خادم الحرمين يوجه باستثمار مليار دولار في باكستان
وجّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، باستثمار مبلغ مليار دولار في باكستان، تأكيدًا لموقف المملكة الداعم للتنمية الاقتصادية هناك.
وأكد المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة في جنيف السفير عبدالمحسن بن خثيلة، خلال كلمته في المؤتمر الدولي لدعم باكستان، الذي انعقد في جنيف اليوم (الاثنين)، أن أزمة الفيضانات التي تشهدها باكستان تبين أن الكوارث الناجمة عن آثار التغير المناخي تتعرض لها الدول النامية الأقل إسهاما في حدوثها.
وأضاف أن ذلك يدعو إلى أن تضطلع الدول بمسؤولياتها وفق المبادئ والآليات والالتزامات المتفق عليها في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغير المناخي واتفاقية باريس.
وشدد على أن أي طرح يتصل بالتغير المناخي يجب معالجته في إطار الاتفاقيتين، حاثًا المجتمع الدولي على المساهمة في تمويل إعادة الإعمار في المناطق المتضررة في باكستان.
ونوه بمبادرات المملكة في المجال الإنساني والإغاثي عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وإطلاقها جسراً جوياً لإرسال المساعدات الإنسانية العاجلة للشعب الباكستاني، بالإضافة إلى قوافل برية من الشاحنات الإغاثية، كما أطلقت حملة شعبية لإغاثة متضرري الفيضانات في باكستان، وتجاوز مجموع التبرعات في هذه الحملة 153 مليون ريال حتى الآن.
وأضاف أن جهود المملكة لا تقتصر على الصعيدين الرسمي والشعبي في مساعدة الشعب والحكومة الباكستانية خلال هذه الأزمة، بل تمتد إلى تنفيذ مشاريع نوعية إنسانية وتنموية تحقق الأثر المطلوب.
وأكد المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة في جنيف السفير عبدالمحسن بن خثيلة، خلال كلمته في المؤتمر الدولي لدعم باكستان، الذي انعقد في جنيف اليوم (الاثنين)، أن أزمة الفيضانات التي تشهدها باكستان تبين أن الكوارث الناجمة عن آثار التغير المناخي تتعرض لها الدول النامية الأقل إسهاما في حدوثها.
وأضاف أن ذلك يدعو إلى أن تضطلع الدول بمسؤولياتها وفق المبادئ والآليات والالتزامات المتفق عليها في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغير المناخي واتفاقية باريس.
وشدد على أن أي طرح يتصل بالتغير المناخي يجب معالجته في إطار الاتفاقيتين، حاثًا المجتمع الدولي على المساهمة في تمويل إعادة الإعمار في المناطق المتضررة في باكستان.
ونوه بمبادرات المملكة في المجال الإنساني والإغاثي عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وإطلاقها جسراً جوياً لإرسال المساعدات الإنسانية العاجلة للشعب الباكستاني، بالإضافة إلى قوافل برية من الشاحنات الإغاثية، كما أطلقت حملة شعبية لإغاثة متضرري الفيضانات في باكستان، وتجاوز مجموع التبرعات في هذه الحملة 153 مليون ريال حتى الآن.
وأضاف أن جهود المملكة لا تقتصر على الصعيدين الرسمي والشعبي في مساعدة الشعب والحكومة الباكستانية خلال هذه الأزمة، بل تمتد إلى تنفيذ مشاريع نوعية إنسانية وتنموية تحقق الأثر المطلوب.