أين تذهب هذه المياه؟!
وثقت عدسة إمارة منطقة الجوف لـقطات لعدد من شـعاب المنطقة وأجـوائها الشتوية.، والتي تبرز تحول الشعاب والأودية إلى بحيرات طبيعية بعد أن غمرتها مياه الامطار التي تشهدها المنطقة خلال هذه الأيام ،
وبعيدا عن هذه الأجواء الجميلة والتي تشجع على الخروج والتنزه وعمل الكشتات يبقي السؤال الهام أين تذهب هذه المياه وهل يتم الاستفادة منها في أعمال الزراعة والرعي .
وألم يحن الوقت لتهذيب هذه السيول وتحديد مجراها وتدبيشه بالحجارة وتبطينه بالخرسانة من أجل الحفاظ على كل نقطة مياه في بلد يفتقد لوجود الانهار ويتميز بندرتها وشحها ؟ سؤال نطرحه على السادة المختصين هل حان الوقت لتهذيب السيول وتحديد مجراها بدلا من تركها حرة طليقة تأتى على الاخضر واليابس وتلتهم مقومات التنمية.
وبعيدا عن هذه الأجواء الجميلة والتي تشجع على الخروج والتنزه وعمل الكشتات يبقي السؤال الهام أين تذهب هذه المياه وهل يتم الاستفادة منها في أعمال الزراعة والرعي .
وألم يحن الوقت لتهذيب هذه السيول وتحديد مجراها وتدبيشه بالحجارة وتبطينه بالخرسانة من أجل الحفاظ على كل نقطة مياه في بلد يفتقد لوجود الانهار ويتميز بندرتها وشحها ؟ سؤال نطرحه على السادة المختصين هل حان الوقت لتهذيب السيول وتحديد مجراها بدلا من تركها حرة طليقة تأتى على الاخضر واليابس وتلتهم مقومات التنمية.