772 ألف مستفيد من برامج "جمعية أجياد" بمكة خلال عام 2022
أصدرت جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بأجياد في مكة المكرمة، تقريرها السنوي تضمن أهمّ منجزاتها خلال العام الماضي 2022 بعنوان: "منارات الهدى"، حيث تنوعت البرامج ما بين دورات ودروس علمية، ومحاضرات إيمانية ، وإلقاء كلمات وعظية، وتوزيع مصاحف بلغات عالمية، والمشاركة في البرامج الدعوية في موسمَي رمضان والحج، وإقامة المبادرات التطوعية والمجتمعية.
وبلغ عدد المستفيدين من برامج وأنشطة الجمعية أكثر من 772 ألف مستفيد حيث نفذت 6604 منشطاً دعوياً، واستَهدفت برامجُها لثلاث فئات؛ وهي: سكان البيئة المحيطة بمنطقة الحرم المكي وقدمت 510 منشطاً، وبرامج الجاليات 4033 منشطاً، وبرامج الحجاج والمعتمرين 1290 منشطاً، و13 مبادرة مجتمعية، إلى جانب إقامة العديد من اللقاءات التطويرية والمبادرات الإلكترونية.
من جهته، أكّد المدير التنفيذي لجمعية الدعوة بأجياد، أ.عصام بن عبدالحميد بتاوي؛ أن الجمعية عاماً بعد عام تتقدم بخطى رصينة وفق رؤية واضحة في خدمة ضيوف الحرام وجيران البيت المعظّم في تناغم وانسجام تام مع توجهات بلادنا الحبيبة -حرسها الله من كل سوء ومكروه- وقادة هذه البلاد المباركة بقيادة خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- وولي عهده الأمين -سدده الله-.
وأضاف بتاوي إلى أن هذه الإنجازات جاءت بفضل الله -عز وجل- ثم بفضل القيادة الرشيدة على دعمها المستمر وتوجيهاتها السديدة، والتي تأتي من منطلق رسالتها السامية وتأكيداً لاهتمامها بالإسلام والمسلمين ونشر العقيدة الصحيحة وفق ما جاء به الكتاب والسنة.
وأردف "بتاوي" إلى أن معظم المشاريع الدعوية التي تنفذها الجمعية تحرص على أن تكون نبتة تغرسها بجوار بيت الله الحرام، وثمارها اليانعة تصب في مختلف دول العالم، فيعظم الأجر أولاً، ونُقدم رؤية واضحة ناصعة مشرفة لبلادنا الحبيبة.
وفي ختام تصريحه رفع مدير جمعية الدعوة بأجياد عصام بتاوي الشكر الجزيل لأصحاب الأيادي البيضاء الذين ساهموا في إنجاح البرامج والمشاريع بدعمهم السخي؛ سائلاً الله لهم القبول والسداد في القول والعمل وأن يخلفهم خيراً على ما أنفقوا, كما شكر العاملين والمتطوعين الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل خدمة ضيوف الرحمن خلال رحلتي العمرة والحج سائلاً الله أن يجزي الجميع خير الجزاء.
لتصفح التقرير: https://online.pubhtml5.com/nkojg/lcxm/
وبلغ عدد المستفيدين من برامج وأنشطة الجمعية أكثر من 772 ألف مستفيد حيث نفذت 6604 منشطاً دعوياً، واستَهدفت برامجُها لثلاث فئات؛ وهي: سكان البيئة المحيطة بمنطقة الحرم المكي وقدمت 510 منشطاً، وبرامج الجاليات 4033 منشطاً، وبرامج الحجاج والمعتمرين 1290 منشطاً، و13 مبادرة مجتمعية، إلى جانب إقامة العديد من اللقاءات التطويرية والمبادرات الإلكترونية.
من جهته، أكّد المدير التنفيذي لجمعية الدعوة بأجياد، أ.عصام بن عبدالحميد بتاوي؛ أن الجمعية عاماً بعد عام تتقدم بخطى رصينة وفق رؤية واضحة في خدمة ضيوف الحرام وجيران البيت المعظّم في تناغم وانسجام تام مع توجهات بلادنا الحبيبة -حرسها الله من كل سوء ومكروه- وقادة هذه البلاد المباركة بقيادة خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- وولي عهده الأمين -سدده الله-.
وأضاف بتاوي إلى أن هذه الإنجازات جاءت بفضل الله -عز وجل- ثم بفضل القيادة الرشيدة على دعمها المستمر وتوجيهاتها السديدة، والتي تأتي من منطلق رسالتها السامية وتأكيداً لاهتمامها بالإسلام والمسلمين ونشر العقيدة الصحيحة وفق ما جاء به الكتاب والسنة.
وأردف "بتاوي" إلى أن معظم المشاريع الدعوية التي تنفذها الجمعية تحرص على أن تكون نبتة تغرسها بجوار بيت الله الحرام، وثمارها اليانعة تصب في مختلف دول العالم، فيعظم الأجر أولاً، ونُقدم رؤية واضحة ناصعة مشرفة لبلادنا الحبيبة.
وفي ختام تصريحه رفع مدير جمعية الدعوة بأجياد عصام بتاوي الشكر الجزيل لأصحاب الأيادي البيضاء الذين ساهموا في إنجاح البرامج والمشاريع بدعمهم السخي؛ سائلاً الله لهم القبول والسداد في القول والعمل وأن يخلفهم خيراً على ما أنفقوا, كما شكر العاملين والمتطوعين الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل خدمة ضيوف الرحمن خلال رحلتي العمرة والحج سائلاً الله أن يجزي الجميع خير الجزاء.
لتصفح التقرير: https://online.pubhtml5.com/nkojg/lcxm/