فيديو| بعيداً عن صخب الحياة.. محمد الريثي يعيش بداوته في "جبال القهر".
في فقره حياتنا من برنامج ديرتنا والذي يذاع على قناه السعودية التقى عبد الإله الإدليم مراسل البرنامج "ديرتنا" بمحمد الريثي الذي يعيش بداوته في جبال القهر، بعيدا عن صخب الحياة .
وقال الإدليم :"على بساطته المعتادة ، وبعصاه التي يتكئ عليها ، بالشامية أعلى قمة في جبال القهر يعيش محمد الريثي مع عائلته، متمسكا بموروث أجداده، وأبيه الذي ورثه هذا البيت بمزارعه الوفيرة الماء والغذاء والبن،
يقول الريثي :عشت مع أبي أحرس المزرعة وأراعيها، وهو دربني على أعمال المزرعة والعمل بالبن منذ زمن طويل ، و لايزال في نومي وغذاءي أتبع النظام القديم ، ولذلك أتمتع بصحة وعافية ولله الحمد أخلد إلى النوم بعد العشاء مباشرة وأصحو قبل فجر كل يوم بساعة.
ويضيف : بعد صلاة الفجر أتناول فطوري وقهوتي ثم أباشر عملى بالمزرعة من رعاية الضأن والبقر وإعداد طعامها، وغيرها من الاعمال ، ثم أتوجه للمزرعة وهكذا كل يوم .
ورغم هذه الحياة إلا إنها لم تثنه عن تعليم أولاده واستقائهم من علوم الحياة بالتقنية الحديثة فهو يؤمن بالتحصيل العلمي الجيد والمعرفة والنموذج في ذلك ابنه سلمان الذي يشركه في جميع مجالسه، والذي أثنى عليه وقال إنه ولد مطيع وجيد وطيب، ويدرس بالصف الخامس وأموره طيبة ومتفوق .
بعد ذلك اصطحب مراسل البرنامج بجولة في مزارعه الموسمية منها والبن ، حيث يوجد شجرة بن يزيد عمرها عن ٧٠ عاما زرعها أبوه ولايزال يرعاها إلى الآن.
محمد الريثي في مجلسه العامر يستضيف قادميه وزواره دون أبواب تؤصد ، فهو المرحب لكل مستقبل بنفسه الطيبة ، وعائلته الكريمة التي ستخلد ذكراها في التاريخ على مدي الزمان
https://twitter.com/i/status/1613173973373812736
وقال الإدليم :"على بساطته المعتادة ، وبعصاه التي يتكئ عليها ، بالشامية أعلى قمة في جبال القهر يعيش محمد الريثي مع عائلته، متمسكا بموروث أجداده، وأبيه الذي ورثه هذا البيت بمزارعه الوفيرة الماء والغذاء والبن،
يقول الريثي :عشت مع أبي أحرس المزرعة وأراعيها، وهو دربني على أعمال المزرعة والعمل بالبن منذ زمن طويل ، و لايزال في نومي وغذاءي أتبع النظام القديم ، ولذلك أتمتع بصحة وعافية ولله الحمد أخلد إلى النوم بعد العشاء مباشرة وأصحو قبل فجر كل يوم بساعة.
ويضيف : بعد صلاة الفجر أتناول فطوري وقهوتي ثم أباشر عملى بالمزرعة من رعاية الضأن والبقر وإعداد طعامها، وغيرها من الاعمال ، ثم أتوجه للمزرعة وهكذا كل يوم .
ورغم هذه الحياة إلا إنها لم تثنه عن تعليم أولاده واستقائهم من علوم الحياة بالتقنية الحديثة فهو يؤمن بالتحصيل العلمي الجيد والمعرفة والنموذج في ذلك ابنه سلمان الذي يشركه في جميع مجالسه، والذي أثنى عليه وقال إنه ولد مطيع وجيد وطيب، ويدرس بالصف الخامس وأموره طيبة ومتفوق .
بعد ذلك اصطحب مراسل البرنامج بجولة في مزارعه الموسمية منها والبن ، حيث يوجد شجرة بن يزيد عمرها عن ٧٠ عاما زرعها أبوه ولايزال يرعاها إلى الآن.
محمد الريثي في مجلسه العامر يستضيف قادميه وزواره دون أبواب تؤصد ، فهو المرحب لكل مستقبل بنفسه الطيبة ، وعائلته الكريمة التي ستخلد ذكراها في التاريخ على مدي الزمان
https://twitter.com/i/status/1613173973373812736