الجمعية الخيرية للرعاية الصحية بتبوك تنفذ برنامج توعوي بعنوان "طفلي أمانة"
تفعيل دور الوعي (بنشأة طفل صحي )
تصوير| فاطمة الصامطي
نفذت الجمعية الخيرية للرعاية الصحية في منطقة تبوك يوم أمس الخميس الموافق : 24 / 11 / 2022م، استكمال برنامجها الثاني في التوعية المجتمعية بعنوان (طفلي أمانتي) في مجمع الحكير، من الساعة الخامسة مساءً إلى الساعة التاسعة مساءً.
وحضر الفعالية عدد كبير من الاسر المهتمة بنشأة طفل سليم وواعي، حيث تشجع الجمعية الأباء والأسر على الإنتباه والتركيز على الصحة النفسية لطفل ،ورفع نسبة الوعي باساليب الوقاية من التحرش الجنسي بما يتوافق مع استيعاب ومرحلة الطفل.
وتضمنت البرنامج التوعوي، توزيع القائمين عليها برشورات توعوية وتثقيفية، والإجابة على استفسارات الأباء والأمهات وتوعية المجتمع المحلي من رفع مستوى الوعي بين أفراد المجتمع، للحد من العنف الممارس على الأطفال بكافة أنواعه الجســـدي والنفســــي والعاطفي والنفسي والإهمال.
وأوضح القائمون على الفعالية أنهم يركزون على تقوية العلاقة بين الطفل والأسرة بحيث وضعت منشورات وإلقاء شروحات للطفل بحيث تحفظ حقوقه من التعدي أو تحرش أو طريقه التعامل الصحية والصحيحة له من المجتمع من حوله في هذه المبادرة التى تاخذ بيد المجتمع الى الوصول لمراحل من التطور وحفظ الحقوق ونشر ثقافة الأهتمام بنشأة طفل سليم بعيد عن عقد الطفولة الناشئة من عدم وعي بالمشكلة مما يؤدي بذلك الى تدهور الجيل وتفاقم المشكلة دون لفت الإنتباه لها من قبل المسؤولين والمطورين في المنطقة.
وأضافوا أن من ضمن أهدافهم أيضاً هو تمتين العلاقات الصحية بين الوالدين وأطفالهم، وتوعية الأطفال بطريقة تشرح لهم حقوقهم وتعطيهم الثقة بكيفية التعامل مع من حاول التحرش بهم، كما يحذرهم من وضع رغباتهم ومظهرهم الاجتماعي قبل مشاعر أطفالهم لتوفير بيئة مستقرة وصحية لتربية الطفل.
نفذت الجمعية الخيرية للرعاية الصحية في منطقة تبوك يوم أمس الخميس الموافق : 24 / 11 / 2022م، استكمال برنامجها الثاني في التوعية المجتمعية بعنوان (طفلي أمانتي) في مجمع الحكير، من الساعة الخامسة مساءً إلى الساعة التاسعة مساءً.
وحضر الفعالية عدد كبير من الاسر المهتمة بنشأة طفل سليم وواعي، حيث تشجع الجمعية الأباء والأسر على الإنتباه والتركيز على الصحة النفسية لطفل ،ورفع نسبة الوعي باساليب الوقاية من التحرش الجنسي بما يتوافق مع استيعاب ومرحلة الطفل.
وتضمنت البرنامج التوعوي، توزيع القائمين عليها برشورات توعوية وتثقيفية، والإجابة على استفسارات الأباء والأمهات وتوعية المجتمع المحلي من رفع مستوى الوعي بين أفراد المجتمع، للحد من العنف الممارس على الأطفال بكافة أنواعه الجســـدي والنفســــي والعاطفي والنفسي والإهمال.
وأوضح القائمون على الفعالية أنهم يركزون على تقوية العلاقة بين الطفل والأسرة بحيث وضعت منشورات وإلقاء شروحات للطفل بحيث تحفظ حقوقه من التعدي أو تحرش أو طريقه التعامل الصحية والصحيحة له من المجتمع من حوله في هذه المبادرة التى تاخذ بيد المجتمع الى الوصول لمراحل من التطور وحفظ الحقوق ونشر ثقافة الأهتمام بنشأة طفل سليم بعيد عن عقد الطفولة الناشئة من عدم وعي بالمشكلة مما يؤدي بذلك الى تدهور الجيل وتفاقم المشكلة دون لفت الإنتباه لها من قبل المسؤولين والمطورين في المنطقة.
وأضافوا أن من ضمن أهدافهم أيضاً هو تمتين العلاقات الصحية بين الوالدين وأطفالهم، وتوعية الأطفال بطريقة تشرح لهم حقوقهم وتعطيهم الثقة بكيفية التعامل مع من حاول التحرش بهم، كما يحذرهم من وضع رغباتهم ومظهرهم الاجتماعي قبل مشاعر أطفالهم لتوفير بيئة مستقرة وصحية لتربية الطفل.