علماء يطورون تقنية لـ«رؤية» ما وراء الجدران
طورت مجموعة من العلماء تقنية، قد تمكن الأشخاص من التعرف على ما وراء الجدران والأبواب المغلقة عن طريق تحليل الإشارات اللاسلكية باستخدام الذكاء الصناعي.
ووفقاً لصحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فإن التقنية التي طورها الفريق التابع لجامعة كارنيغي ميلون الأميركية هي عبارة عن شبكة عصبية عميقة يمكنها رسم خريطة رقمية للأجسام البشرية عند وجود إشارات لاسلكية.
وكتب العلماء في دراستهم: «بعد تلقي الإشارات اللاسلكية من خلف جدار ما، يقوم نظام ذكاء صناعي يسمى DensePose، طوره في الأساس باحثو الذكاء الصناعي في شركة «ميتا»، بتحليل موضع الشخص وأبعاد جسمه بالتفصيل». وقال العلماء إنهم طوروا التكنولوجيا في محاولة لمعالجة قيود أدوات الرؤية الحاسوبية ثنائية وثلاثية الأبعاد الحالية مثل الكاميرات والليدار والرادارات، التي لا تمكن الأشخاص من رؤية ما خلف الجدران.
كما لفتوا إلى أن التقنية الجديدة ستكون أرخص بكثير من الكاميرات والرادارات والليدار، وأكثر خصوصية منها، «لأنها لا توفر صورة واضحة للأشخاص خلف الجدران، بل إشارات عن أماكنهم وأبعاد أجسامهم فقط».
ووفقاً لصحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فإن التقنية التي طورها الفريق التابع لجامعة كارنيغي ميلون الأميركية هي عبارة عن شبكة عصبية عميقة يمكنها رسم خريطة رقمية للأجسام البشرية عند وجود إشارات لاسلكية.
وكتب العلماء في دراستهم: «بعد تلقي الإشارات اللاسلكية من خلف جدار ما، يقوم نظام ذكاء صناعي يسمى DensePose، طوره في الأساس باحثو الذكاء الصناعي في شركة «ميتا»، بتحليل موضع الشخص وأبعاد جسمه بالتفصيل». وقال العلماء إنهم طوروا التكنولوجيا في محاولة لمعالجة قيود أدوات الرؤية الحاسوبية ثنائية وثلاثية الأبعاد الحالية مثل الكاميرات والليدار والرادارات، التي لا تمكن الأشخاص من رؤية ما خلف الجدران.
كما لفتوا إلى أن التقنية الجديدة ستكون أرخص بكثير من الكاميرات والرادارات والليدار، وأكثر خصوصية منها، «لأنها لا توفر صورة واضحة للأشخاص خلف الجدران، بل إشارات عن أماكنهم وأبعاد أجسامهم فقط».