سفارة المملكة بواشنطن ترصد محاولات احتيال بوسائل إلكترونية شبيهة بالرسمية
حذّرت سفارة المملكة في الولايات المتحدة الأمريكية، المواطنين من محاولات احتيال متكررة تنتحل صفة موظفين في السفارة، مستخدمة برامج إلكترونية تظهر أن رقم المتصل يمثل السفارة بواشنطن أو الملحقية الثقافية، أو عنوان البريد الإلكتروني للمرسل، ينتمي لقائمة العناوين التابعة للسفارة.
وأوضحت أنه تم رصد حالات احتيال متكررة تعرض لها مواطنون، عن طريق اتصالات ووسائل بريد إلكترونية وهمية من قبل أشخاص مجهولين ينتحلون صفة موظفين بالسفارة، حيث يطلبون تحويل مبالغ مالية، وفي حال امتناعهم، يقوم هؤلاء الأشخاص بتهديدهم بتحويلهم الى الجهات الأمنية بالولايات المتحدة أو الملاحقة الدولية.
وأكدت أن هذه المكالمات ورسائل البريد الإلكترونية ليست صادرة من السفارة أو الملحقية الثقافية، رغم ظهور الأرقام الهاتفية والعناوين الخاصة بها، ما يؤكد أن هؤلاء الأشخاص يستخدمون تطبيقات هاتفية وبرامج إلكترونية لغرض النصب والاحتيال والاستيلاء على الاموال بطرق غير مشروعة، وذلك بإيهام المواطنين بوجود مشاكل ضدهم بسبب شهادات دراسية أو دورات حصلوا عليها من جامعة عن بعد، أو تصديق الشهادات الجامعية أو طلب إلغاء منحة دراسية، وأن عليهم دفع مبالغ مالية لحسابات خارج المملكة لتوثيق شهاداتهم أو التصديق عليها.
وأشارت إلى أن السفارة لا تطلب من المواطنين تحويل مبالغ مالية لها أو لأي جهة أخرى، مؤكدة أن دورها يقتصر على تقديم الخدمات للمواطنين وفقًا للاختصاصات المحددة لها.
وأوضحت أنه تم رصد حالات احتيال متكررة تعرض لها مواطنون، عن طريق اتصالات ووسائل بريد إلكترونية وهمية من قبل أشخاص مجهولين ينتحلون صفة موظفين بالسفارة، حيث يطلبون تحويل مبالغ مالية، وفي حال امتناعهم، يقوم هؤلاء الأشخاص بتهديدهم بتحويلهم الى الجهات الأمنية بالولايات المتحدة أو الملاحقة الدولية.
وأكدت أن هذه المكالمات ورسائل البريد الإلكترونية ليست صادرة من السفارة أو الملحقية الثقافية، رغم ظهور الأرقام الهاتفية والعناوين الخاصة بها، ما يؤكد أن هؤلاء الأشخاص يستخدمون تطبيقات هاتفية وبرامج إلكترونية لغرض النصب والاحتيال والاستيلاء على الاموال بطرق غير مشروعة، وذلك بإيهام المواطنين بوجود مشاكل ضدهم بسبب شهادات دراسية أو دورات حصلوا عليها من جامعة عن بعد، أو تصديق الشهادات الجامعية أو طلب إلغاء منحة دراسية، وأن عليهم دفع مبالغ مالية لحسابات خارج المملكة لتوثيق شهاداتهم أو التصديق عليها.
وأشارت إلى أن السفارة لا تطلب من المواطنين تحويل مبالغ مالية لها أو لأي جهة أخرى، مؤكدة أن دورها يقتصر على تقديم الخدمات للمواطنين وفقًا للاختصاصات المحددة لها.