مسؤولة بالهلال والصليب الأحمر: فتح المعابر في سوريا «انتصار للإنسانية»
صدى تبوك
تأخير وصول المساعدات الدولية لمناطق شمال غرب سوريا المتضررة، جراء الزلزال المدمر، سلط الضوء على المعابر الحدودية لها مع تركيا، وكذلك على القوى التي تسيطر عليها.
فمناطق المعارضة السورية لديها معبرين مع تركيا هما “باب الهوى” في ريف إدلب، ومنه تدخل المساعدات الإنسانية، ومعبر “باب السلامة في ريف حلب، والذي كان مغلقا بموجب قرار أممي سابق.
وهناك معابر أخرى تحت سيطرة المعارضة وهي معابر تجارية مدنية، وهي، جرابلس والراعي والحمام، لكن تجهيزها أقل من معبري باب الهوى وباب السلامة.
أما المعبر الحدودي الوحيد بين تركيا ومناطق سيطرة الحكومة السورية فهو “يايلاداغي – كسب” وهو مازال مغلقا، مع العلم بان أنقرة تدرس فتحه مع اللاذقية بهدف إدخال المساعدات.
وبينما أخفق مجلس الأمن الدولي في التوافق على مشروع قرار بتشغيل معابر حدودية إضافية في سوريا، وافقت الحكومة السورية على فتح معبري “باب السلامة” و”الراعي” لإدخال المساعدات الإنسانية،وهو قرار كانت تتمنى عواصم غربية كبرى أن يكون أمميا لا دمشقيا.
وتعليقا على ذلك، أكدت نائبة مدير الاتحاد الدولي للصليب والهلال الأحمر لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من بيروت رانيا أحمد، أن فتح المعابر في سوريا لتوصيل المساعدات خطوة هامة لإنقاذ الضحايا وانتصار للإنسانية.
وأشارت إلى أن المناطق السورية تحتاج إلى توفير أطعمة ومياه شرب وأماكن إيواء وخدمات طبية بسبب انهيار كثير من المستشفيات بسبب الزلزال.
تأخير وصول المساعدات الدولية لمناطق شمال غرب سوريا المتضررة، جراء الزلزال المدمر، سلط الضوء على المعابر الحدودية لها مع تركيا، وكذلك على القوى التي تسيطر عليها.
فمناطق المعارضة السورية لديها معبرين مع تركيا هما “باب الهوى” في ريف إدلب، ومنه تدخل المساعدات الإنسانية، ومعبر “باب السلامة في ريف حلب، والذي كان مغلقا بموجب قرار أممي سابق.
وهناك معابر أخرى تحت سيطرة المعارضة وهي معابر تجارية مدنية، وهي، جرابلس والراعي والحمام، لكن تجهيزها أقل من معبري باب الهوى وباب السلامة.
أما المعبر الحدودي الوحيد بين تركيا ومناطق سيطرة الحكومة السورية فهو “يايلاداغي – كسب” وهو مازال مغلقا، مع العلم بان أنقرة تدرس فتحه مع اللاذقية بهدف إدخال المساعدات.
وبينما أخفق مجلس الأمن الدولي في التوافق على مشروع قرار بتشغيل معابر حدودية إضافية في سوريا، وافقت الحكومة السورية على فتح معبري “باب السلامة” و”الراعي” لإدخال المساعدات الإنسانية،وهو قرار كانت تتمنى عواصم غربية كبرى أن يكون أمميا لا دمشقيا.
وتعليقا على ذلك، أكدت نائبة مدير الاتحاد الدولي للصليب والهلال الأحمر لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من بيروت رانيا أحمد، أن فتح المعابر في سوريا لتوصيل المساعدات خطوة هامة لإنقاذ الضحايا وانتصار للإنسانية.
وأشارت إلى أن المناطق السورية تحتاج إلى توفير أطعمة ومياه شرب وأماكن إيواء وخدمات طبية بسبب انهيار كثير من المستشفيات بسبب الزلزال.