عثر بحوزته على رصاص.. مروع باريس يعترف: أنا عنصري
كشف مصدر فرنسي أن السبعيني قاتل الأشخاص الثلاثة في باريس، أمس (الجمعة)، اعترف لشرطي عند توقيفه، بأنه فعل ذلك لأنه «عنصري».
وأفاد المصدر المرقب من ملف التحقيقات، اليوم (السبت)، بأن المشتبه به الذي تمت السيطرة عليه قبل تدخل الشرطة أوقف وبحوزته «حقيبة صغيرة» تحتوي على «مخزنين أو ثلاثة ممتلئة بالخراطيش، وعلبة خرطوش من عيار 45 بها 25 خرطوشة على الأقل»، مؤكداً بذلك معلومات نشرتها مجلة «لو جورنال دو ديمانش» الفرنسية.
في غضون ذلك، عززت فرنسا من حماية مقرات الجالية الكردية في أعقاب هجوم أسفر عن مقتل 3 أكراد وإصابة عدد آخر، واستخدمت الشرطة الفرنسية قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين أكراد تجمّعوا قرب المركز الثقافي الكردي الذي قتل أمامه مسلّح 3 أشخاص.
واستنكر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الحادثة واصفاً إياها بـ«الشنيعة»، فيما طالب الأكراد بمزيد من الحماية. وقال في تغريدة على تويتر، إن أكراد فرنسا استهدفهم هجوم «شنيع»، بعد أن قتل مسلح في وقت سابق اليوم 3 أشخاص في مركز للجالية الكردية بوسط باريس.
وقُتل 3 أشخاص وجُرح 3 آخرون برصاص مسلّح أطلق النار قبل ظهر الجمعة داخل مركز ثقافي كردي وصالون لتصفيف الشعر في وسط باريس قبل أن تلقي الشرطة القبض عليه ليتبيّن لها أن عمره 69 عاماً واتّهم العام الماضي بتنفيذ هجوم عنصري.
ولم تسرب السلطات الفرنسية أي تفاصيل عن الضحايا «غير المعروفين لدى أجهزة الشرطة الفرنسية»، كما قال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان.
لكن الناطق باسم المجلس الديموقراطي الكردي أجيت بولات، كشف أن أحدهم فنان كردي لاجئ سياسي و«ملاحق في تركيا بسبب فنه»، والرجل الثاني وهو «مواطن كردي عادي» يتردد على الجمعية «يومياً». وأوضح أن بين القتلى امرأة كانت قد تقدمت بطلب للجوء سياسي «رفضته السلطات الفرنسية». وفتح تحقيق في جرائم قتل ومحاولة قتل وأعمال عنف بأسلحة مخطط لها ومخالفة قانون السلاح.
وأفاد المصدر المرقب من ملف التحقيقات، اليوم (السبت)، بأن المشتبه به الذي تمت السيطرة عليه قبل تدخل الشرطة أوقف وبحوزته «حقيبة صغيرة» تحتوي على «مخزنين أو ثلاثة ممتلئة بالخراطيش، وعلبة خرطوش من عيار 45 بها 25 خرطوشة على الأقل»، مؤكداً بذلك معلومات نشرتها مجلة «لو جورنال دو ديمانش» الفرنسية.
في غضون ذلك، عززت فرنسا من حماية مقرات الجالية الكردية في أعقاب هجوم أسفر عن مقتل 3 أكراد وإصابة عدد آخر، واستخدمت الشرطة الفرنسية قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين أكراد تجمّعوا قرب المركز الثقافي الكردي الذي قتل أمامه مسلّح 3 أشخاص.
واستنكر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الحادثة واصفاً إياها بـ«الشنيعة»، فيما طالب الأكراد بمزيد من الحماية. وقال في تغريدة على تويتر، إن أكراد فرنسا استهدفهم هجوم «شنيع»، بعد أن قتل مسلح في وقت سابق اليوم 3 أشخاص في مركز للجالية الكردية بوسط باريس.
وقُتل 3 أشخاص وجُرح 3 آخرون برصاص مسلّح أطلق النار قبل ظهر الجمعة داخل مركز ثقافي كردي وصالون لتصفيف الشعر في وسط باريس قبل أن تلقي الشرطة القبض عليه ليتبيّن لها أن عمره 69 عاماً واتّهم العام الماضي بتنفيذ هجوم عنصري.
ولم تسرب السلطات الفرنسية أي تفاصيل عن الضحايا «غير المعروفين لدى أجهزة الشرطة الفرنسية»، كما قال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان.
لكن الناطق باسم المجلس الديموقراطي الكردي أجيت بولات، كشف أن أحدهم فنان كردي لاجئ سياسي و«ملاحق في تركيا بسبب فنه»، والرجل الثاني وهو «مواطن كردي عادي» يتردد على الجمعية «يومياً». وأوضح أن بين القتلى امرأة كانت قد تقدمت بطلب للجوء سياسي «رفضته السلطات الفرنسية». وفتح تحقيق في جرائم قتل ومحاولة قتل وأعمال عنف بأسلحة مخطط لها ومخالفة قانون السلاح.