برسالة صوتية.. أمريكي يقتل زوجته وولديه وينتحر
استجابت الشرطة في لويزيانا (الولايات المتحدة) لتسجيل صوتي لرجل أعلن أنه سيقوم بقتل أسرته كلها وينتحر، وهو ما تبين صحته للشرطة بعد وصولها إلى منزل الأسرة.
وقال تلفزيون «WWL» إن أباً يبلغ من العمر 43 عاماً من لويزيانا، ترك رسالة صوتية للشرطة يبلغ فيها عن نيته قتل أفراد أسرته والانتحار.
واتصل الرجل ويدعى تيم راجاس، بنظام رسائل 911 التابع لقسم شرطة جيفرسون باريش في الساعات الأولى من صباح أمس (الخميس)، محذراً مما ستكتشفه الشرطة لاحقاً.
ووفقاً للشريف جو لوبينتو، قال راجاس «لا يمكننا الاستمرار في العيش على هذا النحو. ستجدون أربع جثث عندما تصلون إلى هنا».
وعند سماع الرسالة ذهبت دورية للشرطة إلى منزل العائلة في هارفي، حيث عثروا على جثث راجاس، إلى جانب جوانا راجاس (45 عاماً) في غرفة نومهما، كما تم العثور أيضاً على ولديهما إيريك (20 عاماً)، وتيموثي (13 عاماً) وهما من ذوي الاحتياجات الخاصة، ميتين.
وفي مؤتمر صحافي، أكد لوبينتو أن الأسرة ماتت متأثرة بطلقات نارية، ولكن لم يكن متأكداً من عدد الرماة المتورطين في جريمة القتل والانتحار. وأثارت مكالمة تيم راجاس إلى مكتب الشريف أسئلة حول سبب اتصال الرجل بجهاز الرد على المكالمات لقسم الشرطة المحلية بدلاً من 911 المخصص للطوارئ، وتبين لاحقاً أن راجاس كان شرطياً سابقاً ولكن ليس في السنوات الأخيرة.
وذكر تلفزيون «WWL» أن المسؤولين عثروا على رسالة موجهة لمن يجدهم وأسلحة تشير إلى أن الأسرة ماتت في جريمة قتل وانتحار مقصودة، وإن لم يتم تأكيد هذا علناً، أو توضيح ما يعنيه الأب بعدم قدرتهم على «الاستمرار بالعيش هكذا»، وإنْ أشارت الشرطة لمشاكل بينها مادية تعاني منها الأسرة.
وقال تلفزيون «WWL» إن أباً يبلغ من العمر 43 عاماً من لويزيانا، ترك رسالة صوتية للشرطة يبلغ فيها عن نيته قتل أفراد أسرته والانتحار.
واتصل الرجل ويدعى تيم راجاس، بنظام رسائل 911 التابع لقسم شرطة جيفرسون باريش في الساعات الأولى من صباح أمس (الخميس)، محذراً مما ستكتشفه الشرطة لاحقاً.
ووفقاً للشريف جو لوبينتو، قال راجاس «لا يمكننا الاستمرار في العيش على هذا النحو. ستجدون أربع جثث عندما تصلون إلى هنا».
وعند سماع الرسالة ذهبت دورية للشرطة إلى منزل العائلة في هارفي، حيث عثروا على جثث راجاس، إلى جانب جوانا راجاس (45 عاماً) في غرفة نومهما، كما تم العثور أيضاً على ولديهما إيريك (20 عاماً)، وتيموثي (13 عاماً) وهما من ذوي الاحتياجات الخاصة، ميتين.
وفي مؤتمر صحافي، أكد لوبينتو أن الأسرة ماتت متأثرة بطلقات نارية، ولكن لم يكن متأكداً من عدد الرماة المتورطين في جريمة القتل والانتحار. وأثارت مكالمة تيم راجاس إلى مكتب الشريف أسئلة حول سبب اتصال الرجل بجهاز الرد على المكالمات لقسم الشرطة المحلية بدلاً من 911 المخصص للطوارئ، وتبين لاحقاً أن راجاس كان شرطياً سابقاً ولكن ليس في السنوات الأخيرة.
وذكر تلفزيون «WWL» أن المسؤولين عثروا على رسالة موجهة لمن يجدهم وأسلحة تشير إلى أن الأسرة ماتت في جريمة قتل وانتحار مقصودة، وإن لم يتم تأكيد هذا علناً، أو توضيح ما يعنيه الأب بعدم قدرتهم على «الاستمرار بالعيش هكذا»، وإنْ أشارت الشرطة لمشاكل بينها مادية تعاني منها الأسرة.
