هيئة الإعلام المرئي والمسموع: نسعى لضبط سوق الإعلان وتنظيم جديد للإعلانات سيُقر قريباً
شارك سعادة الدكتور عبداللطيف بن محمد العبداللطيف، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع في المنتدى السعودي للإعلام، المنعقد بالرياض خلال الفترة من ٢٠ – ٢١ فبراير الجاري، من خلال جلسة بعنوان " كيف يعزز الإعلام الحصانة ضد الاحتيال المالي، ليوضح دور الإعلام الأساسي في مواجهة الاحتيال المالي، مبيّنًا بأن سوق الإعلانات بالمملكة مفتوح بشكلٍ مبالغ، إذ بلغ حجمه لـ11 مليار ريال سنويًا، وموضحًا بأن كثيرًا من المعلنين أصحاب الإعلانات المسيئة لم يتمكنوا من الحصول على رخصة "موثوق" مما ساهم في الحد من تداول الإعلانات المشبوهة والمضللة.
كما ذكر سعادته بأن الهيئة تواصلت مع منصات كبيرة مثل "Google" و " Twitter" لإيقاف إعلانات الاحتيال المالي وكان هنالك تعاون كبير من قبلهم، حيث أكد بأن الهيئة ستوجه بعدم السماح لأي منصة من البث داخل المملكة إذا رفضت التعاون معها في ضبط المحتوى.
حيث نوه بأن الحملات التوعوية للحد من الاحتيال المالي لا تكفي، وأن الهيئة تعمل على تشريع لأنظمة قوية للحد منها وإيقافها.
وقد أوضح بأن الهيئة قد أكملت المرحلة الأولى من ترخيص "موثوق" في إصدار التراخيص للأفراد، وسيكون هنالك مرحلة مستقبلية لتطويره وجعله أكثر شفافية، كما ستشارك الهيئة قراراتها المستقبلية مع المستفيدين للوصول لاحتياجاتهم سواء كانوا مشاهير أو معلنين أو من الجمهور.
كما ذكر سعادته بأن الهيئة تواصلت مع منصات كبيرة مثل "Google" و " Twitter" لإيقاف إعلانات الاحتيال المالي وكان هنالك تعاون كبير من قبلهم، حيث أكد بأن الهيئة ستوجه بعدم السماح لأي منصة من البث داخل المملكة إذا رفضت التعاون معها في ضبط المحتوى.
حيث نوه بأن الحملات التوعوية للحد من الاحتيال المالي لا تكفي، وأن الهيئة تعمل على تشريع لأنظمة قوية للحد منها وإيقافها.
وقد أوضح بأن الهيئة قد أكملت المرحلة الأولى من ترخيص "موثوق" في إصدار التراخيص للأفراد، وسيكون هنالك مرحلة مستقبلية لتطويره وجعله أكثر شفافية، كما ستشارك الهيئة قراراتها المستقبلية مع المستفيدين للوصول لاحتياجاتهم سواء كانوا مشاهير أو معلنين أو من الجمهور.