استشاري: الفيروس المخلوي يصيب جميع الأعمار لكنه أكثر خطورة على الأطفال المصابين بهذه الأمراض
قال استشاري الأمراض المعدية للكبار بجامعة الملك سعود، الدكتور نايف العتيبي: إن الفيروس المخلوي من الفيروسات التنفسية المعروفة منذ القدم في جميع أنحاء العالم وفي المملكة أيضاً وهو من فصيلة الـ"آر إن إيه فيروس" وهو يختلف تماماً عن فيروس كورونا وفيروس الإنفلونزا.
وأوضح العتيبي وفقا لـ"أخبار 24"أن هذا الفيروس ينشط مع دخول الأجواء الباردة ابتداءً من شهر أكتوبر ونوفمبر إلى شهر أبريل ومايو، ويبلغ قمة نشاطه في شهرَيْ يناير وفبراير.
وأضاف أن أعراض الفيروس مشابهة لبقية أعراض الفيروسات التنفسية الأخرى مثل ارتفاع الحرارة ورشح الأنف والكحة وفقدان الشهية عند الأطفال وقد تصاب بعض الحالات بضيق في التنفس وصفير في الصدر.
وبيّن أن الفيروس يصيب جميع الأعمار، لكن الأطفال الخُدج والرضّع الأقل من سنتين والأطفال الذين يعانون أمراضاً مزمنة في القلب أو الرئتين أو الجهاز العصبي أو من يعانون نقص المناعة يعدّون أكثر خطورة للتعرض لمضاعفات الفيروس.
وأشار إلى أن الفيروس ينتقل عن طريق التعرض للرذاذ التنفسي للمصاب إما بطريقة مباشرة أو من خلال ملامسة الأسطح الملوثة ومن ثَم ملامسة الأغشية المُخاطية مثل العين والفم والأنف.
وأكد أن غسيل اليدين من أهم وسائل الحماية ضد جميع الفيروسات التنفسية، كما يجب الالتزام بتغطية الأنف والفم أثناء الكحة أو العطاس وابتعاد الأشخاص المصابين عن الأشخاص ذوي الخطورة العالية.
وأوضح العتيبي وفقا لـ"أخبار 24"أن هذا الفيروس ينشط مع دخول الأجواء الباردة ابتداءً من شهر أكتوبر ونوفمبر إلى شهر أبريل ومايو، ويبلغ قمة نشاطه في شهرَيْ يناير وفبراير.
وأضاف أن أعراض الفيروس مشابهة لبقية أعراض الفيروسات التنفسية الأخرى مثل ارتفاع الحرارة ورشح الأنف والكحة وفقدان الشهية عند الأطفال وقد تصاب بعض الحالات بضيق في التنفس وصفير في الصدر.
وبيّن أن الفيروس يصيب جميع الأعمار، لكن الأطفال الخُدج والرضّع الأقل من سنتين والأطفال الذين يعانون أمراضاً مزمنة في القلب أو الرئتين أو الجهاز العصبي أو من يعانون نقص المناعة يعدّون أكثر خطورة للتعرض لمضاعفات الفيروس.
وأشار إلى أن الفيروس ينتقل عن طريق التعرض للرذاذ التنفسي للمصاب إما بطريقة مباشرة أو من خلال ملامسة الأسطح الملوثة ومن ثَم ملامسة الأغشية المُخاطية مثل العين والفم والأنف.
وأكد أن غسيل اليدين من أهم وسائل الحماية ضد جميع الفيروسات التنفسية، كما يجب الالتزام بتغطية الأنف والفم أثناء الكحة أو العطاس وابتعاد الأشخاص المصابين عن الأشخاص ذوي الخطورة العالية.
