المكتبة العامة في تبوك .. بحر من العلوم والفنون
المكتبات هي عبارة عن مكان يحتوي على عدداً كبيراً ومنظماً من مصادر المعلومات، والمعارف، والعلوم المختلفة، حيث تكون متاحة لأفراد المجتمع أو الفئة التي تستهدفها، وحين أن تتخطى العتبة الأولى للمكتبة فأنت على ضفاف بحر من العلوم والفنون والأدب فإعرف دائماً ان في مكتبة تبوك العامة.
أعماق التاريخ والحضارة
وإذا أحببت أن تدخل المكتبة وتزورها فأنت تعيش في أعماق التاريخ والحضارة والتراث، حيث يتوافر بين الأرفف المتراصة والمكتظة بآلاف الكتب ففيها كل ما يتمناه القارئ وتشتهيه العقول، علماً بإن الهدف من زيارة المكتبة هو أن "تقرأ" وأن "تكتب" وأن "تبحث" وأن تتثقف.
وفي داخل مكتب تبوك العامة تجد بداخلها قاعات فسيحة وأقسام مليئة بالكتب وأرفف مصنفة بعناية فائقة، وأسست المكتبة في عهد الملك فيصل عام 1392هـ، ثم تم نقلها إلى المبنى الجديد في حي الصالحية عام 1422 هـ، بمساحة 3500 متر.
حينما تدخل المكتبة تجدها مبنى مكون من 3 طوابق، الأول قاعة الاستقبال وصالات للقراء مخصصة للرجال أما الأخرى فمخصصة للنساء، بالإضافة إلى صالة مخصصة للاطفال ، كما يتوفر داخل المكتبة العريقة قسم الإعارة وقاعة الإنترنت والصحف اليومية وجناح كتب برايل بالإضافة إلى ركن لمبادرة "ثمن الكتاب كتاب".
أكثر من 35 عنوان لكتب عربية وأجنبية
إذا صعدت عزيزي القارئ إلى الدور الثاني ستجد أمامك مكاتب الإدارة وبجانبها صالة للقراءة وصالة مهيأة للمعارض والفنون التشكيلية وقاعة المسرح والكوفي، وبعد صعودك للطابق الثالث ستجد صالة التصنيف وفهرسة الكتب وغرفة الاجتماعات والمرافق العامة.
أما عن الكتب والمواد الدسمة والعلم النافع الذي يتراصص على الأرفف فستجد أكثر من 35 عنوان لكتب عربية وأجنبية لمجالات وتخصصات مختلفة، مصنفة بفهرس إلكتروني «برنامج اليسير»؛ ليساعد رواد المكتبة على الوصول إلى ما يحتاجون إليه من الكتب بسهولة، كما تضم المكتبة كتبا ودوريات وصحفا يومية، ويومياً يرتاد المكتبة من 9 إلى 13 شخصا يوميا من مختلف الأعمار نساء ورجالا وأطفالا، كما تقدم المكتبة خدمة الإعارة الخارجية بحيث يستعير المستفيد بعد استكمال إجراءات استخراج عضوية المكتبة، و مصادر المعلومات التي يحتاج إليها لمساعدته على إتمام بحثه، وذلك ضمن الشروط والفترة الزمنية المحددة، وكذلك الخدمة المرجعية بحيث يستطيع الباحث طرح تساؤلاته على أمين المكتبة، ويتم الرد عليه لمساعدته في بحثه مباشرة أو عبر الهاتف أو «تويتر»، وخدمة التصوير، وتقدم المكتبة التثقيف ونشر الوعي طوال العام بعمل ورش وندوات ومحاضرات ومعارض ومشاركة في الأيام الثقافية والمناسبات على مستوى المنطقة، واستقبال الزوار من مختلف مؤسسات المجتمع حكومية أو أهلية لتعريفهم بالمكتبة وخدماتها.
أهداف المكتبة
وتهدف مكتبة تبوك إلى نشر المعرفة والتعريف بأهمية القراءة وخدمة المستفيدين، حيث تفتح المكتبة أبوابها للزوار من يوم الاحد إلى الخميس، وعن مواعيد القسم النسائي من الساعة السابعة والنصف صباحاً حتى الساعة الثانية والنصف، أما القسم الرجالي فهناك فترة صباحية من الساعة الساعة السابعة والنصف صباحاً إلى الساعة الثانية والنصف مساءً، والفترة المسائية من الساعة الرابعة مساءً إلى التاسعة مساءً في ذلك الوقت تستطيع أن تستمتع بقراءة الكتب والقصص الشيقة والأدبية والثقافية، كما يمكن للرائر أن يستعير عدد الكتب المسموح باستعارتها: 3-4 كتب لمدة 14 يوماً.
كما توفر المكتبة استضافة الزوار للجلوس على الكمبيوترات الموصولة بالإنترنت، وحضور دورات وورش عمل ومحاضرات، ومجموعات قراءة نسخ وتصوير الإرشاد وخدمات الباحثين، بالإضافة إلى لوحات إرشادية لأقسام الكتب المتواجدة في المكتبة للتسهيل على الزائر أن يبحث ويجد الكتاب الذي يريد القراءة فيه، كما تستقبل المكتبة الزيارات المدرسية، وتتوافر كتب لذوي الاحتياجات الخاصة.
أعماق التاريخ والحضارة
وإذا أحببت أن تدخل المكتبة وتزورها فأنت تعيش في أعماق التاريخ والحضارة والتراث، حيث يتوافر بين الأرفف المتراصة والمكتظة بآلاف الكتب ففيها كل ما يتمناه القارئ وتشتهيه العقول، علماً بإن الهدف من زيارة المكتبة هو أن "تقرأ" وأن "تكتب" وأن "تبحث" وأن تتثقف.
وفي داخل مكتب تبوك العامة تجد بداخلها قاعات فسيحة وأقسام مليئة بالكتب وأرفف مصنفة بعناية فائقة، وأسست المكتبة في عهد الملك فيصل عام 1392هـ، ثم تم نقلها إلى المبنى الجديد في حي الصالحية عام 1422 هـ، بمساحة 3500 متر.
حينما تدخل المكتبة تجدها مبنى مكون من 3 طوابق، الأول قاعة الاستقبال وصالات للقراء مخصصة للرجال أما الأخرى فمخصصة للنساء، بالإضافة إلى صالة مخصصة للاطفال ، كما يتوفر داخل المكتبة العريقة قسم الإعارة وقاعة الإنترنت والصحف اليومية وجناح كتب برايل بالإضافة إلى ركن لمبادرة "ثمن الكتاب كتاب".
أكثر من 35 عنوان لكتب عربية وأجنبية
إذا صعدت عزيزي القارئ إلى الدور الثاني ستجد أمامك مكاتب الإدارة وبجانبها صالة للقراءة وصالة مهيأة للمعارض والفنون التشكيلية وقاعة المسرح والكوفي، وبعد صعودك للطابق الثالث ستجد صالة التصنيف وفهرسة الكتب وغرفة الاجتماعات والمرافق العامة.
أما عن الكتب والمواد الدسمة والعلم النافع الذي يتراصص على الأرفف فستجد أكثر من 35 عنوان لكتب عربية وأجنبية لمجالات وتخصصات مختلفة، مصنفة بفهرس إلكتروني «برنامج اليسير»؛ ليساعد رواد المكتبة على الوصول إلى ما يحتاجون إليه من الكتب بسهولة، كما تضم المكتبة كتبا ودوريات وصحفا يومية، ويومياً يرتاد المكتبة من 9 إلى 13 شخصا يوميا من مختلف الأعمار نساء ورجالا وأطفالا، كما تقدم المكتبة خدمة الإعارة الخارجية بحيث يستعير المستفيد بعد استكمال إجراءات استخراج عضوية المكتبة، و مصادر المعلومات التي يحتاج إليها لمساعدته على إتمام بحثه، وذلك ضمن الشروط والفترة الزمنية المحددة، وكذلك الخدمة المرجعية بحيث يستطيع الباحث طرح تساؤلاته على أمين المكتبة، ويتم الرد عليه لمساعدته في بحثه مباشرة أو عبر الهاتف أو «تويتر»، وخدمة التصوير، وتقدم المكتبة التثقيف ونشر الوعي طوال العام بعمل ورش وندوات ومحاضرات ومعارض ومشاركة في الأيام الثقافية والمناسبات على مستوى المنطقة، واستقبال الزوار من مختلف مؤسسات المجتمع حكومية أو أهلية لتعريفهم بالمكتبة وخدماتها.
أهداف المكتبة
وتهدف مكتبة تبوك إلى نشر المعرفة والتعريف بأهمية القراءة وخدمة المستفيدين، حيث تفتح المكتبة أبوابها للزوار من يوم الاحد إلى الخميس، وعن مواعيد القسم النسائي من الساعة السابعة والنصف صباحاً حتى الساعة الثانية والنصف، أما القسم الرجالي فهناك فترة صباحية من الساعة الساعة السابعة والنصف صباحاً إلى الساعة الثانية والنصف مساءً، والفترة المسائية من الساعة الرابعة مساءً إلى التاسعة مساءً في ذلك الوقت تستطيع أن تستمتع بقراءة الكتب والقصص الشيقة والأدبية والثقافية، كما يمكن للرائر أن يستعير عدد الكتب المسموح باستعارتها: 3-4 كتب لمدة 14 يوماً.
كما توفر المكتبة استضافة الزوار للجلوس على الكمبيوترات الموصولة بالإنترنت، وحضور دورات وورش عمل ومحاضرات، ومجموعات قراءة نسخ وتصوير الإرشاد وخدمات الباحثين، بالإضافة إلى لوحات إرشادية لأقسام الكتب المتواجدة في المكتبة للتسهيل على الزائر أن يبحث ويجد الكتاب الذي يريد القراءة فيه، كما تستقبل المكتبة الزيارات المدرسية، وتتوافر كتب لذوي الاحتياجات الخاصة.