رئيسة جامعة "المؤسس" المكلفة تفتتح فعاليات مهرجان تراث الشعوب الثالث
أفتتحت رئيسة جامعة الملك عبدالعزيز المكلفة الأستاذة الدكتورة هناء بنت عبدالله النعيم نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، فعاليات مهرجان تراث الشعوب الثالث الذي تنظمه جامعة الملك عبدالعزيز ممثلة في عمادة شؤون الطلاب وسط مشاركة 35 دولة صباح اليوم الأربعاء 25 جماد الثاني ويستمر ثلاثة أيام.
وحضر حفل الافتتاح عدد من ممثلي القنصليات والسفارات للدول المشاركة؛ حيث حرصوا على دعم طلابهم وإبراز بلدانهم من خلال ما تحتويه المعارض المشاركة، وبدأ حفل الافتتاح بجولة رئيسة الجامعة المكلفة عبر أجنحة المهرجان التي شارك فيها 32 دولة واحتوت على مجموعة من العروض والفنون، والحرف اليدوية، والتقاليد التراثية والأزياء والأطعمة والصور الفوتوغرافية عن المعالم السياحية.
بعد ذلك بدأ الحفل الخطابي؛ وأكد عميد شؤون الطلاب الأستاذ الدكتور مهند بن غازي عابد في الكلمة التي ألقاها في الحفل على أهمية مثل هذه الأنشطة والفعاليات التي تساهم في تحقيق الأهداف المرجوة؛ حيث يعد المهرجان فرصة للتعرف على عادات وثقافات دول العالم؛ حيث يرسم من خلاله طلابنا من المنح الدراسية أجمل الصور ويقدمون موروثهم الشعبي والسياحي والتاريخي، ويبهرون الزائرين من منسوبي وطلاب الجامعة ومن فئات المجتمع التي نتشرّف بحضورها ومشاركتنا هذه التظاهرة الثقافية العالمية، وقدم شكره لجميع من ساهم في إنجاح المهرجان من طلاب ومنسوبين.
وألقى الطالب عبدالرحمن الكبيح من دولة العراق كلمة طلاب المنح الدراسية حيث قدم من خلالها الشكر لمنظّمي المهرجان وإتاحتهم الفرصة لتعريف بثقافة بلدانهم، بعد ذلك قدم طلاب المنح الدراسية من مختلف الجنسيات لوحة فنية تعكس موروثهم الشعبي.
وأوضحت رئيسة جامعة الملك عبدالعزيز المكلفة الأستاذة الدكتورة هناء بنت عبدالله النعيم أن المهرجانات الطلابية هي بوتقة تنصهر فيها جهود الجامعة في إيجاد بيئة جامعية صحية علميًا وثقافيًا وأخلاقيًا، من خلال تحقيق أفضل الخدمات والبرامج والمبادرات الثقافية والعلمية والاجتماعية للطلاب غير السعوديين؛ مما يساهم في تعزيز موقف الجامعة علميًا وتحسن مركزها في مجال تصنيف الجامعات العالمي، ويبرز كذلك جهود المملكة في خدمة طلاب المنح الدراسية.
وتقدمت رئيسة الجامعة المكلفة بالشكر الجزيل لصاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة على رعايته الكريمة للمهرجان، الذي يمكن الطلاب من إبراز تراثهم وثقافاتهم المتعددة والتعريف ببلدانهم سياحياً وتاريخياً؛ إذ يساهم وبشكل كبير في تعزيز العلاقات فيما بين الطلاب، ويعد جزءاً من الفعاليات والبرامج التي تقدمها الجامعة ممثلة في عمادة شؤون الطلاب لأبنائنا الطلاب من الجنسيات المختلفة.
ويشمل المهرجان على العديد من الفعاليات والبرامج والمسابقات والفلكلورية بمشاركة من الطلاب الدوليين ويحتوي كل جناح على موروث الدول من ملابس وتحف وأكلات شعبية ومنسوجات بالإضافة إلى صور لمعالم تاريخية وطبيعية لكل بلد بالإضافة إلى عروض فولكلورية وحرف يدوية.
وخصصت اللجنة المنظمة فترتين للزوار من داخل وخارج الجامعة فترتين صباحية من 10 صباحًا إلى 1 ظهرًا وخصصت الفترة المسائية للعوائل من 4 عصرًا إلى 9 مساءً، ويستمر اليوم وغدًا الخميس ثالث أيام المهرجان.
وينظم المهرجان مسابقات متنوعة وهي مسابقة أجمل سلفي، ومسابقة أجمل سناب، ومسابقة الجناح المميز، ومسابقة أفضل فلكلور، ومسابقة أجمل خط يدوي بالإضافة إلى توزيع العديد من الجوائز والهدايا للحضور.
وحضر حفل الافتتاح عدد من ممثلي القنصليات والسفارات للدول المشاركة؛ حيث حرصوا على دعم طلابهم وإبراز بلدانهم من خلال ما تحتويه المعارض المشاركة، وبدأ حفل الافتتاح بجولة رئيسة الجامعة المكلفة عبر أجنحة المهرجان التي شارك فيها 32 دولة واحتوت على مجموعة من العروض والفنون، والحرف اليدوية، والتقاليد التراثية والأزياء والأطعمة والصور الفوتوغرافية عن المعالم السياحية.
بعد ذلك بدأ الحفل الخطابي؛ وأكد عميد شؤون الطلاب الأستاذ الدكتور مهند بن غازي عابد في الكلمة التي ألقاها في الحفل على أهمية مثل هذه الأنشطة والفعاليات التي تساهم في تحقيق الأهداف المرجوة؛ حيث يعد المهرجان فرصة للتعرف على عادات وثقافات دول العالم؛ حيث يرسم من خلاله طلابنا من المنح الدراسية أجمل الصور ويقدمون موروثهم الشعبي والسياحي والتاريخي، ويبهرون الزائرين من منسوبي وطلاب الجامعة ومن فئات المجتمع التي نتشرّف بحضورها ومشاركتنا هذه التظاهرة الثقافية العالمية، وقدم شكره لجميع من ساهم في إنجاح المهرجان من طلاب ومنسوبين.
وألقى الطالب عبدالرحمن الكبيح من دولة العراق كلمة طلاب المنح الدراسية حيث قدم من خلالها الشكر لمنظّمي المهرجان وإتاحتهم الفرصة لتعريف بثقافة بلدانهم، بعد ذلك قدم طلاب المنح الدراسية من مختلف الجنسيات لوحة فنية تعكس موروثهم الشعبي.
وأوضحت رئيسة جامعة الملك عبدالعزيز المكلفة الأستاذة الدكتورة هناء بنت عبدالله النعيم أن المهرجانات الطلابية هي بوتقة تنصهر فيها جهود الجامعة في إيجاد بيئة جامعية صحية علميًا وثقافيًا وأخلاقيًا، من خلال تحقيق أفضل الخدمات والبرامج والمبادرات الثقافية والعلمية والاجتماعية للطلاب غير السعوديين؛ مما يساهم في تعزيز موقف الجامعة علميًا وتحسن مركزها في مجال تصنيف الجامعات العالمي، ويبرز كذلك جهود المملكة في خدمة طلاب المنح الدراسية.
وتقدمت رئيسة الجامعة المكلفة بالشكر الجزيل لصاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة على رعايته الكريمة للمهرجان، الذي يمكن الطلاب من إبراز تراثهم وثقافاتهم المتعددة والتعريف ببلدانهم سياحياً وتاريخياً؛ إذ يساهم وبشكل كبير في تعزيز العلاقات فيما بين الطلاب، ويعد جزءاً من الفعاليات والبرامج التي تقدمها الجامعة ممثلة في عمادة شؤون الطلاب لأبنائنا الطلاب من الجنسيات المختلفة.
ويشمل المهرجان على العديد من الفعاليات والبرامج والمسابقات والفلكلورية بمشاركة من الطلاب الدوليين ويحتوي كل جناح على موروث الدول من ملابس وتحف وأكلات شعبية ومنسوجات بالإضافة إلى صور لمعالم تاريخية وطبيعية لكل بلد بالإضافة إلى عروض فولكلورية وحرف يدوية.
وخصصت اللجنة المنظمة فترتين للزوار من داخل وخارج الجامعة فترتين صباحية من 10 صباحًا إلى 1 ظهرًا وخصصت الفترة المسائية للعوائل من 4 عصرًا إلى 9 مساءً، ويستمر اليوم وغدًا الخميس ثالث أيام المهرجان.
وينظم المهرجان مسابقات متنوعة وهي مسابقة أجمل سلفي، ومسابقة أجمل سناب، ومسابقة الجناح المميز، ومسابقة أفضل فلكلور، ومسابقة أجمل خط يدوي بالإضافة إلى توزيع العديد من الجوائز والهدايا للحضور.