الرئيس العراقي: بغداد والرياض من الركائز الأساسية لاستقرار المنطقة في ظل التحديات
أعرب وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الخميس، عن استعداد المملكة العربية السعودية للتعاون والاستثمار في الغاز المصاحب، بينما أكد رئيس العراق عبداللطيف جمال رشيد أن السعودية والعراق من الركائز الأساسية لاستقرار المنطقة.
وقالت رئاسة الجمهورية العراقية، في بيان وفق وكالة الأنباء العراقية: رئيس الجمهورية عبداللطيف جمال رشيد استقبل، اليوم، وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان آل سعود والوفد المرافق له.
وتابع البيان: الجانبان بحثا آخر التطورات السياسية في المنطقة والعالم، والتأكيد على أهمية معالجة الأزمات من خلال الحوار والمشاورات بما يحقق الأمن والسلام لكل الشعوب.
وأكد رئيس العراق على عمق العلاقات بين البلدين، وحرص العراق على تعزيز أطر التعاون على مختلف الأصعدة، ومواصلة العمل والتنسيق والتشاور بشأن عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وأشار إلى أن العراق والسعودية من الركائز الأساسية لاستقرار المنطقة، خاصة في الظروف الدقيقة التي تمر بها دول العالم والتحديات المختلفة التي تواجهها.
ولفت إلى الاستقرار الأمني الذي تعيشه المدن العراقية خاصة خلال السنوات الأربعة الأخيرة.
بدوره، عبّر وزير الخارجية عن دعم المملكة لجُهود العراق الرامية إلى تعزيز أمنه واستقراره، مُشيرًا إلى ضرورة العمل من أجل توطيد العلاقات الثنائية وتوسيع التعاون والتبادل التجاري بين البلدين.
وأضاف: ما نسمعه عن العراق يبعث على الأمل، والحراك الاقتصادي في العراق يصب في مصلحتنا، كما أنه يحرك اقتصاد المنطقة، مشددًا على ضرورة التعاون بين البلدين لتحقيق التكامل الاقتصادي سيما وأن العراق يمتلك اقتصادًا متنوعًا يتسم بالاستدامة.
وأردف الأمير فيصل: العراق قادر على مواجهة التحديات، معربًا عن الاستعداد للتعاون والاستثمار في الغاز المصاحب.
وقالت رئاسة الجمهورية العراقية، في بيان وفق وكالة الأنباء العراقية: رئيس الجمهورية عبداللطيف جمال رشيد استقبل، اليوم، وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان آل سعود والوفد المرافق له.
وتابع البيان: الجانبان بحثا آخر التطورات السياسية في المنطقة والعالم، والتأكيد على أهمية معالجة الأزمات من خلال الحوار والمشاورات بما يحقق الأمن والسلام لكل الشعوب.
وأكد رئيس العراق على عمق العلاقات بين البلدين، وحرص العراق على تعزيز أطر التعاون على مختلف الأصعدة، ومواصلة العمل والتنسيق والتشاور بشأن عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وأشار إلى أن العراق والسعودية من الركائز الأساسية لاستقرار المنطقة، خاصة في الظروف الدقيقة التي تمر بها دول العالم والتحديات المختلفة التي تواجهها.
ولفت إلى الاستقرار الأمني الذي تعيشه المدن العراقية خاصة خلال السنوات الأربعة الأخيرة.
بدوره، عبّر وزير الخارجية عن دعم المملكة لجُهود العراق الرامية إلى تعزيز أمنه واستقراره، مُشيرًا إلى ضرورة العمل من أجل توطيد العلاقات الثنائية وتوسيع التعاون والتبادل التجاري بين البلدين.
وأضاف: ما نسمعه عن العراق يبعث على الأمل، والحراك الاقتصادي في العراق يصب في مصلحتنا، كما أنه يحرك اقتصاد المنطقة، مشددًا على ضرورة التعاون بين البلدين لتحقيق التكامل الاقتصادي سيما وأن العراق يمتلك اقتصادًا متنوعًا يتسم بالاستدامة.
وأردف الأمير فيصل: العراق قادر على مواجهة التحديات، معربًا عن الاستعداد للتعاون والاستثمار في الغاز المصاحب.