"السديس": إن للإعلام ووسائله دورًا بارزًا في نشر رسالة الحرمين الشريفين
التقى الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، اليوم الخميس، مستشار الرئاسة للشؤون الإعلامية فهيم الحامد.
وقال "السديس": إن للإعلام ووسائله دورًا بارزًا في نشر رسالة الحرمين الشريفين للعالمين، منوهًا إلى ما يقدمه من جهود وفق تطلعات ولاة الأمر، حفظهم الله، في العناية بعمارة المسجد الحرام والمسجد النبوي وإبراز الدور التوجيهي والإرشادي وتقديم أرقى الخدمات لقاصديهما.
عقد اللقاء بحضور مساعد الرئيس العام للحوكمة واتخاذ القرار المشرف العام على مكتب الرئيس العام الدكتور عبدالوهاب بن عبدالله الرسيني.
وأضاف "السديس" أن الرئاسة وفرت كل الإمكانيات المتطورة؛ لمواكبة تطور الوسائل الإعلامية ونشرها للعالمين، وفقًا للرؤية المباركة 2030م، مشيدًا بما توصلت له الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي من مواكبة بجهود مبذولة وإتقان مهني في مجال الإعلام.
وأوصى "السديس"، خلال اللقاء، بضرورة بذل المزيد من الجهود في تقديم أرقى الخدمات الإعلامية، والاستعداد لتقديم أفضل الجهود الإعلامية، واستقطاب وسائل الإعلام المحلية والعالمية، والتسهيل لهم لنقل الصورة المشرقة والمشرفة لاهتمام ولاة الأمر، حفظهم الله، بالحرمين الشريفين وقاصديهما.
وقال "السديس": إن للإعلام ووسائله دورًا بارزًا في نشر رسالة الحرمين الشريفين للعالمين، منوهًا إلى ما يقدمه من جهود وفق تطلعات ولاة الأمر، حفظهم الله، في العناية بعمارة المسجد الحرام والمسجد النبوي وإبراز الدور التوجيهي والإرشادي وتقديم أرقى الخدمات لقاصديهما.
عقد اللقاء بحضور مساعد الرئيس العام للحوكمة واتخاذ القرار المشرف العام على مكتب الرئيس العام الدكتور عبدالوهاب بن عبدالله الرسيني.
وأضاف "السديس" أن الرئاسة وفرت كل الإمكانيات المتطورة؛ لمواكبة تطور الوسائل الإعلامية ونشرها للعالمين، وفقًا للرؤية المباركة 2030م، مشيدًا بما توصلت له الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي من مواكبة بجهود مبذولة وإتقان مهني في مجال الإعلام.
وأوصى "السديس"، خلال اللقاء، بضرورة بذل المزيد من الجهود في تقديم أرقى الخدمات الإعلامية، والاستعداد لتقديم أفضل الجهود الإعلامية، واستقطاب وسائل الإعلام المحلية والعالمية، والتسهيل لهم لنقل الصورة المشرقة والمشرفة لاهتمام ولاة الأمر، حفظهم الله، بالحرمين الشريفين وقاصديهما.