انطلاق المنتدى السعودي للإعلام في نسخته الثانية
في ظل التغيرات الكبيرة التي تشهدها الصناعة الإعلامية دولياً، وجملة من التطورات على مستوى أدواته ومضامينه، يستأنف «المنتدى السعودي للإعلام»، بعد توقف، دوره لمواكبة مرحلة دقيقة من الحراك غير المسبوق، وتشكّل جديد لقطاع الإعلام لم تتحدد معالمه بعد.
وتنطلق، اليوم، في الرياض الدورة الثانية من «المنتدى السعودي للإعلام»، بمشاركة دولية واسعة، وتفتح في جلساته نقاشات معمقة حول تطورات وتحديات قطاع الإعلام العربي والدولي بكل أشكاله، ويلقي الضوء على تحديات المحتوى والأطروحات والوسائل التي عرفها القطاع خلال الحقبة الحالية.
ويستعرض المنتدى، الذي يُعقد، اليوم وغداً، بمشاركة 1500 من القيادات الإعلامية والخبراء والمحللين والمتخصصين من دول عربية وعالمية، أبرز التجارب المحلية والدولية في المجال، وجهود تطوير الصناعة الإعلامية ومستقبل علاقة القطاع بالقضايا الاجتماعية والسياسية والرياضية والاقتصادية.
وكشفت هيئة الإذاعة والتلفزيون السعودية عن برنامج المنتدى الذي ينطلق من احتفاظ السعودية بملكية كبرى المؤسسات الإعلامية التي تغطي بشكل كامل المنطقة العربية وأجزاء من العالم، وحشدت له مجموعة من أبرز الخبراء والمتخصصين الدوليين في اهتمامات إعلامية مختلفة، ويشارك أهم المنظمات الإقليمية والدولية وقياداتها، في نقاشات وحوارات واسعة وتبادل للرؤى والأفكار حول تطورات المشهد الإعلامي ومناقشة التحديات والفرص في صناعة الإعلام.
ويتناول المنتدى، الذي ينطلق تحت شعار «الإعلام في عالم يتشكل»، في جلساته مجموعة من الموضوعات ذات الصلة بقطاع الإعلام وصناعة المحتوى وتحديات المجال، ويناقش موضوعات التحولات الرقمية وتأثيرها على الإعلام، وصحافة الموبايل، والاتجاهات الجديدة في الصناعة الإعلامية، وملامح وتحديات الثورة المقبلة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وعناوين أخرى متصلة بواقع الإعلام العربي وتحدياته.
كما يشهد تكريم الفائزين بجائزة المنتدى التي تُقدَّم لمجموعة من الأسماء البارزة التي خدمت قطاع الإعلام المحلي والعربي، وتتوزع فروع الجائزة على الصحافة المطبوعة والإلكترونية، والإنتاج المرئي والمسموع، والمحتوى النوعي على المنصات الحديثة، بالإضافة إلى المشروعات الريادية والإنتاج العلمي، وشخصية العام الإعلامية.
ويطلق المنتدى أول مبادرة لاكتشاف المواهب الإعلامية، التي تهدف إلى توفير بيئة حاضنة للمواهب الواعدة ومحفزة للإبداع في مختلف مجالات الإعلام، وتركز مبادرة «كن مذيعاً» التي سيجري تدشينها، اليوم، خلال المنتدى، على تطوير رأس المال البشري واكتشاف المواهب والكفاءات المحلية، وذلك بمشاركة كبرى المؤسسات من أقطاب الصناعة الإعلامية السعودية.
وعُقدت النسخة الأولى من المنتدى في مدينة الرياض أواخر عام 2019 تحت مظلة هيئة الصحافيين السعوديين، بمشاركة أكثر من 1000 شخصية محلية وعربية وعالمية من 32 دولة، وكان انطلاقة لحدث إعلامي تخصصي ينمو بالتزامن مع تنامي ثقل مدينة الرياض كوجهة إعلامية إقليمية، وأكبر سوق إعلامية وإعلانية في المنطقة، في حين تستعدّ، في الوقت نفسه، لبناء أكبر مدينة إعلامية تدعم مستقبل الإنتاج والصناعة الإعلامية ومخرجاتها في المنطقة.
وتنطلق، اليوم، في الرياض الدورة الثانية من «المنتدى السعودي للإعلام»، بمشاركة دولية واسعة، وتفتح في جلساته نقاشات معمقة حول تطورات وتحديات قطاع الإعلام العربي والدولي بكل أشكاله، ويلقي الضوء على تحديات المحتوى والأطروحات والوسائل التي عرفها القطاع خلال الحقبة الحالية.
ويستعرض المنتدى، الذي يُعقد، اليوم وغداً، بمشاركة 1500 من القيادات الإعلامية والخبراء والمحللين والمتخصصين من دول عربية وعالمية، أبرز التجارب المحلية والدولية في المجال، وجهود تطوير الصناعة الإعلامية ومستقبل علاقة القطاع بالقضايا الاجتماعية والسياسية والرياضية والاقتصادية.
وكشفت هيئة الإذاعة والتلفزيون السعودية عن برنامج المنتدى الذي ينطلق من احتفاظ السعودية بملكية كبرى المؤسسات الإعلامية التي تغطي بشكل كامل المنطقة العربية وأجزاء من العالم، وحشدت له مجموعة من أبرز الخبراء والمتخصصين الدوليين في اهتمامات إعلامية مختلفة، ويشارك أهم المنظمات الإقليمية والدولية وقياداتها، في نقاشات وحوارات واسعة وتبادل للرؤى والأفكار حول تطورات المشهد الإعلامي ومناقشة التحديات والفرص في صناعة الإعلام.
ويتناول المنتدى، الذي ينطلق تحت شعار «الإعلام في عالم يتشكل»، في جلساته مجموعة من الموضوعات ذات الصلة بقطاع الإعلام وصناعة المحتوى وتحديات المجال، ويناقش موضوعات التحولات الرقمية وتأثيرها على الإعلام، وصحافة الموبايل، والاتجاهات الجديدة في الصناعة الإعلامية، وملامح وتحديات الثورة المقبلة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وعناوين أخرى متصلة بواقع الإعلام العربي وتحدياته.
كما يشهد تكريم الفائزين بجائزة المنتدى التي تُقدَّم لمجموعة من الأسماء البارزة التي خدمت قطاع الإعلام المحلي والعربي، وتتوزع فروع الجائزة على الصحافة المطبوعة والإلكترونية، والإنتاج المرئي والمسموع، والمحتوى النوعي على المنصات الحديثة، بالإضافة إلى المشروعات الريادية والإنتاج العلمي، وشخصية العام الإعلامية.
ويطلق المنتدى أول مبادرة لاكتشاف المواهب الإعلامية، التي تهدف إلى توفير بيئة حاضنة للمواهب الواعدة ومحفزة للإبداع في مختلف مجالات الإعلام، وتركز مبادرة «كن مذيعاً» التي سيجري تدشينها، اليوم، خلال المنتدى، على تطوير رأس المال البشري واكتشاف المواهب والكفاءات المحلية، وذلك بمشاركة كبرى المؤسسات من أقطاب الصناعة الإعلامية السعودية.
وعُقدت النسخة الأولى من المنتدى في مدينة الرياض أواخر عام 2019 تحت مظلة هيئة الصحافيين السعوديين، بمشاركة أكثر من 1000 شخصية محلية وعربية وعالمية من 32 دولة، وكان انطلاقة لحدث إعلامي تخصصي ينمو بالتزامن مع تنامي ثقل مدينة الرياض كوجهة إعلامية إقليمية، وأكبر سوق إعلامية وإعلانية في المنطقة، في حين تستعدّ، في الوقت نفسه، لبناء أكبر مدينة إعلامية تدعم مستقبل الإنتاج والصناعة الإعلامية ومخرجاتها في المنطقة.