غرفة جدة تنظم ورشة عمل التعريفية بعنوان "الصناعات الكيماوية التحويلية والمتخصصة
نظمت غرفة جدة ممثلة بمجلس الصناعة اليوم فعاليات ورشة العمل التعريفية بعنوان "الصناعات الكيماوية التحويلية والمتخصصة"؛ وذلك بالتعاون مع كلٍ من وكالة الصناعات الكيماوية التحويلية بوزارة الصناعة والثروة المعدنية، المركز الوطني للتنمية الصناعية واللجنة الوطنية الصناعية باتحاد الغرف السعودية، وتستهدف المصانع المختصة بالصناعات الكيماوية التحويلية في محافظة جدة.
ورحب عضو مجلس الصناعة الأستاذ فهد النانيه بمسؤولي الوكالة حيث استعرضت ورشة العمل التي حظيت بمشاركة وكيل الوزارة المساعد للاستراتيجيات وتشريعات الصناعات الكيماوية التحويلية المهندس عبدالعزيز بن ماجد الأحمدي، ونائب الرئيس التنفيذي لقطاع الكيماويات في المركز الوطني للتنمية الصناعية الدكتور وليد بن فهد اللافي؛ المؤشرات الاستراتيجية والمبادرات والممكنات الداعمة لتطوير الصناعات الكيماوية التحويلية، إضافةً للتعريف بلجنة تكامل سلاسل إمداد البتروكيماويات ودعمها لتنمية القطاع الصناعي، حيث تهدف الاستراتيجية الوطنية في عام 2035م إلى تحويل قطاع الصناعة في المملكة لقطاع يقوده القطاع الخاص؛ مرتكزاً على مبادئ الريادة العالمية والتنوع وتبني التقنية، فيما تم تطوير هذه الاستراتيجية على عدة مستويات والمواءمة بشأنها مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص وخبراء الصناعة والاستراتيجيات الوطنية والقطاعية الأخرى.
كما ناقشت ورشة العمل المعوقات التي تواجه قطاع صناعة تطبيقات الكيماويات التحويلية والمتخصصة بالمملكة، وتحديد أبرز الاتجاهات العالمية وآثارها المترتبة على القطاع، وما يمثله طموح المملكة من الوصول في القطاع إلى الريادة العالمية تحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030؛ لتختتم ورشة العمل بجلسة حوارية طرح خلالها عدداً من الموضوعات التي تهدف لدعم القطاع والرقي به تنموياً.
ورحب عضو مجلس الصناعة الأستاذ فهد النانيه بمسؤولي الوكالة حيث استعرضت ورشة العمل التي حظيت بمشاركة وكيل الوزارة المساعد للاستراتيجيات وتشريعات الصناعات الكيماوية التحويلية المهندس عبدالعزيز بن ماجد الأحمدي، ونائب الرئيس التنفيذي لقطاع الكيماويات في المركز الوطني للتنمية الصناعية الدكتور وليد بن فهد اللافي؛ المؤشرات الاستراتيجية والمبادرات والممكنات الداعمة لتطوير الصناعات الكيماوية التحويلية، إضافةً للتعريف بلجنة تكامل سلاسل إمداد البتروكيماويات ودعمها لتنمية القطاع الصناعي، حيث تهدف الاستراتيجية الوطنية في عام 2035م إلى تحويل قطاع الصناعة في المملكة لقطاع يقوده القطاع الخاص؛ مرتكزاً على مبادئ الريادة العالمية والتنوع وتبني التقنية، فيما تم تطوير هذه الاستراتيجية على عدة مستويات والمواءمة بشأنها مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص وخبراء الصناعة والاستراتيجيات الوطنية والقطاعية الأخرى.
كما ناقشت ورشة العمل المعوقات التي تواجه قطاع صناعة تطبيقات الكيماويات التحويلية والمتخصصة بالمملكة، وتحديد أبرز الاتجاهات العالمية وآثارها المترتبة على القطاع، وما يمثله طموح المملكة من الوصول في القطاع إلى الريادة العالمية تحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030؛ لتختتم ورشة العمل بجلسة حوارية طرح خلالها عدداً من الموضوعات التي تهدف لدعم القطاع والرقي به تنموياً.