عديم اللون والرائحة.. 10 مصادر للغاز "القاتل" أبرزها "المدفأة"
حذرت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها"CDC" ، من خطورة غاز أحادي أكسيد الكربون كونه عديم اللون والرائحة وعادة ما يكون مُميتًا وساما، وينبعث من مصادر تحيط بنا ونستخدمها في حياتنا اليومية لا سيما بالشتاء مثل "المدافئ".
وأضافت أن هذا الغاز السّام ينبعث من مصادر مختلفة غير المدافئ، ويُعيق التعرّض له قدرة الدّم على حمل الأكسجين إلى أنسجة الجسم والأعضاء الحيوية، مشيرة إلى أنه "يقتل دون تحذير".
وأوضحت أن هذا الغاز يتكون غالبًا من خلال الاحتراق غير الكامل للمواد التي تحتوي على الكربون، إذ يحدث الاحتراق غير الكامل عند استخدام كميّة غير كافية من الأكسجين في عملية حرق الوقود (الهيدروكربون)، وبالتالي، ينبعث المزيد من غاز أحادي أكسيد الكربون بدلاً من ثاني أكسيد الكربون.
وفي السياق ذاته، حدد باحثون 10 مصادر لهذا الغاز وهي، عوادم المركبات، محطّات توليد الطّاقة التي تعمل بحرق الفحم، محرّكات البنزين الصّغيرة، المولّدات المحمولة التي تعمل بالبنزين، المدافئ، شوّايات الفحم، الرّافعات الشوكيّة، السخّانات التي تعمل بالبروبان، وسخّانات المياه التي تعمل بالغاز، سخّانات الكيروسين.
وأشار الباحثون إلى أن هناك عدة أعراض شَائعة للتعرّض لهذا الغاز وهي، الصداع، الغثيان، سرعة التّنفس، الضّعف، الإرهاق، الدّوخة، الارتباك.
وخلال الأسبوع الماضي، توفّي 17 شخصًا في 3 ولايات جزائرية نتيجة استنشاق هذا الغاز، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الجزائريّة الرسميّة، التي قالت إن الوفيّات حدثت نتيجة الاختناق بالغاز المُنبعث من تجهيزات تدفئة مختلفة.
وأضافت أن هذا الغاز السّام ينبعث من مصادر مختلفة غير المدافئ، ويُعيق التعرّض له قدرة الدّم على حمل الأكسجين إلى أنسجة الجسم والأعضاء الحيوية، مشيرة إلى أنه "يقتل دون تحذير".
وأوضحت أن هذا الغاز يتكون غالبًا من خلال الاحتراق غير الكامل للمواد التي تحتوي على الكربون، إذ يحدث الاحتراق غير الكامل عند استخدام كميّة غير كافية من الأكسجين في عملية حرق الوقود (الهيدروكربون)، وبالتالي، ينبعث المزيد من غاز أحادي أكسيد الكربون بدلاً من ثاني أكسيد الكربون.
وفي السياق ذاته، حدد باحثون 10 مصادر لهذا الغاز وهي، عوادم المركبات، محطّات توليد الطّاقة التي تعمل بحرق الفحم، محرّكات البنزين الصّغيرة، المولّدات المحمولة التي تعمل بالبنزين، المدافئ، شوّايات الفحم، الرّافعات الشوكيّة، السخّانات التي تعمل بالبروبان، وسخّانات المياه التي تعمل بالغاز، سخّانات الكيروسين.
وأشار الباحثون إلى أن هناك عدة أعراض شَائعة للتعرّض لهذا الغاز وهي، الصداع، الغثيان، سرعة التّنفس، الضّعف، الإرهاق، الدّوخة، الارتباك.
وخلال الأسبوع الماضي، توفّي 17 شخصًا في 3 ولايات جزائرية نتيجة استنشاق هذا الغاز، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الجزائريّة الرسميّة، التي قالت إن الوفيّات حدثت نتيجة الاختناق بالغاز المُنبعث من تجهيزات تدفئة مختلفة.