اضطراب المزاج الدوري..تعرف على أسبابه وطرق علاجه
صدي تبوك
يستيقظ عدد كبير منا وهو يشعر بالسعادة الغامرة ولا تمر إلا ساعات قليلة حتى ينهار ويشعر بالحزن الشديد، على الرغم من عدم حدوث أي شئ يستدعي لذلك، وفي بعض الأحيان قد تكون التقلبات المزاجية نتيجة بعض المشاكل الصحة العقلية، وذلك وفقًا لذا صن.
ومن الضروري الحصول على تشخيص إذا كنت تعاني من تقلبات المزاج الغير منتظمة والتي تؤثر على حياتك اليومية، ويعتقد أن 5% من سكان المملكة المتحدة يعانون من اضطرابات في المزاج.
هو اضطراب مزاجي يشكل جزءًا من اضطراب ثنائي القطب، ويشار ايضًا إليه باضطراب ثنائي القطب الخفيف، ولكن المؤسسات الطبية تحاول الأبتعاد عن مصطلح خفيف، حيث يشير المصطلح إلى مرض أقل خطرًا.
إذا كنت مصابًا باضطراب المزاج الدوري، فستكون لديك فترات من الشعور بالضعف والحزن الشديد تتبعها فترات من السعادة الشديدة والإثارة، والذي يسمى أحيانًا بالهوس الخفيف، وعندما تكون في حالة الفرح الشديد، لن تحتاج إلى النوم كثيرًا وستشعر بأن لديك الكثير من الطاقة.
وتكون فترات المزاج السيئ شديدة بما يكفي لتصنيفها على أنها اكتئاب، وخلال هذه الأوقات، قد تشعر بالخمول وتفقد الاهتمام بالأشياء، أولئك الذين يعانون من هذه الحالة لن يمروا أكثر من شهرين دون تقلبات مزاجية.
الاضطراب ثنائي القطب هو مشكلة صحية عقلية تؤثر بشكل أساسي على مزاجك، ودوروية المزاج هو نوع من الاضطراب ثنائي القطب، لكنه يعتبر أقل حدة من بعض أشكال الحالة الأخرى.
وإذا كنت مصابًا باضطراب ثنائي القطب من النوع الأول أو الثاني، فعادةً ما تتغير حالتك المزاجية بمعدل أقل مما يحدث مع اضطراب المزاج الدوري.
يحتاج اضطراب ثنائي القطب علاجًا دائمًا، بعكس اضطراب المزاج الدوري، في بعض الحالات يمكن أن تكون أعراض الاضطراب ثنائي القطب مهددة للحياة إذا لم يتم علاجها.
أسبابه غير معروفة، ولكن من المحتمل أن يكون هناك رابط وراثي لأن اضطراب المزاج الدوري والاكتئاب والاضطراب ثنائي القطب تميل جميعها إلى الانتشار في العائلة الواحدة.
لا يوجد علاج واحد لهذه الحالة، ولكن هناك مجموعة من العلاجات التي يمكن أن تساعد في إدارة اضطراب المزاج الدوري، والتي تتمثل في العلاج بالأدوية، والعلاج بالجلسات النفسية.
يستيقظ عدد كبير منا وهو يشعر بالسعادة الغامرة ولا تمر إلا ساعات قليلة حتى ينهار ويشعر بالحزن الشديد، على الرغم من عدم حدوث أي شئ يستدعي لذلك، وفي بعض الأحيان قد تكون التقلبات المزاجية نتيجة بعض المشاكل الصحة العقلية، وذلك وفقًا لذا صن.
ومن الضروري الحصول على تشخيص إذا كنت تعاني من تقلبات المزاج الغير منتظمة والتي تؤثر على حياتك اليومية، ويعتقد أن 5% من سكان المملكة المتحدة يعانون من اضطرابات في المزاج.
هو اضطراب مزاجي يشكل جزءًا من اضطراب ثنائي القطب، ويشار ايضًا إليه باضطراب ثنائي القطب الخفيف، ولكن المؤسسات الطبية تحاول الأبتعاد عن مصطلح خفيف، حيث يشير المصطلح إلى مرض أقل خطرًا.
إذا كنت مصابًا باضطراب المزاج الدوري، فستكون لديك فترات من الشعور بالضعف والحزن الشديد تتبعها فترات من السعادة الشديدة والإثارة، والذي يسمى أحيانًا بالهوس الخفيف، وعندما تكون في حالة الفرح الشديد، لن تحتاج إلى النوم كثيرًا وستشعر بأن لديك الكثير من الطاقة.
وتكون فترات المزاج السيئ شديدة بما يكفي لتصنيفها على أنها اكتئاب، وخلال هذه الأوقات، قد تشعر بالخمول وتفقد الاهتمام بالأشياء، أولئك الذين يعانون من هذه الحالة لن يمروا أكثر من شهرين دون تقلبات مزاجية.
الاضطراب ثنائي القطب هو مشكلة صحية عقلية تؤثر بشكل أساسي على مزاجك، ودوروية المزاج هو نوع من الاضطراب ثنائي القطب، لكنه يعتبر أقل حدة من بعض أشكال الحالة الأخرى.
وإذا كنت مصابًا باضطراب ثنائي القطب من النوع الأول أو الثاني، فعادةً ما تتغير حالتك المزاجية بمعدل أقل مما يحدث مع اضطراب المزاج الدوري.
يحتاج اضطراب ثنائي القطب علاجًا دائمًا، بعكس اضطراب المزاج الدوري، في بعض الحالات يمكن أن تكون أعراض الاضطراب ثنائي القطب مهددة للحياة إذا لم يتم علاجها.
أسبابه غير معروفة، ولكن من المحتمل أن يكون هناك رابط وراثي لأن اضطراب المزاج الدوري والاكتئاب والاضطراب ثنائي القطب تميل جميعها إلى الانتشار في العائلة الواحدة.
لا يوجد علاج واحد لهذه الحالة، ولكن هناك مجموعة من العلاجات التي يمكن أن تساعد في إدارة اضطراب المزاج الدوري، والتي تتمثل في العلاج بالأدوية، والعلاج بالجلسات النفسية.
