الأحساء وجهة سياحية وثقافية لمشجعي كأس العالم قطر 2022
تمثل المعالم والقصور والقلاع الأثرية والواحات الزراعية والعيون الطبيعية والمتاحف الوطنية في محافظة الأحساء، محطات جذب سياحية للأهالي وزوار المحافظة من مشجعي مونديال كأس العالم ٢٠٢٢م في دولة قطر.
وتضم محافظة الأحساء الممتدة على مساحة جغرافية تبلغ 379 ألف متر مربع، العديد من القصور الأثرية التي منها قصر إبراهيم الذي تم تشييده عام 963هـ بمساحة 16500 متر مربع، ويجمع في تشييده الطراز المعماري الإسلامي والعصري، وقصر خزام الذي بُني قبل أكثر من 200 سنه بمساحة 5200 متر مربع، وقصر صاهود الذي بني في القرن السابع الهجري، وقصر أجود، والمحيرس وقصر الوزية من المعالم السياحية في المحافظة.
كما تشهد واحة الأحساء زراعة أكثر من 3 ملايين نخلة مثمرة والعديد من العيون الطبيعية التي منها عين الحقل، والحارة، وأم سبع، ونجم، عين الجوهرية، إضافة إلى القنوات والآبار المنتشرة في أنحاء الواحة، وبحيرة الصرف المائي، إضافة إلى الأسواق والمراكز التجارية التي منها سوق هجر الذي عُرف منذ القدم بملتقى طرق التجار من الأحساء إلى مختلف دول أفريقيا والشام وآسيا.
وتعد شواطئ الأحساء الممتدة بطول 150 كلم من العقير إلى منفذ البطحاء من المناطق السياحية التي تضم الجزر والمحميات الطبيعية التي يستوطن فيها العديد من الطيور المهاجرة في فصل الصيف وذلك لدفيء شواطئها ووفرة الغذاء والمياه.
وتشتهر الأحساء بالأسواق الشعبية التي منها سوق التمور، القيصرية، السويق، سوق الصاغة، سوق الصفافير، سوق الجمال، والحرف والصناعات اليدوية والفخارية والنحاسية إضافة إلى الصناعات الليفية من سعف النخيل.
وتمثل المساجد التاريخية في محافظة الأحساء من المعالم السياحية والتي منها مسجد الجعلانية الذي إنشاء في القرن الخامس الهجري وأعيد ترميمه في عام 1430هـ، ومسجد الجبري الذي أنشاء في سنة 880هـ، وصمم بشكل معماري يضم ست قباب وتبلغ مساحته 1225 متراً مربعاً ويستوعب أكثر من 2000 مصلٍ، إضافة إلى مسجد الدبس في حي الكوت القديم بالهفوف ومسجد القبة.
وتعد مدينة جواثا السياحية في مدينة الهفوف المقامة على مساحة ملونين متر مربع وتضم حدائق ومسطحات خضراء وأكثر من 20 ألف شجرة متنوعة وملاعب رياضية وبحيرة والعديد من المطاعم والمقاهي المتنوعة والأكشاك، إضافة إلى متحف الأحساء الوطني المقام على مساحته 40 ألف متر مربع ويضم ألوان من التراث الشعبي المحلي وقاعة للصور ومكتبة وأجنحة معلم سياحي للأهالي وزوار الأحساء.
وتمثل المتنزهات الوطنية في الأحساء التي منها منتزه الملك عبدالله البيئي المقام على مساحة 450 ألف متر مربع أكبر المتنزهات في المنطقة ويضم نافورة تفاعليه وبحيرة مائية ومناطق ترفيهية ومسطحات خضراء وممرات مشاة وملاعب ومطاعم ومتاهات ومسرح والمرتفع الحلزوني ومتحف النخيل.
كما أسهمت المعالم السياحية الطبيعية في الأحساء التي منها جبل القارة المتكون من المادة الطينية والمحاط بالنخيل والكهوف المتداخلة فيه، إضافة إلى بحيرة الأصفر التي تمثل مورد مائي تحيط به الكثبان والتلال الرملية والأعشاب والشجيرات المتنوعة، وتُعد محطة لتجمُّع أنواع عديدة من الطيور المهاجرة، ومقصداً للمتنزهين والسائحين لقضاء وقت بين البراري والمرتفعات المحيطة بها.
وتضم محافظة الأحساء الممتدة على مساحة جغرافية تبلغ 379 ألف متر مربع، العديد من القصور الأثرية التي منها قصر إبراهيم الذي تم تشييده عام 963هـ بمساحة 16500 متر مربع، ويجمع في تشييده الطراز المعماري الإسلامي والعصري، وقصر خزام الذي بُني قبل أكثر من 200 سنه بمساحة 5200 متر مربع، وقصر صاهود الذي بني في القرن السابع الهجري، وقصر أجود، والمحيرس وقصر الوزية من المعالم السياحية في المحافظة.
كما تشهد واحة الأحساء زراعة أكثر من 3 ملايين نخلة مثمرة والعديد من العيون الطبيعية التي منها عين الحقل، والحارة، وأم سبع، ونجم، عين الجوهرية، إضافة إلى القنوات والآبار المنتشرة في أنحاء الواحة، وبحيرة الصرف المائي، إضافة إلى الأسواق والمراكز التجارية التي منها سوق هجر الذي عُرف منذ القدم بملتقى طرق التجار من الأحساء إلى مختلف دول أفريقيا والشام وآسيا.
وتعد شواطئ الأحساء الممتدة بطول 150 كلم من العقير إلى منفذ البطحاء من المناطق السياحية التي تضم الجزر والمحميات الطبيعية التي يستوطن فيها العديد من الطيور المهاجرة في فصل الصيف وذلك لدفيء شواطئها ووفرة الغذاء والمياه.
وتشتهر الأحساء بالأسواق الشعبية التي منها سوق التمور، القيصرية، السويق، سوق الصاغة، سوق الصفافير، سوق الجمال، والحرف والصناعات اليدوية والفخارية والنحاسية إضافة إلى الصناعات الليفية من سعف النخيل.
وتمثل المساجد التاريخية في محافظة الأحساء من المعالم السياحية والتي منها مسجد الجعلانية الذي إنشاء في القرن الخامس الهجري وأعيد ترميمه في عام 1430هـ، ومسجد الجبري الذي أنشاء في سنة 880هـ، وصمم بشكل معماري يضم ست قباب وتبلغ مساحته 1225 متراً مربعاً ويستوعب أكثر من 2000 مصلٍ، إضافة إلى مسجد الدبس في حي الكوت القديم بالهفوف ومسجد القبة.
وتعد مدينة جواثا السياحية في مدينة الهفوف المقامة على مساحة ملونين متر مربع وتضم حدائق ومسطحات خضراء وأكثر من 20 ألف شجرة متنوعة وملاعب رياضية وبحيرة والعديد من المطاعم والمقاهي المتنوعة والأكشاك، إضافة إلى متحف الأحساء الوطني المقام على مساحته 40 ألف متر مربع ويضم ألوان من التراث الشعبي المحلي وقاعة للصور ومكتبة وأجنحة معلم سياحي للأهالي وزوار الأحساء.
وتمثل المتنزهات الوطنية في الأحساء التي منها منتزه الملك عبدالله البيئي المقام على مساحة 450 ألف متر مربع أكبر المتنزهات في المنطقة ويضم نافورة تفاعليه وبحيرة مائية ومناطق ترفيهية ومسطحات خضراء وممرات مشاة وملاعب ومطاعم ومتاهات ومسرح والمرتفع الحلزوني ومتحف النخيل.
كما أسهمت المعالم السياحية الطبيعية في الأحساء التي منها جبل القارة المتكون من المادة الطينية والمحاط بالنخيل والكهوف المتداخلة فيه، إضافة إلى بحيرة الأصفر التي تمثل مورد مائي تحيط به الكثبان والتلال الرملية والأعشاب والشجيرات المتنوعة، وتُعد محطة لتجمُّع أنواع عديدة من الطيور المهاجرة، ومقصداً للمتنزهين والسائحين لقضاء وقت بين البراري والمرتفعات المحيطة بها.