فريق رواد التمريض بالتعاون مع التطوع الصحي يطلق مبادرة التعامل مع الإصابات الرياضية النسائية
نظّم فريق رواد التمريض التطوعي بالتعاون مع التطوع الصحي في منطقة تبوك مبادرة التعامل مع الإصابات الرياضية في أول بطولة كرة قدم نسائية تقام في منطقة تبوك. وهدفت هذه المبادرة إلى مشاركة الفريق بتفعيل الحملات والأنشطة التوعوية ميدانيًا وتوعية المشاركين والجماهير في البطولة الرياضية عن كيفية التعامل مع الإصابات الرياضية وذلك من خلال تقديم المعلومات الصحية السليمة، عرض المواد العلمية وتوزيع المنشورات والمشاركة في إقامة الحملات التوعوية.
كما أوضحت قائدة المبادرة آمنه المرحبي: كان هدفنا في هذه المبادرة هو القدرة على إسعاف اللاعبات المصابات والتعامل مع إصاباتهم بالطريقة الصحيحة، وقدمنا نوعًا من التثقيف الصحي للمصابين والجماهير لتفادي تفاقم الإصابات إن واجهتهم ولمعرفة كيفية التعامل معها. كما أننا واجهنا عددًا من الإصابات والتي تتضمن السقوط، الجروح، الكدمات والشد العضلي وتم التعامل معها. إنه لمن دواعي الفخر والاعتزاز أن أتواجد كقائدة مبادرة مثل هذه المبادرة التي تساعد في إسعاف وإنقاذ الأشخاص المصابين وتذكيرهم أن هناك من يتواجد دائمًا سعيًا لتحقيق مجتمع واعي و وطن طموح.
وأوضحت مشرفة فريق رواد التمريض الدكتورة عبير العطوي قائلةً
شارك فريق رواد التمريض التطوعي كأول فريق تخصصي في مجال التمريض في منطقة تبوك بعدد من مبادرات التطوع الصحي حيث يساهم التطوع الصحي في مساعدة المجتمع ويشمل تقديم رعاية صحية من خلال أنشطة مختلفة كتقديم الدعم والمساعدة للمرضى وعائلاتهم لتخفيف معاناتهم وتقديم النصح والإرشاد لتثقيف المجتمع في الوقاية من الأمراض والأوبئة، و أبرز آثار العمل التطوعي في مجال التمريض الذي يتمثل بواجب الشعور بالعطاء والإيثار وهو يتضمن جهوداً إنسانية بصورة فردية أو جماعية. ويفعله المتطوع دون انتظار أجر مادي وأيضًا الشعور بالمسؤولية الاجتماعية تجاه أفراد المجتمع، فبركة هذا العمل على المتطوع في وقته وصحته وسائر عمله، بل يرى ثمرته وأثره على أهل بيته ومجتمعه. فقد قال الله تعالى: “وافعلوا الخير لعلكم تفلحون”وقال نبينا صلى الله عليه وسلم: “كل معروف صدقة”، كما قال عليه الصلاة والسلام: “أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس”.
فقد تم إنشاء هذا الفريق والذي نهدف من خلاله تشجيع ونشر ثقافة العمل التطوعي في مجال التمريض باحترافية وواقعية لخدمة كافة شرائح المجتمع وتحقيق التكامل والتعاون في مجال العمل التطوعي المثمر مع كافة القطاعات بما يحقق الأهداف الاستراتيجية الوطنية في رؤية المملكة ٢٠٣٠ وسعياً لتقديم ودعم كل ما يسهم في خدمة الوطن أولاً والمتطوعين من منسوبي مهنة التمريض .
كما أوضحت قائدة المبادرة آمنه المرحبي: كان هدفنا في هذه المبادرة هو القدرة على إسعاف اللاعبات المصابات والتعامل مع إصاباتهم بالطريقة الصحيحة، وقدمنا نوعًا من التثقيف الصحي للمصابين والجماهير لتفادي تفاقم الإصابات إن واجهتهم ولمعرفة كيفية التعامل معها. كما أننا واجهنا عددًا من الإصابات والتي تتضمن السقوط، الجروح، الكدمات والشد العضلي وتم التعامل معها. إنه لمن دواعي الفخر والاعتزاز أن أتواجد كقائدة مبادرة مثل هذه المبادرة التي تساعد في إسعاف وإنقاذ الأشخاص المصابين وتذكيرهم أن هناك من يتواجد دائمًا سعيًا لتحقيق مجتمع واعي و وطن طموح.
وأوضحت مشرفة فريق رواد التمريض الدكتورة عبير العطوي قائلةً
شارك فريق رواد التمريض التطوعي كأول فريق تخصصي في مجال التمريض في منطقة تبوك بعدد من مبادرات التطوع الصحي حيث يساهم التطوع الصحي في مساعدة المجتمع ويشمل تقديم رعاية صحية من خلال أنشطة مختلفة كتقديم الدعم والمساعدة للمرضى وعائلاتهم لتخفيف معاناتهم وتقديم النصح والإرشاد لتثقيف المجتمع في الوقاية من الأمراض والأوبئة، و أبرز آثار العمل التطوعي في مجال التمريض الذي يتمثل بواجب الشعور بالعطاء والإيثار وهو يتضمن جهوداً إنسانية بصورة فردية أو جماعية. ويفعله المتطوع دون انتظار أجر مادي وأيضًا الشعور بالمسؤولية الاجتماعية تجاه أفراد المجتمع، فبركة هذا العمل على المتطوع في وقته وصحته وسائر عمله، بل يرى ثمرته وأثره على أهل بيته ومجتمعه. فقد قال الله تعالى: “وافعلوا الخير لعلكم تفلحون”وقال نبينا صلى الله عليه وسلم: “كل معروف صدقة”، كما قال عليه الصلاة والسلام: “أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس”.
فقد تم إنشاء هذا الفريق والذي نهدف من خلاله تشجيع ونشر ثقافة العمل التطوعي في مجال التمريض باحترافية وواقعية لخدمة كافة شرائح المجتمع وتحقيق التكامل والتعاون في مجال العمل التطوعي المثمر مع كافة القطاعات بما يحقق الأهداف الاستراتيجية الوطنية في رؤية المملكة ٢٠٣٠ وسعياً لتقديم ودعم كل ما يسهم في خدمة الوطن أولاً والمتطوعين من منسوبي مهنة التمريض .