في عملية نادرة استغرقت 4 ساعات.. ولادة ناجحة لأربعينية بالدمام حملت خارج الرحم لـ 9 شهور
نجح فريق طبي متخصص بمستشفى الولادة والأطفال بالدمام في إجراء عملية ولادة لسيدة أربعينية تعاني من الحمل خارج الرحم في إنجاز يعد الثاني من نوعه في المستشفى وغادرا المستشفى بصحة جيدة .
وأكدت إدارة المستشفى أنّ سيدة سعودية في العقد الرابع من عمرها حضرت إلى طوارئ المستشفى تعاني من آلام شديدة في البطن، وبينت الفحوصات الأولية بأشعة الموجات فوق الصوتية أنها حامل في شهرها التاسع ولكن حملها "خارج الرحم" رغم الحجم الطبيعي للجنين وعدم وجود نقص في "السائل الأمنوسي" وهو ما شكّل خطورة على حياة السيدة وجنينها ليتم تنويمها في قسم الحوامل عالية الخطورة في حالة نادرة الحدوث وغالباً لا يستمر الحمل حتى الشهر التاسع.
وبينت أن الفريق الطبي قرر توليدها عبر "العملية القيصرية" في عملية نادرة استغرقت 4 ساعات، نتيجة الحمل "خارج الرحم" وتحديداً في التجويف البطني وكانت الطفلة داخل الغشاء الأمنوسي بين الأحشاء والمشيمة ومنغرسة في الأنبوب والمبيض الأيسر للرحم وملتصقة بالأحشاء.
وأكدت إدارة المستشفى نجاح العملية وتم استخراج الجنين الذي يزن "2,8 كيلوجرام" وهو والدته بصحة جيدة ولله الحمد، مشددةً على أهمية التزام السيدات بالمتابعة المنتظمة منذ المراحل الأولى للحمل وحتى الولادة للاطمئنان على صحة الجنين ووالدته، وحتى لاتتكرر مثل هذه الحالات التي قد تشكل خطورة على صحتهما .
وأكدت إدارة المستشفى أنّ سيدة سعودية في العقد الرابع من عمرها حضرت إلى طوارئ المستشفى تعاني من آلام شديدة في البطن، وبينت الفحوصات الأولية بأشعة الموجات فوق الصوتية أنها حامل في شهرها التاسع ولكن حملها "خارج الرحم" رغم الحجم الطبيعي للجنين وعدم وجود نقص في "السائل الأمنوسي" وهو ما شكّل خطورة على حياة السيدة وجنينها ليتم تنويمها في قسم الحوامل عالية الخطورة في حالة نادرة الحدوث وغالباً لا يستمر الحمل حتى الشهر التاسع.
وبينت أن الفريق الطبي قرر توليدها عبر "العملية القيصرية" في عملية نادرة استغرقت 4 ساعات، نتيجة الحمل "خارج الرحم" وتحديداً في التجويف البطني وكانت الطفلة داخل الغشاء الأمنوسي بين الأحشاء والمشيمة ومنغرسة في الأنبوب والمبيض الأيسر للرحم وملتصقة بالأحشاء.
وأكدت إدارة المستشفى نجاح العملية وتم استخراج الجنين الذي يزن "2,8 كيلوجرام" وهو والدته بصحة جيدة ولله الحمد، مشددةً على أهمية التزام السيدات بالمتابعة المنتظمة منذ المراحل الأولى للحمل وحتى الولادة للاطمئنان على صحة الجنين ووالدته، وحتى لاتتكرر مثل هذه الحالات التي قد تشكل خطورة على صحتهما .
