أكثر من 800 ألف مستفيد من الفرص التطوعية بجازان
بلغ عدد المستفيدين من الفرص التطوعية المنفذة من إدارة التطوع بصحة جازان 801000 مستفيد وذلك من بداية العام الميلادي 2022 وحتى نهاية شهر أكتوبر الماضي.
وذكرت صحة جازان بأن عدد الفرص التطوعية بلغت 1112 فرصة تطوعية اشتملت على على عدة أنواع علاجية ووقائية ومساندة بعدد ساعات 787995 ساعة تطوعية .
وأضافت بأن عدد المستفيدين من الفرص التطوعية بلغ 801000 مستفيد من جميع الفرص المنفذة في جميع محافظات وقرى وهجر المنطقة.
ودعت صحة جازان منسوبيها للإنظمام لفئة المتطوعين بالتسجيل عن طريق المنصة التي تمكن المتطوعين من الاستفادة من عدة خدمات وهي خدمة التسجيل كمتطوع واستعراض الفرص التطوعية والالتحاق بالدورات التدريبية والالتحاق بالفرصة التطوعية والتواصل مع مشرف الفرصة التطوعية وإصدار شهادة العمل التطوعي.
وأشادت صحة جازان بثقافة التطوع التي يتحلى بها منسوبيها خاصة الصحيين وبما قدموه من أعمال تجسد تمتعهم بقدر عالي بالمسؤولية التطوعية اتجاه وطنهم وذلك لما له من فضل عظيم وذلك لتجسيده مبدأ المساعدة على تنمية المجتمع، وتحقيق نهضته، والارتقاء به نحو الأفضل وبثّ الحيويَّة بين أفراد المجتمع واستثمار طاقات الشباب في التغيير وغرس مفاهيم حب الخير ومساعدة الآخر و المساهمة في الدخول إلى تفاصيل المجتمع، والإحاطة باحتياجاتهم وتقديم الخدمات المختلفة لهم.
ويأتي ذلك انطلاقاً من رؤية المملكة 2030 لتطوير منظومة التطوع الصحي بالمملكة وتمكين التطوع في القطاع الصحي ونشر ثقافة العمل التطوعي وتحسين فاعليته وزيادة الفرص التطوعية ومشاركة القطاع الخاص والقطاع غير الربحي مع القطاع العام.
وذكرت صحة جازان بأن عدد الفرص التطوعية بلغت 1112 فرصة تطوعية اشتملت على على عدة أنواع علاجية ووقائية ومساندة بعدد ساعات 787995 ساعة تطوعية .
وأضافت بأن عدد المستفيدين من الفرص التطوعية بلغ 801000 مستفيد من جميع الفرص المنفذة في جميع محافظات وقرى وهجر المنطقة.
ودعت صحة جازان منسوبيها للإنظمام لفئة المتطوعين بالتسجيل عن طريق المنصة التي تمكن المتطوعين من الاستفادة من عدة خدمات وهي خدمة التسجيل كمتطوع واستعراض الفرص التطوعية والالتحاق بالدورات التدريبية والالتحاق بالفرصة التطوعية والتواصل مع مشرف الفرصة التطوعية وإصدار شهادة العمل التطوعي.
وأشادت صحة جازان بثقافة التطوع التي يتحلى بها منسوبيها خاصة الصحيين وبما قدموه من أعمال تجسد تمتعهم بقدر عالي بالمسؤولية التطوعية اتجاه وطنهم وذلك لما له من فضل عظيم وذلك لتجسيده مبدأ المساعدة على تنمية المجتمع، وتحقيق نهضته، والارتقاء به نحو الأفضل وبثّ الحيويَّة بين أفراد المجتمع واستثمار طاقات الشباب في التغيير وغرس مفاهيم حب الخير ومساعدة الآخر و المساهمة في الدخول إلى تفاصيل المجتمع، والإحاطة باحتياجاتهم وتقديم الخدمات المختلفة لهم.
ويأتي ذلك انطلاقاً من رؤية المملكة 2030 لتطوير منظومة التطوع الصحي بالمملكة وتمكين التطوع في القطاع الصحي ونشر ثقافة العمل التطوعي وتحسين فاعليته وزيادة الفرص التطوعية ومشاركة القطاع الخاص والقطاع غير الربحي مع القطاع العام.
