، فكانت ثمرة ذلك واضحة عيانًا أمام أبصارنا وبصائرنا، نعاينها -بحمد الله- ازدهارًا ونماءً وتقدمًا في جميع الأصعدة".
وأشار : إلى أن قراءة تاريخ هذه البلاد المباركة يستصحب معه ذكر أسلافنا الذين عملوا من أجل تحقيق حلم لطالما راود النفوس الأبية الحرة لأبناء وطن قدموا أروع النماذج العربية المتأصلة في أسلافهم وأرضهم أرض الحرمين الشريفين وأرض الحضارات، لتكون مناسبة يوم التأسيس مناسبة نستعيد فيها ذكرى المؤسسين الأوائل، الذين أورثونا الوحدة والمجد والرفعة.
ونوه الشيخ "عودة القريعاني" بالنظرة الثاقبة والحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - بربط الأجيال بأهم حدث غيّرَ التاريخ وفتح أبواب المستقبل وعَجَّل بالتنمية والتطوير للوطن ومناطقه عبر تواصل بناء الدولة السعودية في مختلف مراحلها وإرساء قاعدة صلبة لصروحها الشامخة حتى أصبحت المملكة عنوانا كبيراً للتميز والتنمية والنماء في هذا العهد الزاهر.
وسأل الشيخ "عودة القريعاني" ، في ختام كلمته، الله جل شأنه، أن يديم على هذا الوطن نعمة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار في ظل القيادة الرشيدة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ .
وقال الشيخ "عودة القويعاني" : "نستذكر في هذا اليوم مناسبة وضع اللبنة الأولى لقيام دولة الوحدة والحكم الرشيد والشعب المخلص والعدل، بما لهذا الحدث من وقع مؤثر ومفصلي في التاريخ الحديث للجزيرة العربية، ولما بعثه في الروح العربية من نزعة لمناوأة السيطرة الأجنبية، وما بثه في الضمير المسلم من نبذ للخرافة والجهل، فكانت ثمرة ذلك واضحة عيانًا أمام أبصارنا وبصائرنا، نعاينها -بحمد الله- ازدهارًا ونماءً وتقدمًا في جميع الأصعدة".
وأشار : إلى أن قراءة تاريخ هذه البلاد المباركة يستصحب معه ذكر أسلافنا الذين عملوا من أجل تحقيق حلم لطالما راود النفوس الأبية الحرة لأبناء وطن قدموا أروع النماذج العربية المتأصلة في أسلافهم وأرضهم أرض الحرمين الشريفين وأرض الحضارات، لتكون مناسبة يوم التأسيس مناسبة نستعيد فيها ذكرى المؤسسين الأوائل، الذين أورثونا الوحدة والمجد والرفعة.
ونوه الشيخ "عودة القريعاني" بالنظرة الثاقبة والحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - بربط الأجيال بأهم حدث غيّرَ التاريخ وفتح أبواب المستقبل وعَجَّل بالتنمية والتطوير للوطن ومناطقه عبر تواصل بناء الدولة السعودية في مختلف مراحلها وإرساء قاعدة صلبة لصروحها الشامخة حتى أصبحت المملكة عنوانا كبيراً للتميز والتنمية والنماء في هذا العهد الزاهر.
وسأل الشيخ "عودة القريعاني" ، في ختام كلمته، الله جل شأنه، أن يديم على هذا الوطن نعمة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار في ظل القيادة الرشيدة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ .