أمير منطقة جازان يفتتح مدرسة تعليم القيادة بالمنطقة
افتتح صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان اليوم ، مدرسة تعليم قيادة السيارات بالمنطقة ، بحضور مدير عام شرطة منطقة جازان اللواء الدكتور عويد بن مهدي العنزي ومدير عام المرور بالمملكة العميد علي بن محسن الزهراني و مدير مرور المنطقة العقيد علي بن سعيد المالكي.
وفور وصول سموّه، أزاح الستار عن اللوحة التذكارية، وتجوّل في مرافق المدرسة التي تبلغ مساحتها ٧٢ ألف متر مربع ، وتضم 7 قاعات موزعة على أربع قاعات للتدريب النظري تعمل على فترتين - صباحية للتدريب النسائي والمسائية للتدريب الرجالي-، وقاعة المحاكاة، وقاعة السلامة المرورية والتقنية الفنية للمركبة، ومعمل الحاسب الآلي للاختبارات النظرية، والحضانة التي تخدم أبناء المتقدمات والموظفات ، والعيادة الصحية الخاصة بالفحص ، ومكتب خدمات العملاء، كما يضم المبنى قسماً خاصاً لاستخراج الرخص واستبدالها ويعمل به طاقم سعودي مختص بنسبة ١٠٠٪ ، حيث يتم استقبال 246 متقدمة، و108 متقدمين يومياً.
وأكد سمو الأمير محمد بن ناصر ، أهمية إسهام مدرسة القيادة في نشر الوعي حول سلامة الطرق والسلامة المرورية لدى قادة المركبات، وتوفير أجود المناهج التعليمية النظرية والتدريب العملي، واستخدام السيارات الآمنة المناسبة للتدريب، حاثاً في الوقت نفسه قائدي المركبات على أهمية التقيد بأنظمة المرور حفاظاً على الأرواح والممتلكات.
ونوّه سموّه بما يحظى به قطاع المرور من دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- ومتابعة سمو وزير الداخلية، مثنياً على الجهود التي تقوم بها الإدارة العامة للمرور وإدارة المرور بالمنطقة، وما تقدمه من برامج توعوية في سبيل الحفاظ على السلامة المرورية.
وفور وصول سموّه، أزاح الستار عن اللوحة التذكارية، وتجوّل في مرافق المدرسة التي تبلغ مساحتها ٧٢ ألف متر مربع ، وتضم 7 قاعات موزعة على أربع قاعات للتدريب النظري تعمل على فترتين - صباحية للتدريب النسائي والمسائية للتدريب الرجالي-، وقاعة المحاكاة، وقاعة السلامة المرورية والتقنية الفنية للمركبة، ومعمل الحاسب الآلي للاختبارات النظرية، والحضانة التي تخدم أبناء المتقدمات والموظفات ، والعيادة الصحية الخاصة بالفحص ، ومكتب خدمات العملاء، كما يضم المبنى قسماً خاصاً لاستخراج الرخص واستبدالها ويعمل به طاقم سعودي مختص بنسبة ١٠٠٪ ، حيث يتم استقبال 246 متقدمة، و108 متقدمين يومياً.
وأكد سمو الأمير محمد بن ناصر ، أهمية إسهام مدرسة القيادة في نشر الوعي حول سلامة الطرق والسلامة المرورية لدى قادة المركبات، وتوفير أجود المناهج التعليمية النظرية والتدريب العملي، واستخدام السيارات الآمنة المناسبة للتدريب، حاثاً في الوقت نفسه قائدي المركبات على أهمية التقيد بأنظمة المرور حفاظاً على الأرواح والممتلكات.
ونوّه سموّه بما يحظى به قطاع المرور من دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- ومتابعة سمو وزير الداخلية، مثنياً على الجهود التي تقوم بها الإدارة العامة للمرور وإدارة المرور بالمنطقة، وما تقدمه من برامج توعوية في سبيل الحفاظ على السلامة المرورية.