الدكتور سمير بن موسى النجدي يحصل على جائزة التميز البحثي*بجامعة*تبوك
حصل الدكتور سمير موسي النجدي أستاذ تكنولوجيا التعليم المشارك ، رئيس قسم تقنيات التعليم جامعة تبوك على جائزة التميز البحثي في جامعة تبوك ، للمرة الثانية عن البحث المنشور بمجلة التعليم التكنولوجي للبحث والتطوير تحت عنوان (فاعلية استخدام الواقع المعزز (AR) لتحسين أداء الطلاب: استخدام رموز الاستجابة السريعة (QR) في الكتب المدرسية للطلاب في نظام التعليم السعودي).
وغرد علي حسابه بموقع التواصل الاجتماعي " تويتر" : "بفضل من الله وتوفيقه سعدت بمنحي جائزة التميز البحثي في جامعة تبوك ، للمرة الثانية عن البحث المنشور بمجلة التعليم التكنولوجي للبحث والتطوير( Educational technology research and development) ، وهي مجلة مصنفة في المجلة العربية للنشر العلمي ((ISI) Q1 )بترتيب 20 من 765 مجلة تربوية مصنفة ، للاطلاع على البحث هو متاح Open access https://link.springer.com/article/10.1007/s11423-022-10100-4"
وقد قدمت كليه التربية والآداب التابعة لجامعه تبوك بخالص التهنئة للدكتور سمير موسى محمد النجدي بقسم تقنيات التعليم بمناسبه حصوله على جائزه التميز البحث متمنين لسعادته دوام*التوفيق*والسداد.
بدورها تتقدم صحيفة " صدى تبوك" بخالص التهنئة إلى الدكتور سمير موسي محمد النجدي بهذه المناسبة داعية الله أن يوفقه لما فيه خدمة دينه ووطنه ومليكه
الجدير بالذكر أن الواقع المعزز (AR) هو طريقة جديدة لدمج الواقع الافتراضي في العالم الحقيقي ، ودمج AR في التعليم يوفر فرصا لزيادة أداء الطلاب. قامت وزارة التعليم السعودية بدمج التقنية في نظامها التعليمي من خلال بناء بوابة تعليمية تسمى iEN، والتي تقدم العديد من التقنيات التي تدعم التعليم، مثل تجارب الواقع المعزز، والكتب المدرسية الإلكترونية، والألعاب التعليمية، ومقاطع الفيديو، والقنوات التلفزيونية. جعلت هذه المبادرة المملكة العربية السعودية أفضل استعدادا للانتقال إلى التعليم عن بعد، عبر توفر البنية التحتية المناسبة قبل الجائحة مما أتاح تحولا سهلا وسريعا لنظام التعليم خلال جائحة فيروس كورونا (COVID-19). حيث استعرض البحث كذلك المنجزات التي ميزت المملكة العرببة السعودية في التحول للتعليم عن بعد اثنتء الجائحة.
فحصت الدراسة الحالية آثار استخدام رموز QR كواقع معزز لتعزيز أداء الطلاب في التعليم السعودي. تظهر النتائج أن الطلاب الذين استخدموا رموز QR في تعليمهم كان أداؤهم بمستويات أعلى من أولئك الذين لم يفعلوا ذلك وأظهروا أن الطلاب لم يواجهوا أي مشاكل فنية في دمج التكنولوجيا في عمليات التعلم الخاصة بهم. ومع ذلك ، يمكن أن يعتمد ذلك على جيلهم من استخدام التكنولوجيا (جيل ألفا) ، والذي أصبح جزءا من حياتهم.
وغرد علي حسابه بموقع التواصل الاجتماعي " تويتر" : "بفضل من الله وتوفيقه سعدت بمنحي جائزة التميز البحثي في جامعة تبوك ، للمرة الثانية عن البحث المنشور بمجلة التعليم التكنولوجي للبحث والتطوير( Educational technology research and development) ، وهي مجلة مصنفة في المجلة العربية للنشر العلمي ((ISI) Q1 )بترتيب 20 من 765 مجلة تربوية مصنفة ، للاطلاع على البحث هو متاح Open access https://link.springer.com/article/10.1007/s11423-022-10100-4"
وقد قدمت كليه التربية والآداب التابعة لجامعه تبوك بخالص التهنئة للدكتور سمير موسى محمد النجدي بقسم تقنيات التعليم بمناسبه حصوله على جائزه التميز البحث متمنين لسعادته دوام*التوفيق*والسداد.
بدورها تتقدم صحيفة " صدى تبوك" بخالص التهنئة إلى الدكتور سمير موسي محمد النجدي بهذه المناسبة داعية الله أن يوفقه لما فيه خدمة دينه ووطنه ومليكه
الجدير بالذكر أن الواقع المعزز (AR) هو طريقة جديدة لدمج الواقع الافتراضي في العالم الحقيقي ، ودمج AR في التعليم يوفر فرصا لزيادة أداء الطلاب. قامت وزارة التعليم السعودية بدمج التقنية في نظامها التعليمي من خلال بناء بوابة تعليمية تسمى iEN، والتي تقدم العديد من التقنيات التي تدعم التعليم، مثل تجارب الواقع المعزز، والكتب المدرسية الإلكترونية، والألعاب التعليمية، ومقاطع الفيديو، والقنوات التلفزيونية. جعلت هذه المبادرة المملكة العربية السعودية أفضل استعدادا للانتقال إلى التعليم عن بعد، عبر توفر البنية التحتية المناسبة قبل الجائحة مما أتاح تحولا سهلا وسريعا لنظام التعليم خلال جائحة فيروس كورونا (COVID-19). حيث استعرض البحث كذلك المنجزات التي ميزت المملكة العرببة السعودية في التحول للتعليم عن بعد اثنتء الجائحة.
فحصت الدراسة الحالية آثار استخدام رموز QR كواقع معزز لتعزيز أداء الطلاب في التعليم السعودي. تظهر النتائج أن الطلاب الذين استخدموا رموز QR في تعليمهم كان أداؤهم بمستويات أعلى من أولئك الذين لم يفعلوا ذلك وأظهروا أن الطلاب لم يواجهوا أي مشاكل فنية في دمج التكنولوجيا في عمليات التعلم الخاصة بهم. ومع ذلك ، يمكن أن يعتمد ذلك على جيلهم من استخدام التكنولوجيا (جيل ألفا) ، والذي أصبح جزءا من حياتهم.
