فيديو | انطلاق مشروع "أطفال لتبقى"؛ لبناء جيل واعي ومسؤول بأهمية الطاقة ودورها في تنمية البلد
أوضح مؤيد العطاس مدير إدارة التواصل التوعوي بوزارة الطاقة: أن مشروع "أطفال لتبقى" هو مشروع توعوي مستمر وتابع لمشروع الحملة الوطنية لترشيد الطاقة ، ويهدف الى خلق جيل واعي مسؤول بأهمية الطاق ودورها في تنمية بلادنا ومعرفة أساليب استهلاكها وكيفية توفيرها ، كما يهدف المشروع إلى توجيه الأطفال إلى اتباع سلوكيات توفير الطاقة
وقال خلال لقائه مع برنامج " من السعودية " الذي يذاع على القناة السعودية ردا على سؤال حول اين سيتم تنفيذ المشروع وهل هناك شراكات أو مكان محدد بالنسبة للمشروع قال :سيكون هناك محتويات توعويه وتعليميه الى جانب محتوى ترفيهي وسوف يكون على منصات التواصل الاجتماعي والقنوات الفضائية ، كما سوف يكون هناك معارض متنقلة تقام بالمملكة .
وردا على سؤال عن السبب وراء استهداف هذا العمر من الأطفال وهو من ٤ الى 12 سنة قال مؤيد العطاس مدير إدارة التواصل التوعوي بوزارة الطاقة: هناك الحملة الوطنية لاستهلاك الطاقة وهي تستهدف الكبار ، وأردنا أن تكون هذه الحملة خاصة بالأطفال من أربعه إلى 12 سنة.
. وحول أهم الرسائل والمخرجات التي تستضيفها الحملة قال العطاس :نحاول إرسال لهم رسائل بسيطة، نبين لهم ندرة الطاقة في الماضي وتوفرها في الحاضر وأن اعتماد الجميع حاليا على الطاقة في شؤون حياتهم ، و أن الطاقة طورت من حياتنا، واستخدمت في صنع الإنجازات، وانه يجب الحفاظ عليها واتباع سلوكيات التوفير .
وأضاف إن الحملة انطلقت الاثنين الماضي على وسائل التواصل الاجتماعي على اليوتيوب الانستغرام ، من خلال أفلام كرتونيه على القنوات، وهي مستمرة على المدى الطويل ، والهدف ان نعلم الصغار من البداية طرق التوفير وأساليب التوفير.
وحول مدى تفاعل الأطفال مع الحملة وحماسهم قال: على سبيل المثال في حفل انطلاق المشروع اعدادنا أماكن تفاعليه للأطفال ووجدنا اقبال كبير من الأطفال على الألعاب التفاعلية وكانت هناك معلومات جديده بالنسبة للأطفال وكانت رسائل بسيطة منها على سبيل المثال : نضع الثلاجة على المنتصف ، التكييف على 24 ، وهو وضع التوفير، وكانوا متفاعلين معنا في أمور التوفير.
https://twitter.com/i/status/1613879915300139011
وقال خلال لقائه مع برنامج " من السعودية " الذي يذاع على القناة السعودية ردا على سؤال حول اين سيتم تنفيذ المشروع وهل هناك شراكات أو مكان محدد بالنسبة للمشروع قال :سيكون هناك محتويات توعويه وتعليميه الى جانب محتوى ترفيهي وسوف يكون على منصات التواصل الاجتماعي والقنوات الفضائية ، كما سوف يكون هناك معارض متنقلة تقام بالمملكة .
وردا على سؤال عن السبب وراء استهداف هذا العمر من الأطفال وهو من ٤ الى 12 سنة قال مؤيد العطاس مدير إدارة التواصل التوعوي بوزارة الطاقة: هناك الحملة الوطنية لاستهلاك الطاقة وهي تستهدف الكبار ، وأردنا أن تكون هذه الحملة خاصة بالأطفال من أربعه إلى 12 سنة.
. وحول أهم الرسائل والمخرجات التي تستضيفها الحملة قال العطاس :نحاول إرسال لهم رسائل بسيطة، نبين لهم ندرة الطاقة في الماضي وتوفرها في الحاضر وأن اعتماد الجميع حاليا على الطاقة في شؤون حياتهم ، و أن الطاقة طورت من حياتنا، واستخدمت في صنع الإنجازات، وانه يجب الحفاظ عليها واتباع سلوكيات التوفير .
وأضاف إن الحملة انطلقت الاثنين الماضي على وسائل التواصل الاجتماعي على اليوتيوب الانستغرام ، من خلال أفلام كرتونيه على القنوات، وهي مستمرة على المدى الطويل ، والهدف ان نعلم الصغار من البداية طرق التوفير وأساليب التوفير.
وحول مدى تفاعل الأطفال مع الحملة وحماسهم قال: على سبيل المثال في حفل انطلاق المشروع اعدادنا أماكن تفاعليه للأطفال ووجدنا اقبال كبير من الأطفال على الألعاب التفاعلية وكانت هناك معلومات جديده بالنسبة للأطفال وكانت رسائل بسيطة منها على سبيل المثال : نضع الثلاجة على المنتصف ، التكييف على 24 ، وهو وضع التوفير، وكانوا متفاعلين معنا في أمور التوفير.
https://twitter.com/i/status/1613879915300139011