الأمير محمد بن ناصر يدشن 21 مشروعًا بجامعة جازان بأكثر من 3 مليارات و٦٠٠ مليون ريال
رعى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان , في مديمة جيزان مساء اليوم ، حفل تدشين 21 مشروعًا من مشاريع جامعة جازان، بحضور معالي وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان.
وبدأ الحفل الخطابي المقام بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم.
ثم ألقى سمو أمير المنطقة كلمة رفع فيها الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الامين ٍ ٍ حفظهما الله ٍ على ما يوليانه من دعم ورعاية لجامعة جازان وغيرها من الجهات الحكومية بالمنطقة وكافة مناطق وطننا العزيز.
واستعرض سموه أبرز الانجازات التي حققتها الجامعةً والخدمات التي تقدمها لأبناء وبنات المنطقة منذ انشائها وحتى هذا اليوم الذي أصبحت فيه جامعة جازان واحدة من جامعات الوطن التي تهدي للوطن سنويا كواكب مضيئة من الخريجين والخريجات في مختلف التخصصات الطبية والهندسية والعلمية والإدارية والحاسب الآلي وغيرها من التخصصات.
إثر ذلك ألقى معالي رئيس جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني كلمة بين فيها أن عدد المشاريع التي تم تدشينها بلغ 21 مشروعًا حيويًا تجاوزت تكلفتها الإجمالية أكثر من ثلاثة مليارات و ٦٠٠ مليون ريال، والتي شملت مبنى البرج الإداري الذي تبلغ مساحته 43 ألف متر مربع ويضم مكاتب رئاسة الجامعة ووكالاتها و ٤٠ مقرًا للعمادات المساندة، والإدارات العامة، ومشروع المستشفى الجامعي بمرحلتيه الأولى والثانية، ومباني كليات الجامعة بعدد من محافظات المنطقة، وإسكان منسوبي الجامعة بعدد ١٤٨ فيلا مقسمة على ثلاثة نماذج، ومبنى سكن الطلاب، ومشروع المجمع الأكاديمي بمحلية، ومحطة للكهرباء تنتج ١٤٠ ميجا فولت أمبير في الثانية، ومحطة لتحلية المياه تضخ ٢٠٠٠ متر مكعب يوميًا، إضافة لمشاريع البحيرة والقنوات المائية والجسور، وغيرها من المشاريع النوعية التي تسهم في الارتقاء بالعملية التعليمية والبنية التحتية للحرم الجامعي وكافة مرافقه الخدمية والتنموية.
وأكد معاليه أن هذه المشروعات وكل ما تحقق لجامعة جازان من مشاريع نوعية يأتي بفضل الله ثم بالدعم السخي من قبل القيادة الرشيدة وحرص واهتمام ومتابعة من أمير المنطقة وسمو نائبه، مبينًا أن المشروعات التي تم تدشينها تأتي ضمن خطة الجامعة التي رسمتها منذ تأسيسها في العام 2006م- 1426هـ الهادفة لتحقيق تنمية وطنية مستقبلية شاملة ومتكاملة واضعة الإنسان الركيزة الأساسية للتنمية والإعمار بتهيئة المناخ العلمي الملائم والبنى الأساسية لطلبتها ومنسوبيها من أعضاء هيئة التدريس والموظفين.
بعد ذلك دشن سمو الأمير محمد بن ناصر مشروعات الجامعة إلكترونياً ، وشاهد والحضور عرضا مرئياً عن المشروعات المدشنة ، فيما كرم سموه الجهات المشاركة المتعاونة مع الجامعة وتسلم هدية تذكارية بالمناسبة.
وبدأ الحفل الخطابي المقام بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم.
ثم ألقى سمو أمير المنطقة كلمة رفع فيها الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الامين ٍ ٍ حفظهما الله ٍ على ما يوليانه من دعم ورعاية لجامعة جازان وغيرها من الجهات الحكومية بالمنطقة وكافة مناطق وطننا العزيز.
واستعرض سموه أبرز الانجازات التي حققتها الجامعةً والخدمات التي تقدمها لأبناء وبنات المنطقة منذ انشائها وحتى هذا اليوم الذي أصبحت فيه جامعة جازان واحدة من جامعات الوطن التي تهدي للوطن سنويا كواكب مضيئة من الخريجين والخريجات في مختلف التخصصات الطبية والهندسية والعلمية والإدارية والحاسب الآلي وغيرها من التخصصات.
إثر ذلك ألقى معالي رئيس جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني كلمة بين فيها أن عدد المشاريع التي تم تدشينها بلغ 21 مشروعًا حيويًا تجاوزت تكلفتها الإجمالية أكثر من ثلاثة مليارات و ٦٠٠ مليون ريال، والتي شملت مبنى البرج الإداري الذي تبلغ مساحته 43 ألف متر مربع ويضم مكاتب رئاسة الجامعة ووكالاتها و ٤٠ مقرًا للعمادات المساندة، والإدارات العامة، ومشروع المستشفى الجامعي بمرحلتيه الأولى والثانية، ومباني كليات الجامعة بعدد من محافظات المنطقة، وإسكان منسوبي الجامعة بعدد ١٤٨ فيلا مقسمة على ثلاثة نماذج، ومبنى سكن الطلاب، ومشروع المجمع الأكاديمي بمحلية، ومحطة للكهرباء تنتج ١٤٠ ميجا فولت أمبير في الثانية، ومحطة لتحلية المياه تضخ ٢٠٠٠ متر مكعب يوميًا، إضافة لمشاريع البحيرة والقنوات المائية والجسور، وغيرها من المشاريع النوعية التي تسهم في الارتقاء بالعملية التعليمية والبنية التحتية للحرم الجامعي وكافة مرافقه الخدمية والتنموية.
وأكد معاليه أن هذه المشروعات وكل ما تحقق لجامعة جازان من مشاريع نوعية يأتي بفضل الله ثم بالدعم السخي من قبل القيادة الرشيدة وحرص واهتمام ومتابعة من أمير المنطقة وسمو نائبه، مبينًا أن المشروعات التي تم تدشينها تأتي ضمن خطة الجامعة التي رسمتها منذ تأسيسها في العام 2006م- 1426هـ الهادفة لتحقيق تنمية وطنية مستقبلية شاملة ومتكاملة واضعة الإنسان الركيزة الأساسية للتنمية والإعمار بتهيئة المناخ العلمي الملائم والبنى الأساسية لطلبتها ومنسوبيها من أعضاء هيئة التدريس والموظفين.
بعد ذلك دشن سمو الأمير محمد بن ناصر مشروعات الجامعة إلكترونياً ، وشاهد والحضور عرضا مرئياً عن المشروعات المدشنة ، فيما كرم سموه الجهات المشاركة المتعاونة مع الجامعة وتسلم هدية تذكارية بالمناسبة.
