«تقويم التعليم» تعتمد النسخة المحدثة لمعايير الاعتماد الأكاديمي لبرامج الدراسات العليا
اعتمد مجلس إدارة هيئة تقويم التعليم والتدريب النسخة المحدثة لمعايير الاعتماد الأكاديمي لبرامج الدراسات العليا؛ بهدف التكامل والمساهمة في تحقيق أهداف برنامج تنمية القدرات البشرية، ورفع الكفاءة والفاعلية وتعظيم الأثر، ومواكبة التوجهات والمستجدات الوطنية والعالمية، ومواكبة متطلبات سوق العمل.
وركزت المعايير الجديدة على تعظيم الأثر من خلال: التركيز على تحديث معيار البحوث العلمية والمشاريع لأهميته في برامج الدراسات العليا، وحذف بعض المعايير أو المحكات لتحقيقها في الاعتماد المؤسسي، وإعادة صياغة بعض المعايير لتوضيح المتطلبات منها بصورة يمكن قياسها، إلى جانب دمج بعض المحكات المتشابهة.
وتستهدف معايير الاعتماد الأكاديمي لبرامج الدراسات العليا بنسختها الجديدة 1321 برنامجًا بالمملكة، منها 1074 في مرحلة الماجستير، بالإضافة لطلاب وطالبات الدراسات العليا وأعضاء هيئة التدريس، وتعد معايير الاعتماد الأكاديمي أداة أساسية ومهمة في التخطيط وتحقيق متطلبات ضمان الجودة والاعتماد، ومرتكزًا أساسيًّا في عمليات التقويم والاعتماد الأكاديمي.
وحرص المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي على تحديث المعايير بهدف بناء معايير جديدة تسهم في تعزيز الجودة لبرامج الدراسات العليا، وتحسين مخرجاتها، وكان التركيز في التحديث على جودة المخرجات، وتقديم نموذج مرن فعال يقود إلى اعتماد عالي الأثر، كما أُعدت النسخة الجديدة للمعايير وفق منهجية علمية واضحة تضمنت دراسة التوجيهات الوطنية، والمقارنة المرجعية مع جهات عالمية، والاستعانة بذوي الخبرة والاختصاص، وإشراك أصحاب المصلحة في تحكيم المعايير.
الجدير بالذكر أن الحصول على الاعتماد الأكاديمي البرامجي من مركز "اعتماد"؛ يتطلب حصول المؤسسة التعليمية أولًا على الاعتماد يليها إعداد البرنامج الأكاديمي لتقارير دراسة تقويم ذاتية دقيقة وشاملة، لكل أوجه الأنشطة العلمية والإدارية والخدمية وغيرها لتحديد مستويات الجودة لديه، استنادًا على معايير الاعتماد المعدّة من قبل المركز، ثم يخضع البرنامج الأكاديمي لتقويم خارجي من قبل فريق تقويم مستقل؛ للتحقق من صحة نتائج دراسة التقويم الذاتية، والحكم على مستويات جودة الأداء وفقاً لمعايير الاعتماد.
وركزت المعايير الجديدة على تعظيم الأثر من خلال: التركيز على تحديث معيار البحوث العلمية والمشاريع لأهميته في برامج الدراسات العليا، وحذف بعض المعايير أو المحكات لتحقيقها في الاعتماد المؤسسي، وإعادة صياغة بعض المعايير لتوضيح المتطلبات منها بصورة يمكن قياسها، إلى جانب دمج بعض المحكات المتشابهة.
وتستهدف معايير الاعتماد الأكاديمي لبرامج الدراسات العليا بنسختها الجديدة 1321 برنامجًا بالمملكة، منها 1074 في مرحلة الماجستير، بالإضافة لطلاب وطالبات الدراسات العليا وأعضاء هيئة التدريس، وتعد معايير الاعتماد الأكاديمي أداة أساسية ومهمة في التخطيط وتحقيق متطلبات ضمان الجودة والاعتماد، ومرتكزًا أساسيًّا في عمليات التقويم والاعتماد الأكاديمي.
وحرص المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي على تحديث المعايير بهدف بناء معايير جديدة تسهم في تعزيز الجودة لبرامج الدراسات العليا، وتحسين مخرجاتها، وكان التركيز في التحديث على جودة المخرجات، وتقديم نموذج مرن فعال يقود إلى اعتماد عالي الأثر، كما أُعدت النسخة الجديدة للمعايير وفق منهجية علمية واضحة تضمنت دراسة التوجيهات الوطنية، والمقارنة المرجعية مع جهات عالمية، والاستعانة بذوي الخبرة والاختصاص، وإشراك أصحاب المصلحة في تحكيم المعايير.
الجدير بالذكر أن الحصول على الاعتماد الأكاديمي البرامجي من مركز "اعتماد"؛ يتطلب حصول المؤسسة التعليمية أولًا على الاعتماد يليها إعداد البرنامج الأكاديمي لتقارير دراسة تقويم ذاتية دقيقة وشاملة، لكل أوجه الأنشطة العلمية والإدارية والخدمية وغيرها لتحديد مستويات الجودة لديه، استنادًا على معايير الاعتماد المعدّة من قبل المركز، ثم يخضع البرنامج الأكاديمي لتقويم خارجي من قبل فريق تقويم مستقل؛ للتحقق من صحة نتائج دراسة التقويم الذاتية، والحكم على مستويات جودة الأداء وفقاً لمعايير الاعتماد.